أمرت النيابة العامة المصرية بفتح التحقيق في واقعة مقتل سلمى بهجت الطالبة بأكاديمية الشروق طعنا في مدينة الزقازيق شرقي دلتا النيل. وقالت النيابة إنها بدأت التحقيق مع المتهم إسلام محمد بعد تلقي إخطارا من الشرطة قيامه بطعن سلمى بالقرب من محكمة الزقازيق، أثناء دخولها مدخل عقار محل عمل إحدى صديقاتها. وقالت الشرطة إن المتهم اعترف بارتكاب الواقعة بدافع الانتقام.
جاء مقتل الطالبة "سلمى بهجت" بعد نحو شهرين من مقتل نيرة أشرف.. حيث قتل شاب مصري زميلته "سلمى بهجت" الطالبة الجامعية بـ 15 طعنة أمام المارة في محافظة الشرقية
وقد شرت وسائل إعلام مصرية ، تفاصيل جديدة حول واقعة قتل فتاة بعد طعنها عدة طعنات بأنحاء متفرقة بالجسد، بالقرب من محكمة الزقازيق بنطاق دائرة قسم شرطة أول الزقازيق.
وأشارت التقارير، إلى أن المجني عليها تدعى «سلمى. ب. م.»، 20 عامًا، طالبة بكلية الإعلام، مقيمة مركز أبوحماد بمحافظة الشرقية، وأن المتهم يدعى إسلام محمد، طالب في كلية الإعلام جامعة الشروق.
وقالت التقاربر، إن الطالبة كانت تعمل بأحد المواقع الإلكترونية المحلية بمدينة الزقازيق وأن الطالب القاتل كان يراقب المجنى عليها وانتظرها في مدخل عمارة الموقع الالكتروني التي تتدرب فيه، وطعنها في أجزاء متفرقة بجسدها في أحد شوارع المنتزه بمحيط محكمة الزقازيق بدائرة قسم شرطة أول الزقازيق.
وعقب قيام الطالب بطعنها لفظت الفتاة أنفاسها الأخيرة تم نقل جثمان الفتاة لمشرحة مستشفى الأحرار وتم التحفظ على جثمانها حتى انتهاء التحقيقات من الجهات المختصة.
قالت وسائل لإعلامية محلية انه وقبل تنفيذ جريمته بساعتين، وجه المتهم رسالة إلى المجني عليها عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قائلا: «اضحكي دلوقتي وإفرحي إنك طلعتي التانية ع الدفعة وامتياز مع مرتبة الشرف، وبالرغم إني كنت مسؤول عن كل درجات العملي على مدار سنة ثالثة ورابعة، بس تمام، أتى أمر الله فلا تستعجلوه، أقسم بالسبع سماوات هزلزل عرش الله نفسه من بشاعة نهايتك، ويومها وبكل قوة هقول للعالم، الآن فلتقوموا بالإعدام»
وقد أعادت الواقعة للأذهان حادث، قتل طالبة المنصورة نيرة أشرف، حيث كتب النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: «عملية ذبح أخري تجري في الزقازيق بنفس طريقة مقتل نيره أشرف، الجريمه كما تقول الوقائع الأوليه تمت في الزقازيق، حيث قام القاتل بطعن الفتاه ب١٧ طعنه، المعلومات متضاربه عن السبب الحقيقي، تم القبض علي القاتل وجار التحقيق، هذه الجرائم تجعلنا ندق جرس الخطر، ونتساءل مجددا وماذا بعد ؟! ، وما رأي الذين راحوا يدافعون ويبررون جريمة ذبح فتاة المنصوره، هذه الحوادث توجب علينا جميعا التكاتف والبحث عن الأسباب الحقيقيه التي تقف خلفها !!
جاء مقتل الطالبة "سلمى بهجت" بعد نحو شهرين من مقتل نيرة أشرف.. حيث قتل شاب مصري زميلته "سلمى بهجت" الطالبة الجامعية بـ 15 طعنة أمام المارة في محافظة الشرقية
وقد شرت وسائل إعلام مصرية ، تفاصيل جديدة حول واقعة قتل فتاة بعد طعنها عدة طعنات بأنحاء متفرقة بالجسد، بالقرب من محكمة الزقازيق بنطاق دائرة قسم شرطة أول الزقازيق.
وأشارت التقارير، إلى أن المجني عليها تدعى «سلمى. ب. م.»، 20 عامًا، طالبة بكلية الإعلام، مقيمة مركز أبوحماد بمحافظة الشرقية، وأن المتهم يدعى إسلام محمد، طالب في كلية الإعلام جامعة الشروق.
وقالت التقاربر، إن الطالبة كانت تعمل بأحد المواقع الإلكترونية المحلية بمدينة الزقازيق وأن الطالب القاتل كان يراقب المجنى عليها وانتظرها في مدخل عمارة الموقع الالكتروني التي تتدرب فيه، وطعنها في أجزاء متفرقة بجسدها في أحد شوارع المنتزه بمحيط محكمة الزقازيق بدائرة قسم شرطة أول الزقازيق.
وعقب قيام الطالب بطعنها لفظت الفتاة أنفاسها الأخيرة تم نقل جثمان الفتاة لمشرحة مستشفى الأحرار وتم التحفظ على جثمانها حتى انتهاء التحقيقات من الجهات المختصة.
قالت وسائل لإعلامية محلية انه وقبل تنفيذ جريمته بساعتين، وجه المتهم رسالة إلى المجني عليها عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قائلا: «اضحكي دلوقتي وإفرحي إنك طلعتي التانية ع الدفعة وامتياز مع مرتبة الشرف، وبالرغم إني كنت مسؤول عن كل درجات العملي على مدار سنة ثالثة ورابعة، بس تمام، أتى أمر الله فلا تستعجلوه، أقسم بالسبع سماوات هزلزل عرش الله نفسه من بشاعة نهايتك، ويومها وبكل قوة هقول للعالم، الآن فلتقوموا بالإعدام»
وقد أعادت الواقعة للأذهان حادث، قتل طالبة المنصورة نيرة أشرف، حيث كتب النائب مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: «عملية ذبح أخري تجري في الزقازيق بنفس طريقة مقتل نيره أشرف، الجريمه كما تقول الوقائع الأوليه تمت في الزقازيق، حيث قام القاتل بطعن الفتاه ب١٧ طعنه، المعلومات متضاربه عن السبب الحقيقي، تم القبض علي القاتل وجار التحقيق، هذه الجرائم تجعلنا ندق جرس الخطر، ونتساءل مجددا وماذا بعد ؟! ، وما رأي الذين راحوا يدافعون ويبررون جريمة ذبح فتاة المنصوره، هذه الحوادث توجب علينا جميعا التكاتف والبحث عن الأسباب الحقيقيه التي تقف خلفها !!