التقى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية بمكتبه اليوم، بأمين المنطقة المهندس شمام بن سعيدان الشمري، ووكلاء الأمين ورؤساء البلديات في محافظات المنطقة.
وأكد سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان في مستهل اللقاء ضرورة مضاعفة الجهود من الجميع، سواء في أمانة المنطقة أو البلديات، بالتنسيق والتكامل مع مختلف الجهات ذات الصلة، وأهمية خدمة المواطن وتفعيل الخدمات والجهود, والاهتمام بكل ما من شأنه راحة المواطنين، ومضاعفة الجهد خلال المدة المقبلة، داعياً إلى ضرورة بذل المزيد من الجهود التخطيطية القائمة على التشخيص الدقيق المستند لمنهجيات التحليل الحديثة؛ وذلك لرفع درجتَيْ الفاعلية والكفاءة لأقصى الدرجات الممكنة للاستفادة من الإمكانات الذاتية والتعاونية، وتطبيق مفاهيم المدن الذكية التي تساعد على تحسين مستوى حياة السكان في مدن ومحافظات المنطقة.
وأكد سموه أهمية الاستفادة من أحدث ما توصلت إليه علوم التطوير الإداري من منهجية تسريع الإنجاز التي تعمل على تعزيز رضا المستفيدين من خلال تقديم الخدمات بطريقة احترافية وبجودة عالية تراعي احتياجات المستفيدين، وتحقق الاستدامة والتميز في تقديم الخدمات، وصولاً لأعلى معدل درجات الرضا للمستفيدين من الخدمات البلدية، موجهاً القائمين على المشروعات إلى ضمان الجودة والإتقان في العمل والرفع من كفاءة تنفيذ مشاريع البنية التحتية والمشاريع الإنشائية وفقاً للجداول الزمنية المعتمدة، بما يتواءم مع أهداف القطاع البلدي وتوجهات رؤية المملكة 2030 التنموية، وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة للوصول إلى مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح.
وناقش اللقاء خطط ومشروعات ودراسات ومبادرات الأمانة والبلديات؛ لتطوير وتنمية العمل البلدي وتقديم الخدمات البلدية لكل المواطنين بالمنطقة وزيادة الرقعة الخضراء ضمن مبادرة السعودية الخضراء التي تهدف إلى المحافظة على البيئة من التحديات البيئية، وتعزيز جودة الحياة، وتحسين المشهد الحضري بما يتضمن أنسنة المدن.
كما تضمن النقاش تحفيز المستثمرين ورفع جاذبية الاستثمارات ودعم المستثمرين ورواد الأعمال وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة، إلى جانب تعزيز الدور المجتمعي في القطاع البلدي، وبناء شراكات متينة وفاعلة مع القطاعات غير الربحية لتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي.
وأكد سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان في مستهل اللقاء ضرورة مضاعفة الجهود من الجميع، سواء في أمانة المنطقة أو البلديات، بالتنسيق والتكامل مع مختلف الجهات ذات الصلة، وأهمية خدمة المواطن وتفعيل الخدمات والجهود, والاهتمام بكل ما من شأنه راحة المواطنين، ومضاعفة الجهد خلال المدة المقبلة، داعياً إلى ضرورة بذل المزيد من الجهود التخطيطية القائمة على التشخيص الدقيق المستند لمنهجيات التحليل الحديثة؛ وذلك لرفع درجتَيْ الفاعلية والكفاءة لأقصى الدرجات الممكنة للاستفادة من الإمكانات الذاتية والتعاونية، وتطبيق مفاهيم المدن الذكية التي تساعد على تحسين مستوى حياة السكان في مدن ومحافظات المنطقة.
وأكد سموه أهمية الاستفادة من أحدث ما توصلت إليه علوم التطوير الإداري من منهجية تسريع الإنجاز التي تعمل على تعزيز رضا المستفيدين من خلال تقديم الخدمات بطريقة احترافية وبجودة عالية تراعي احتياجات المستفيدين، وتحقق الاستدامة والتميز في تقديم الخدمات، وصولاً لأعلى معدل درجات الرضا للمستفيدين من الخدمات البلدية، موجهاً القائمين على المشروعات إلى ضمان الجودة والإتقان في العمل والرفع من كفاءة تنفيذ مشاريع البنية التحتية والمشاريع الإنشائية وفقاً للجداول الزمنية المعتمدة، بما يتواءم مع أهداف القطاع البلدي وتوجهات رؤية المملكة 2030 التنموية، وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة للوصول إلى مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح.
وناقش اللقاء خطط ومشروعات ودراسات ومبادرات الأمانة والبلديات؛ لتطوير وتنمية العمل البلدي وتقديم الخدمات البلدية لكل المواطنين بالمنطقة وزيادة الرقعة الخضراء ضمن مبادرة السعودية الخضراء التي تهدف إلى المحافظة على البيئة من التحديات البيئية، وتعزيز جودة الحياة، وتحسين المشهد الحضري بما يتضمن أنسنة المدن.
كما تضمن النقاش تحفيز المستثمرين ورفع جاذبية الاستثمارات ودعم المستثمرين ورواد الأعمال وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة، إلى جانب تعزيز الدور المجتمعي في القطاع البلدي، وبناء شراكات متينة وفاعلة مع القطاعات غير الربحية لتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي.