تقع مُحافظة المجاردة شمال غرب منطقة عسير على مسافة 150كم، ويحدها من الشمال محافظة العرضيات التابعة لمنطقة مكة المكرمة، ويحدها من الجنوب محافظة بارق، ومن الشرق محافظة النماص، ومن الغرب محافظتة القنفذة.
والمجاردة اذات اهمية كبيرة نظرًا لوقوعها على طريق الحجاز والحجاج والمسافرين إذا قصدوا الحجاز، حيث كانوا يمرون عليها ذهاباً وإياباً ليجدوا فيها الراحة والطمأنينة، ويستمتعوا بخيراتها وجوها الرائع خصوصاً في فصل الشتاء، ويقطن محافظة المجاردة العديد من القبائل
وتتميز محافظة المجاردة ومراكزها بالعديد من القرى التراثية والآثار والمواقع السياحية الجميلة حيث تتنوع جغرافيتها مما يميزها عن بقية المحافظات، مثل: قرية الخطوة التراثية – بني هلال – جبل ريمان – جبل سميعة – جبل تهوا.
وتتصف المجاردة بمناخها الحار صيفًا والمعتدل الدافئ شتاءً، ويعتدل المناخ في المرتفعات صيفًا وتتميز بالطقس الشتوي في فصل الشتاء خاصة في المرتفعات بينما يميل إلى الدفء في المنخفضات
وتنتشر في وديانها أشجار الموز والليمون والعنبروت والأشجار العطرية في أعالي الجبال مثل الريحان، والبرك، والشيح، والنعناع، وكذلك أشجار البن في أعالي جبل ريمان وأشجار الزيتون البري وغيرها من الأشجار الأخرى التي تكتظ بها جبال هذه المحافظة كما تزرع في أطراف المحافظة الخضراوات والفواكه المحلية
"وطنيات" رصدت بعض المناظر الجمالية لمُحافظة المجاردة والتي تُعد مقصدًا للكثير من الزوار خاصة في فصل الشتاء لما تتمتع به من إعتدال في مناخها وكثرة الأمطار في هذا الموسم .
والمجاردة اذات اهمية كبيرة نظرًا لوقوعها على طريق الحجاز والحجاج والمسافرين إذا قصدوا الحجاز، حيث كانوا يمرون عليها ذهاباً وإياباً ليجدوا فيها الراحة والطمأنينة، ويستمتعوا بخيراتها وجوها الرائع خصوصاً في فصل الشتاء، ويقطن محافظة المجاردة العديد من القبائل
وتتميز محافظة المجاردة ومراكزها بالعديد من القرى التراثية والآثار والمواقع السياحية الجميلة حيث تتنوع جغرافيتها مما يميزها عن بقية المحافظات، مثل: قرية الخطوة التراثية – بني هلال – جبل ريمان – جبل سميعة – جبل تهوا.
وتتصف المجاردة بمناخها الحار صيفًا والمعتدل الدافئ شتاءً، ويعتدل المناخ في المرتفعات صيفًا وتتميز بالطقس الشتوي في فصل الشتاء خاصة في المرتفعات بينما يميل إلى الدفء في المنخفضات
وتنتشر في وديانها أشجار الموز والليمون والعنبروت والأشجار العطرية في أعالي الجبال مثل الريحان، والبرك، والشيح، والنعناع، وكذلك أشجار البن في أعالي جبل ريمان وأشجار الزيتون البري وغيرها من الأشجار الأخرى التي تكتظ بها جبال هذه المحافظة كما تزرع في أطراف المحافظة الخضراوات والفواكه المحلية
"وطنيات" رصدت بعض المناظر الجمالية لمُحافظة المجاردة والتي تُعد مقصدًا للكثير من الزوار خاصة في فصل الشتاء لما تتمتع به من إعتدال في مناخها وكثرة الأمطار في هذا الموسم .