اختتمت إدارتا الموهوبين والموهوبات بالإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير، اليوم، برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي للطلاب الموهوبين والطالبات الموهوبات، الذي تنفذه مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع للعام الحالي بتعليم المنطقة، والذي نُفذ في ثانوية الفهد للبنين بأبها، و الثانوية الرابعة عشرة للبنات بأبها.
وبلغ عدد المستفيدين والمستفيدات من البرامج أكثر من 120 طالبا وطالبة وجرى تنفيذ 11 فعالية توزعت على برامج تخص البنين تمثلت في "الروبوت، التشفير، التطبيقات الكيميائية، الماء في الحياة والطاقة، الاختراعات، وبرامج تخص البنات شملت، "الفيزياء والهندسة، وبرمجة الحاسب الآلي، وتطبيقات الكيمياء، والتشفير، ومهندس المستقبل"، وسط مشاركة فاعلة من الطلاب والطالبات الموهوبين والموهوبات.
وكان البرنامج قد نُفذ في المدة من الثاني إلى العشرين من شهر محرم الحالي، بهدف إثراء المعرفة ورفع الكفاءة والاستعداد وبناء الخبرات العلمية والعملية وفق منهجيات عالمية، من خلال أنشطة تركز على تطوير المهارات الشخصية للطلبة، وتُعدّهم للانطلاق والمشاركة الفاعلة والمتميزة في البرامج الأخرى التي ترعاها وتقدمها "موهبة " داخل المملكة وخارجها، والإسهام في توفير سواعد وطنية تغطي احتياجات التنمية في سوق العمل المحلي والعالمي، وارتكز المنهج العلمي المقدم في البرنامج على أربع مسارات تنبثق منها وحدات إثرائية مصممة من قبل أفضل بيوت الخبرة العالمية في مجال الموهبة والإبداع.
وبلغ عدد المستفيدين والمستفيدات من البرامج أكثر من 120 طالبا وطالبة وجرى تنفيذ 11 فعالية توزعت على برامج تخص البنين تمثلت في "الروبوت، التشفير، التطبيقات الكيميائية، الماء في الحياة والطاقة، الاختراعات، وبرامج تخص البنات شملت، "الفيزياء والهندسة، وبرمجة الحاسب الآلي، وتطبيقات الكيمياء، والتشفير، ومهندس المستقبل"، وسط مشاركة فاعلة من الطلاب والطالبات الموهوبين والموهوبات.
وكان البرنامج قد نُفذ في المدة من الثاني إلى العشرين من شهر محرم الحالي، بهدف إثراء المعرفة ورفع الكفاءة والاستعداد وبناء الخبرات العلمية والعملية وفق منهجيات عالمية، من خلال أنشطة تركز على تطوير المهارات الشخصية للطلبة، وتُعدّهم للانطلاق والمشاركة الفاعلة والمتميزة في البرامج الأخرى التي ترعاها وتقدمها "موهبة " داخل المملكة وخارجها، والإسهام في توفير سواعد وطنية تغطي احتياجات التنمية في سوق العمل المحلي والعالمي، وارتكز المنهج العلمي المقدم في البرنامج على أربع مسارات تنبثق منها وحدات إثرائية مصممة من قبل أفضل بيوت الخبرة العالمية في مجال الموهبة والإبداع.