قدّم جناح وزارة التعليم خلال فعاليات منتدى التعليم والمعرض العالمي لمستلزمات وحلول التعليم الرابع عشر في دبي "GESS"؛ عدداً من ورش العمل التي تناولت الحلول التعليمية الابتكارية والإبداعية المنافسة محلياً وعالمياً، والاستثمار في قطاع التعليم، إلى جانب تعزيز المهارات، وقياس النمو المعرفي للطلبة في وقت الأزمات، وتمكين الاستدامة في التعليم الإلكتروني.
واستعرضت د.سحر المسعود في الورشة التي قدمتها بعنوان: "التخطيط للنجاح والاستدامة في التعليم الإلكتروني في التعليم العام"؛ التحديات التي واجهت التعليم العام في المملكة، وإسهام التعليم الإلكتروني في تجويد نواتج التعلّم، وتحسين موقع النظام التعليمي، إلى جانب تلبية متطلبات التنمية واحتياجات سوق العمل، وتعزيز مشاركة المجتمع في التعليم والتعلّم.
وقدم د.ماجد السالم ورشة عمل بعنوان: "تعزيز المهارات وقياس النمو المعرفي للطلبة خلال جائحة كورونا"؛ تحدّث خلالها عن الهدف من الاختبارات التي تجريها الوزارة للطلبة، ودور الإدارات المعنية في جهاز الوزارة في العملية التعليمية، والاختبارات المستهدفة في الوزارة لعام ١٤٤٣هـ، كما تناول خطة الوزارة للتهيئة للاختبارات الدولية، والاختبار الدولي المحاكي PIRLS، وPISA ، واختبارات تعزيز المهارات.
من جانبها أكدت د.إيمان الفريدي أن وزارة التعليم تولي اهتماماً كبيراً بالأنشطة الطلابية، والمنافسات العالمية التي تسهم في تعزيز قدرات الطلبة وتنمية مهاراتهم في مختلف المجالات، موضحةً في ورشة العمل التي قدمتها بعنوان: "الحصاد الطلابي في المنافسات المحلية والإقليمية والدولية"، رحلة الوصول للعالمية، ومجموعة البرامج التي لها ارتباط بالمنهج التعليمي وساهمت في تطوير مهارات الطلبة من خلال الممارسات التطبيقية، والتجارب العملية التي كان لها دور في تحقيق نتائج مشرفة، وحصد ميداليات وجوائز على المستوى العربي والإقليمي والدولي.
وشهد الجناح ورش عمل تناولت فرص جذب الاستثمارات التعليمية قدمها المهندس سهيل الألمى، وأخرى حول الفرص الاستثمارية للقطاع الخاص في سوق التعليم الأهلي في المملكة، قدمها المهندس أحمد المشعلي، ووشة عمل حول الأمن والسلامة المدرسية قدمها المهندس ساري العنزي، وورشة حول مجالات الشراكة مع بيوت الخبرة الدولية قدمها الأستاذ أسامة خضير.
واستعرضت د.سحر المسعود في الورشة التي قدمتها بعنوان: "التخطيط للنجاح والاستدامة في التعليم الإلكتروني في التعليم العام"؛ التحديات التي واجهت التعليم العام في المملكة، وإسهام التعليم الإلكتروني في تجويد نواتج التعلّم، وتحسين موقع النظام التعليمي، إلى جانب تلبية متطلبات التنمية واحتياجات سوق العمل، وتعزيز مشاركة المجتمع في التعليم والتعلّم.
وقدم د.ماجد السالم ورشة عمل بعنوان: "تعزيز المهارات وقياس النمو المعرفي للطلبة خلال جائحة كورونا"؛ تحدّث خلالها عن الهدف من الاختبارات التي تجريها الوزارة للطلبة، ودور الإدارات المعنية في جهاز الوزارة في العملية التعليمية، والاختبارات المستهدفة في الوزارة لعام ١٤٤٣هـ، كما تناول خطة الوزارة للتهيئة للاختبارات الدولية، والاختبار الدولي المحاكي PIRLS، وPISA ، واختبارات تعزيز المهارات.
من جانبها أكدت د.إيمان الفريدي أن وزارة التعليم تولي اهتماماً كبيراً بالأنشطة الطلابية، والمنافسات العالمية التي تسهم في تعزيز قدرات الطلبة وتنمية مهاراتهم في مختلف المجالات، موضحةً في ورشة العمل التي قدمتها بعنوان: "الحصاد الطلابي في المنافسات المحلية والإقليمية والدولية"، رحلة الوصول للعالمية، ومجموعة البرامج التي لها ارتباط بالمنهج التعليمي وساهمت في تطوير مهارات الطلبة من خلال الممارسات التطبيقية، والتجارب العملية التي كان لها دور في تحقيق نتائج مشرفة، وحصد ميداليات وجوائز على المستوى العربي والإقليمي والدولي.
وشهد الجناح ورش عمل تناولت فرص جذب الاستثمارات التعليمية قدمها المهندس سهيل الألمى، وأخرى حول الفرص الاستثمارية للقطاع الخاص في سوق التعليم الأهلي في المملكة، قدمها المهندس أحمد المشعلي، ووشة عمل حول الأمن والسلامة المدرسية قدمها المهندس ساري العنزي، وورشة حول مجالات الشراكة مع بيوت الخبرة الدولية قدمها الأستاذ أسامة خضير.