كرم معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، صباح أمس الخميس، الكادر الصحي والفني والإداري، العاملين في مركز لقاحات كورونا بالعيادات الخارجية للمدينة الطبية بالجامعة، وذلك لقاء ما قدموه من عمل في مجال التحصين ضد الفايروس لمنسوبي ومنسوبات الجامعة وقطاع التعليم العام بمنطقة عسير وأفراد المجتمع.
وأشاد معالي رئيس الجامعة في بداية التكريم بجهود القيادة الرشيدة في توفير اللقاحات وخطط التحصين للمواطنين والمقيمين، منوهًا بما أعلنته المملكة حول تحصين 70% من المستهدفين، مشيرًا إلى فخر الجامعة بما قدمته العيادات الخارجية وكوادرها في التحصين، مثمنًا لهم مبادرتهم وعملهم خلال فترة الإجازات الرسمية وتضحيتهم في سبيل تعزيز تحصين المجتمع، ومقدمًا شكره لوزارة التعليم ووزارة الصحة ممثلة في الشؤون الصحية بعسير وجميع العاملين من مختلف جهات الجامعة على تنفيذ خطط التحصين على أكمل وجه.
من جهتها أكدت المدير الطبي للعيادات الخارجية الدكتورة غادة العصبي حرص العاملين في مركز لقاحات كورونا بالجامعة على تقديم خدمات التحصين على أكمل وجه، لافتة إلى أن المركز أسهم في تحصين أكثر من 50 ألف مستفيد في منطقة عسير، مثمنة جهود منسوبي العيادات الخارجية التي جسدت اهتمام الجامعة ومنسوبيها بمجتمعها، ومقدمة شكرها للإدارة العامة لتقنية المعلومات، والإدارة العامة للإعلام والعلاقات بالجامعة، وبقية الجهات، على جهودهم في تنظيم عمل المركز.
يذكر أن مركز لقاحات كورونا بجامعة الملك خالد يعد من أوائل مراكز التحصين التابعة للجامعات، حيث تم افتتاحه في منتصف شهر مارس الماضي، ولا يزال يقدم خدمات التحصين للمستفيدين من منسوبي الجامعة والتعليم العام وكذلك أفراد المجتمع.
وأشاد معالي رئيس الجامعة في بداية التكريم بجهود القيادة الرشيدة في توفير اللقاحات وخطط التحصين للمواطنين والمقيمين، منوهًا بما أعلنته المملكة حول تحصين 70% من المستهدفين، مشيرًا إلى فخر الجامعة بما قدمته العيادات الخارجية وكوادرها في التحصين، مثمنًا لهم مبادرتهم وعملهم خلال فترة الإجازات الرسمية وتضحيتهم في سبيل تعزيز تحصين المجتمع، ومقدمًا شكره لوزارة التعليم ووزارة الصحة ممثلة في الشؤون الصحية بعسير وجميع العاملين من مختلف جهات الجامعة على تنفيذ خطط التحصين على أكمل وجه.
من جهتها أكدت المدير الطبي للعيادات الخارجية الدكتورة غادة العصبي حرص العاملين في مركز لقاحات كورونا بالجامعة على تقديم خدمات التحصين على أكمل وجه، لافتة إلى أن المركز أسهم في تحصين أكثر من 50 ألف مستفيد في منطقة عسير، مثمنة جهود منسوبي العيادات الخارجية التي جسدت اهتمام الجامعة ومنسوبيها بمجتمعها، ومقدمة شكرها للإدارة العامة لتقنية المعلومات، والإدارة العامة للإعلام والعلاقات بالجامعة، وبقية الجهات، على جهودهم في تنظيم عمل المركز.
يذكر أن مركز لقاحات كورونا بجامعة الملك خالد يعد من أوائل مراكز التحصين التابعة للجامعات، حيث تم افتتاحه في منتصف شهر مارس الماضي، ولا يزال يقدم خدمات التحصين للمستفيدين من منسوبي الجامعة والتعليم العام وكذلك أفراد المجتمع.
