نظّمت وزارة التعليم ممثلةً في الإدارة العامة للإرشاد الطلابي اليوم؛ ورشة تحكيم دليل "الرفاه والحماية المدرسي"؛ لتعزيز معايير الرعاية والسلامة والرفاه لجميع طلاب وطالبات التعليم العام، ومراعاة احتياجات الطلبة الأساسية وتعزيز شعورهم بالرضا الذي ينعكس إيجاباً على أدائهم التعليمي.
ويأتي دليل "الرفاه والحماية المدرسي" لمساعدة مؤسسات التعليم العام على تبني ضوابط وإجراءات تسهم في إيجاد بيئة مدرسية آمنة تقدم تعليماً يعزز الرفاه، حيث استند الدليل على عدد من النظريات العلمية وحزمة من المرتكزات النظامية التي ساهمت في تحديد "الانتماء، والنماء، والنجاح والتمكين" للطلبة كغايات جوهرية للرفاه والحماية المدرسية يتم تحقيقها من خلال أفضل الممارسات المبنية على الأدلة والبراهين المتوقع تطبيقها من قبل المدارس، والتي تم تصنيفها في الدليل تحت خمسة مجالات أساسية، تتمثل في المجال المعني بثقافة وبيئة المدرسة، والمجال النفسي والاجتماعي، إضافة إلى المجال المعرفي والفكري، والمجال الصحي والجسدي، إلى جانب مجال التربية الرقمية.
وقال وكيل وزارة التعليم للتعليم العام د.محمد بن سعود المقبل في افتتاح الورشة: "إن وزارة التعليم تدعم كافة احتياجات الطلبة الأساسية، وتعزز من شعورهم بالرضا"، منوهاً بجهود الوزارة ودعمها للتميز والتجديد المستمر؛ حرصاً على الوصول لتحقيق أهداف رؤية 2030 في تعزيز جودة الحياة.
وأضاف د.المقبل أن المدرسة ملتزمة بتوفير بيئة تعليمية آمنة وداعمة لحماية الطلاب والطالبات، وتقديم فرص التطوّر والنماء المناسبة لأعمارهم من خلال خبرات تعليمية إيجابية، تسهم في رفع مستوى أدائهم الأكاديمي، بما يعزز جودة مخرجات العملية التعليمية.
وأشار وكيل الوزارة للتعليم العام إلى أن الرفاهة والحماية المدرسية تعدان ركيزة مهمة للتنمية المجتمعية، ومتطلباً أساسياً لتحقيق النمو والازدهار، موضحاً أن دليل "الرفاه والحماية المدرسي" يساعد مؤسسات التعليم العام على تبني ضوابط وإجراءات تسهم في إيجاد بيئة مدرسية آمنة.
حضر الورشة المشرف العام على الإدارة العامة للإرشاد الطلابي د.هيام بنت محمد العوفي، وعدد من الخبراء والأكاديميين، ومديري إدارات التعليم للإشراف الطلابي.
ويأتي دليل "الرفاه والحماية المدرسي" لمساعدة مؤسسات التعليم العام على تبني ضوابط وإجراءات تسهم في إيجاد بيئة مدرسية آمنة تقدم تعليماً يعزز الرفاه، حيث استند الدليل على عدد من النظريات العلمية وحزمة من المرتكزات النظامية التي ساهمت في تحديد "الانتماء، والنماء، والنجاح والتمكين" للطلبة كغايات جوهرية للرفاه والحماية المدرسية يتم تحقيقها من خلال أفضل الممارسات المبنية على الأدلة والبراهين المتوقع تطبيقها من قبل المدارس، والتي تم تصنيفها في الدليل تحت خمسة مجالات أساسية، تتمثل في المجال المعني بثقافة وبيئة المدرسة، والمجال النفسي والاجتماعي، إضافة إلى المجال المعرفي والفكري، والمجال الصحي والجسدي، إلى جانب مجال التربية الرقمية.
وقال وكيل وزارة التعليم للتعليم العام د.محمد بن سعود المقبل في افتتاح الورشة: "إن وزارة التعليم تدعم كافة احتياجات الطلبة الأساسية، وتعزز من شعورهم بالرضا"، منوهاً بجهود الوزارة ودعمها للتميز والتجديد المستمر؛ حرصاً على الوصول لتحقيق أهداف رؤية 2030 في تعزيز جودة الحياة.
وأضاف د.المقبل أن المدرسة ملتزمة بتوفير بيئة تعليمية آمنة وداعمة لحماية الطلاب والطالبات، وتقديم فرص التطوّر والنماء المناسبة لأعمارهم من خلال خبرات تعليمية إيجابية، تسهم في رفع مستوى أدائهم الأكاديمي، بما يعزز جودة مخرجات العملية التعليمية.
وأشار وكيل الوزارة للتعليم العام إلى أن الرفاهة والحماية المدرسية تعدان ركيزة مهمة للتنمية المجتمعية، ومتطلباً أساسياً لتحقيق النمو والازدهار، موضحاً أن دليل "الرفاه والحماية المدرسي" يساعد مؤسسات التعليم العام على تبني ضوابط وإجراءات تسهم في إيجاد بيئة مدرسية آمنة.
حضر الورشة المشرف العام على الإدارة العامة للإرشاد الطلابي د.هيام بنت محمد العوفي، وعدد من الخبراء والأكاديميين، ومديري إدارات التعليم للإشراف الطلابي.