إنطلق مهرجان بريدة للتمور ، صباح اليوم، بتنظيم فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم وإشراف إمارة المنطقة، بالشراكة مع أمانة القصيم، وهيئة فنون الطهي والمركز الوطني للنخيل والتمور , في أكبر كرنفال زراعي من نوعه على مستوى العالم، والذي يستمر 30 يوماً، بمدينة التمور ببريدة.
من جانبه أشار مدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالقصيم المهندس عبدالعزيز الرجيعي، أن مهرجان تمور بريدة يحظى باهتمام ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم .
لافتاً أن المهرجان هيأ منظومة متكاملة من الفعاليات والخدمات التي تواكب الحدث ، و رسم أبعاداً مثالية ومنظمة لتسويق التمور، كما هيأ مجموعة من البرامج المصاحبة التي تعني بالتمور ومشتقاتها ، مؤكداً أن المهرجان يسعى إلى زيادة النطاق التسويقي لتمور المنطقة، وجذب القوة الشرائية وتوسيع دائرتها وتهيئتها للمستهلك والمستثمر وتصديرها داخل المملكة وخارجها .
يذكر أن أسعار التمور في متناول الجميع، وسط حركة بيع وشراء مثالية مع ما يشهده السوق من تنوع بأصناف التمور والتي تقدر بأكثر من 45 نوعًا،كما أن المهرجان يستقطب في كل عام متسوقين وتجار تمور من دول الخليج العربي، ويحظى باهتمام بارز من شرائح المجتمع المتعددة، و يعد أحد أهم الوجهات الاقتصادية للشباب في تجارة التمور وملهماً لهم، وبوابة سانحة للباحثين عن التجارة ، وسط جملة من البرامج الثقافية والتوعوية والاجتماعية والترفيهية، بمشاركة أكثر من 4 آلاف شاب وفتاة وعدد من الأسر المنتجة والحرفيين.
من جانبه أشار مدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالقصيم المهندس عبدالعزيز الرجيعي، أن مهرجان تمور بريدة يحظى باهتمام ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم .
لافتاً أن المهرجان هيأ منظومة متكاملة من الفعاليات والخدمات التي تواكب الحدث ، و رسم أبعاداً مثالية ومنظمة لتسويق التمور، كما هيأ مجموعة من البرامج المصاحبة التي تعني بالتمور ومشتقاتها ، مؤكداً أن المهرجان يسعى إلى زيادة النطاق التسويقي لتمور المنطقة، وجذب القوة الشرائية وتوسيع دائرتها وتهيئتها للمستهلك والمستثمر وتصديرها داخل المملكة وخارجها .
يذكر أن أسعار التمور في متناول الجميع، وسط حركة بيع وشراء مثالية مع ما يشهده السوق من تنوع بأصناف التمور والتي تقدر بأكثر من 45 نوعًا،كما أن المهرجان يستقطب في كل عام متسوقين وتجار تمور من دول الخليج العربي، ويحظى باهتمام بارز من شرائح المجتمع المتعددة، و يعد أحد أهم الوجهات الاقتصادية للشباب في تجارة التمور وملهماً لهم، وبوابة سانحة للباحثين عن التجارة ، وسط جملة من البرامج الثقافية والتوعوية والاجتماعية والترفيهية، بمشاركة أكثر من 4 آلاف شاب وفتاة وعدد من الأسر المنتجة والحرفيين.