يزور اليوم الأحد صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل ثانوية طيبة في المدينة المنورة والتي تعد من أشهر المدارس في المملكة نظرا لتخرج عدد كبير من الوزراء منها أبرزهم: علي الشاعر (وزير الإعلام الأسبق)، محمد علي الفايز (وزير الخدمة المدنية السابق)، نزار عبيد مدني (وزير الدولة للشؤون الخارجية)، إياد مدني (وزير الثقافة والإعلام السابق)، محمد جميل ملا (وزير الاتصالات وتقنية المعلومات)، بندر الحجار (وزير الحج)، د. هاشم عبدالله يماني (وزير الصناعة والتجارة الأسبق)، أسامة جعفر فقيه (وزير التجارة الأسبق)، د. جبارة عيد الصريصري (وزير النقل)، ناصر السلوم (وزير النقل السابق)، أحمد محمد علي (رئيس البنك الإسلامي)، ومن مديري الجامعات غازي عبيد مدني (مدير جامعة الملك عبدالعزيز الأسبق) الدكتور عبدالمنان ترجمان (مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن)، الدكتور منصور التركي (مدير جامعة الملك سعود)، الدكتور رضا عبيد (مدير جامعة الملك عبدالعزيز الأسبق)، الدكتور ناصر الصالح (مدير جامعه أم القرى الأسبق)، الدكتور منصور النزهة (مدير جامعه طيبة)، إضافة إلى عدد من الشخصيات التي حصلت على مناصب قيادية في الدولة، منهم: الشيخ سعد ناصر السديري وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة السابق، والمهندس عبدالعزيز الحصين أمين المدينة المنورة السابق، وتضم القاعة كثيرا من الأختام القديمة لإدارة التربية والتعليم ومدارس المدينة المنورة، بالإضافة إلى أعداد قديمة من مجلة المعرفة.
كما يزور سموه مجمع دار القلم التعليمي والذي يحكي بالصور عن قصة التعليم في المدينة المنورة والذي نبعت فكرته من صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم السابق كمركز ثقافي على مستوى عالٍ، يضم بين جنباته كلا من معهد القرآن الكريم ومعهد الخط العربي والمتحف التعليمي ودار الكتب والوثائق التربوية.
وأوضح مدير مجمع دارة القلم محمد أحمد القشقري لـ«عكاظ» أن المجمع يهدف إلى نشر الثقافة بشكلها العام والثقافة التاريخية بشكل خاص بين منسوبي التعليم من معلمين ومعلمات وطلاب وطالبات، كما أن الباب مفتوح كذلك لشرائح المجتمع المديني كافة.
وبين أن رسالة الدار آخذة في التوسع عبر خطط طويلة المدى ضمن إطار المجتمع المعرفي، تتضمن مشاريع طموحة تتمثل في إنشاء متحف المدينة المنورة عبر العصور ومتحف تاريخ الوطن السعودي منذ التأسيس وحتى الآن ومتحف الطفل للاكتشاف والتعلم بأجنحته المتعددة (الطيران، انعدام الجاذبية، وتقنية النانو).
ويمتلك المجمع أرشيفا منذ عام 1351هـ، مع وجود سبع قاعات تاريخية توثق الحركة التعليمية في المنطقة من خلال 100 ألف وثيقة نادرة.
كما يزور سموه مجمع دار القلم التعليمي والذي يحكي بالصور عن قصة التعليم في المدينة المنورة والذي نبعت فكرته من صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله وزير التربية والتعليم السابق كمركز ثقافي على مستوى عالٍ، يضم بين جنباته كلا من معهد القرآن الكريم ومعهد الخط العربي والمتحف التعليمي ودار الكتب والوثائق التربوية.
وأوضح مدير مجمع دارة القلم محمد أحمد القشقري لـ«عكاظ» أن المجمع يهدف إلى نشر الثقافة بشكلها العام والثقافة التاريخية بشكل خاص بين منسوبي التعليم من معلمين ومعلمات وطلاب وطالبات، كما أن الباب مفتوح كذلك لشرائح المجتمع المديني كافة.
وبين أن رسالة الدار آخذة في التوسع عبر خطط طويلة المدى ضمن إطار المجتمع المعرفي، تتضمن مشاريع طموحة تتمثل في إنشاء متحف المدينة المنورة عبر العصور ومتحف تاريخ الوطن السعودي منذ التأسيس وحتى الآن ومتحف الطفل للاكتشاف والتعلم بأجنحته المتعددة (الطيران، انعدام الجاذبية، وتقنية النانو).
ويمتلك المجمع أرشيفا منذ عام 1351هـ، مع وجود سبع قاعات تاريخية توثق الحركة التعليمية في المنطقة من خلال 100 ألف وثيقة نادرة.