احتفت إدارة التعليم بمحافظة عنيزة، ممثلة في الإدارات والأقسام والمدارس، بالذكرى السابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -، اعتزازًا وافتخارًا بهذه الذكرى المجيدة التي ترسخ الولاء والانتماء لقيادتنا الرشيدة ووطننا الغالي، وإبراز جهوده –رعاه الله- في تعزيز مكانة المملكة عربيًا ودوليًا وما يقدمه من دعم في سبيل أن تصبح المملكة في مصاف الدولة المتقدمة.
وتأتي احتفالات إدارة عنيزة بهذه الذكرى الغالية تعبيرًا عما يحظى به قطاع التعليم من متابعة ودعم مستمرين من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، حيث حققت المملكة في هذا العهد إنجازات تاريخية، ومكاسب نوعية في مختلف المجالات التعليمية محليًا ودوليًا، حيث تساهم وزارة التعليم في تعزيز قيم الانتماء للوطن والولاء لقيادته، من خلال المناهج الدراسية والأنشطة والفعاليات والبرامج الإثرائية التي تعد ركيزة من ركائز التربية، والمواطنة، وسلوك إيجابي لتعزيز القيم الوطنية، وإبراز مكانة المملكة في المنافسات العالمية.
من جانبه، رفع مدير تعليم عنيزة الأستاذ خالد بن جايز الحربي، باسمه وباسم منسوبي طلاب وطالبات وإدارات تعليم عنيزة التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بمناسبة حلول هذه الذكرى، سائلاً الله تعالى أن يحفظه وسمو ولي عهده، ويمدهما بالعون لقيادة الوطن، وترسيخ روح المحبة والإنسانية والسلام بين دول ومجتمعات العالم أجمع.
وأشار "الحربي" إلى أننا نرى الآن ونلمس جهود خادم الحرمين الشريفين الماثلة للعيان، حيث لم يوفر جهدًا في رعاية الوطن طوال هذه السنوات، قائدًا أمينًا حريصًا على مقدراته، وداعمًا حازمًا لكل إجراء يساهم في رفع جودة الحياة للمواطن والمقيم وتحقيق رؤية الوطن لبناء اقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي ووطن طموح، مبينًا أننا نحتفي بهذه المناسبة في خضم العديد من المتغيرات العالمية التي أفرزت المزيد من التحديات أمام خطط نجاح التعليم في جميع دول العالم خلال جائحة فيروس كورونا المستجد، وما تبعه من تحورات جينية ساهمت في توقف عجلة التعليم في الكثير من دول العالم، والتي لم يكن من ضمنها وطننا الحبيب المملكة العربية السعودية.
وأكد الحربي أن هذا الإنجاز لم يكن ليتحقق لولا ما يحظى التعليم به من متابعة ودعم مستمر من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان –حفظهما ﷲ-، مما ساهم في وصول التعليم لمواقع متقدمة ومنافسة دوليًا عبر تفوق أدوات التعليم عن بعد، والتعليم الحضوري والمدمج على الكثير من التجارب الدولية، بما يساهم في بناء أواصر الشراكة التعليمية المنتجة والمنافسة بين جميع عناصر وأفراد المجتمع التعليمي، وبما يخدم برامج تنمية القدرات البشرية.
واستعرض مدير تعليم عنيزة صور الاهتمام الدائم الذي يلمسه يوميًا من قبل وزارة التعليم التي تعزز قيم الانتماء للوطن والولاء لقيادته، من خلال المناهج الدراسية، والأنشطة والفعاليات والبرامج الإثرائية التي تعّد ركيزة من ركائز التربية، مثنيًا على جهود منسوبي ومنسوبات التعليم، وكذلك مبادرات طلاب وطالبات الوطن على ما نراه من سعي لتنمية روح "المواطنة "، وترسيخ السلوك الإيجابي في الحياة اليومية، بما يعزز القيم الوطنية، ويبرز مكانة المملكة في المنافسات العالمية.
وتأتي احتفالات إدارة عنيزة بهذه الذكرى الغالية تعبيرًا عما يحظى به قطاع التعليم من متابعة ودعم مستمرين من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، حيث حققت المملكة في هذا العهد إنجازات تاريخية، ومكاسب نوعية في مختلف المجالات التعليمية محليًا ودوليًا، حيث تساهم وزارة التعليم في تعزيز قيم الانتماء للوطن والولاء لقيادته، من خلال المناهج الدراسية والأنشطة والفعاليات والبرامج الإثرائية التي تعد ركيزة من ركائز التربية، والمواطنة، وسلوك إيجابي لتعزيز القيم الوطنية، وإبراز مكانة المملكة في المنافسات العالمية.
من جانبه، رفع مدير تعليم عنيزة الأستاذ خالد بن جايز الحربي، باسمه وباسم منسوبي طلاب وطالبات وإدارات تعليم عنيزة التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بمناسبة حلول هذه الذكرى، سائلاً الله تعالى أن يحفظه وسمو ولي عهده، ويمدهما بالعون لقيادة الوطن، وترسيخ روح المحبة والإنسانية والسلام بين دول ومجتمعات العالم أجمع.
وأشار "الحربي" إلى أننا نرى الآن ونلمس جهود خادم الحرمين الشريفين الماثلة للعيان، حيث لم يوفر جهدًا في رعاية الوطن طوال هذه السنوات، قائدًا أمينًا حريصًا على مقدراته، وداعمًا حازمًا لكل إجراء يساهم في رفع جودة الحياة للمواطن والمقيم وتحقيق رؤية الوطن لبناء اقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي ووطن طموح، مبينًا أننا نحتفي بهذه المناسبة في خضم العديد من المتغيرات العالمية التي أفرزت المزيد من التحديات أمام خطط نجاح التعليم في جميع دول العالم خلال جائحة فيروس كورونا المستجد، وما تبعه من تحورات جينية ساهمت في توقف عجلة التعليم في الكثير من دول العالم، والتي لم يكن من ضمنها وطننا الحبيب المملكة العربية السعودية.
وأكد الحربي أن هذا الإنجاز لم يكن ليتحقق لولا ما يحظى التعليم به من متابعة ودعم مستمر من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان –حفظهما ﷲ-، مما ساهم في وصول التعليم لمواقع متقدمة ومنافسة دوليًا عبر تفوق أدوات التعليم عن بعد، والتعليم الحضوري والمدمج على الكثير من التجارب الدولية، بما يساهم في بناء أواصر الشراكة التعليمية المنتجة والمنافسة بين جميع عناصر وأفراد المجتمع التعليمي، وبما يخدم برامج تنمية القدرات البشرية.
واستعرض مدير تعليم عنيزة صور الاهتمام الدائم الذي يلمسه يوميًا من قبل وزارة التعليم التي تعزز قيم الانتماء للوطن والولاء لقيادته، من خلال المناهج الدراسية، والأنشطة والفعاليات والبرامج الإثرائية التي تعّد ركيزة من ركائز التربية، مثنيًا على جهود منسوبي ومنسوبات التعليم، وكذلك مبادرات طلاب وطالبات الوطن على ما نراه من سعي لتنمية روح "المواطنة "، وترسيخ السلوك الإيجابي في الحياة اليومية، بما يعزز القيم الوطنية، ويبرز مكانة المملكة في المنافسات العالمية.