بين فضيلة مدير عام فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة المدينة المنورة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد المطوع أن هذه الأيام المباركة التي نشهد فيها ذكرى بيعة قائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك الصالح سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – وقد تسلم مقاليد الحكم منذ سبعة أعوام سطر فيها التاريخ إنجازات عظيمة لا تعد ولا تحصى، حقق فيها من النجاحات في التنمية والتطوير في كافة أجهزة الدولة ومؤسساتها الحكومية.
ولفت فضيلته بأنه منذ عهد الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن طيب الله ثراه وأبنائه البررة من بعده جعلوا شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ركيزة أساسية في أنظمة الدولة ، حيث ينص النظام الأساسي للحكم في المادة الثالثة والعشرين ; (تحمي الدولة عقيدة الإسلام، وتطبق شريعته، وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، وتقوم بواجب الدعوة إلى الله) .
وأردف : ومن هذا المنطلق فقد دعمت القيادة الحكيمة الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وذلك بموافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود على إقامة المؤتمر الثاني لمنهج السلف الصالح في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ودور المملكة العربية السعودية في تعزيزه ، مما يعكس حرص ولاة الأمر في بلادنا المباركة بالدعوة للمنهج الصحيح الوسطي بما ورد في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم والتحذير من الفرق والجماعات الضالة التي انحرفت عن منهج السلف الصالح.
ونوه المطوع بقوله علينا أن نشكر لله تعالى أن أنعم علينا بقائد الحزم والعزم الذي بذل كافة الإمكانات والسبل للرقي إلى أن أصبحت المملكة العربية السعودية في مصاف الدول تقدماً وتطوراً ونماءً وازدهاراً .
وأضاف فضيلته بأن واجبنا كشعب تجاه ديننا وولاة أمرنا ووطننا الغالي أن نكون يدا واحدة ، متماسكين ومترابطين لتنعم بلادنا بالأمن والأمان، ولكي تستمر بلادنا مهبط الوحي ومنبع الرسالات السماوية في المضي قدماً لتحقيق مزيداً من النمو والنهضة والتميز.
واختتم قائلا: نقدم أزكى التهاني والتبريكات ونعبر عما في قلوبنا كشعب بفرح وسرور بهذه المناسبة السعيدة التي عمت أرجاء بلادنا الغالية، فنسأل الله العلي القدير أن يبارك في قائدنا الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده الأمين قائد رؤية 2030 الطموحة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود وأن يديم عزهم وتمكينهم وأن يحفظهم، وأن يجعل بلادنا في رخاء وأمن وأمان.
ولفت فضيلته بأنه منذ عهد الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن طيب الله ثراه وأبنائه البررة من بعده جعلوا شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ركيزة أساسية في أنظمة الدولة ، حيث ينص النظام الأساسي للحكم في المادة الثالثة والعشرين ; (تحمي الدولة عقيدة الإسلام، وتطبق شريعته، وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، وتقوم بواجب الدعوة إلى الله) .
وأردف : ومن هذا المنطلق فقد دعمت القيادة الحكيمة الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وذلك بموافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود على إقامة المؤتمر الثاني لمنهج السلف الصالح في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ودور المملكة العربية السعودية في تعزيزه ، مما يعكس حرص ولاة الأمر في بلادنا المباركة بالدعوة للمنهج الصحيح الوسطي بما ورد في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم والتحذير من الفرق والجماعات الضالة التي انحرفت عن منهج السلف الصالح.
ونوه المطوع بقوله علينا أن نشكر لله تعالى أن أنعم علينا بقائد الحزم والعزم الذي بذل كافة الإمكانات والسبل للرقي إلى أن أصبحت المملكة العربية السعودية في مصاف الدول تقدماً وتطوراً ونماءً وازدهاراً .
وأضاف فضيلته بأن واجبنا كشعب تجاه ديننا وولاة أمرنا ووطننا الغالي أن نكون يدا واحدة ، متماسكين ومترابطين لتنعم بلادنا بالأمن والأمان، ولكي تستمر بلادنا مهبط الوحي ومنبع الرسالات السماوية في المضي قدماً لتحقيق مزيداً من النمو والنهضة والتميز.
واختتم قائلا: نقدم أزكى التهاني والتبريكات ونعبر عما في قلوبنا كشعب بفرح وسرور بهذه المناسبة السعيدة التي عمت أرجاء بلادنا الغالية، فنسأل الله العلي القدير أن يبارك في قائدنا الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده الأمين قائد رؤية 2030 الطموحة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود وأن يديم عزهم وتمكينهم وأن يحفظهم، وأن يجعل بلادنا في رخاء وأمن وأمان.