أطلق مجهولون النار صباح أمس الأول الجمعة على منزل ومركبة تابعة لمكتب عضو المجلس البلدي السابق في محافظة القطيف المهندس نبيه البراهيم، ولم يسفر عن إصابات.
وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية العقيد زياد الرقيطي أنه في تمام الساعة 12:30 ظهر الجمعة ورد بلاغ من مواطن لمركز شرطة شمال القطيف عن تعرض منزله الواقع في بلدة العوامية بمحافظة القطيف ومركبة تابعة لمكتبه الهندسي أثناء وقوفها أمام المنزل لإطلاق نار أسفر عن تلفيات بواجهة المنزل والمركبة، وباشر المختصون بالشرطة إجراءات الضبط الجنائي للواقعة والكشف عن ملابساتها. وفقا لـ "عكاظ"
فيما بين البراهيم أن الاعتداء الذي حصل «يأتي امتدادا لمحاولات سابقة من قلة من الخارجين عن القانون، لثنينا عن الاستمرار في مشروع حصر ورفع العقارات المطلوب نزعها لتطوير حي المسورة في العوامية، حيث سبق أن وجهوا رسائل تهديد وضرب سيارات فرق العمل بالرصاص وحرق مكتب البلدية بالبلدة، مؤكدا على مضيهم في المشروع الذي قارب على الانتهاء بفضل استجابة الغالبية العظمى من سكان المسورة واقتناعهم التام بأهمية هذا المشروع لتحسين أوضاعهم المعيشية، وتخليص المجتمع من البؤر الفاسدة التي استغلت الوضع السيئ والمتردي في المسورة بارتكاب الموبقات والأعمال المشينة المخالفة لتعاليم الدين الحنيف والمنافية لأخلاقيات مجتمعنا العالية وقيمه ومبادئه السامية».
وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية العقيد زياد الرقيطي أنه في تمام الساعة 12:30 ظهر الجمعة ورد بلاغ من مواطن لمركز شرطة شمال القطيف عن تعرض منزله الواقع في بلدة العوامية بمحافظة القطيف ومركبة تابعة لمكتبه الهندسي أثناء وقوفها أمام المنزل لإطلاق نار أسفر عن تلفيات بواجهة المنزل والمركبة، وباشر المختصون بالشرطة إجراءات الضبط الجنائي للواقعة والكشف عن ملابساتها. وفقا لـ "عكاظ"
فيما بين البراهيم أن الاعتداء الذي حصل «يأتي امتدادا لمحاولات سابقة من قلة من الخارجين عن القانون، لثنينا عن الاستمرار في مشروع حصر ورفع العقارات المطلوب نزعها لتطوير حي المسورة في العوامية، حيث سبق أن وجهوا رسائل تهديد وضرب سيارات فرق العمل بالرصاص وحرق مكتب البلدية بالبلدة، مؤكدا على مضيهم في المشروع الذي قارب على الانتهاء بفضل استجابة الغالبية العظمى من سكان المسورة واقتناعهم التام بأهمية هذا المشروع لتحسين أوضاعهم المعيشية، وتخليص المجتمع من البؤر الفاسدة التي استغلت الوضع السيئ والمتردي في المسورة بارتكاب الموبقات والأعمال المشينة المخالفة لتعاليم الدين الحنيف والمنافية لأخلاقيات مجتمعنا العالية وقيمه ومبادئه السامية».