أضغط هُنا لتكبير الصورة
حسم فريق الاتفاق قمة الشرقية يوم أمس في المواجهة التي جرت مع فريق القادسية في الأسبوع الرابع ضمن دوري ركاء للدرجة الأولى باستاد الأمير محمد بن فهد بالدمام بنتيجة 2/صفر، سجلهما محمد كنو (17) والهندوراسي رودريغو (26)، ليرفع الاتفاق رصيده الى 12 نقطة، ويبقى القادسية على سبع نقاط.
المباراة
على الرغم من مبادرة القادسية بالهجوم، إلا أن فريق الاتفاق كانت له كلمة بعد ذلك من خلال التقدم والتحرر من الطريقة الدفاعية، ليعكس مرتضى البريه كرة لمحمد كنو الذي سددها في يد الحارس داوود آل سعيد (5)، ويعتمد القادسية على النقلات السريعة ولكن بدون فاعلية، ليتضح وجود ثغرة في قلب الدفاع القدساوي، وتصل الكرة لعلي الزبيدي داخل منطقة الجزاء يسددها بدون مراقبة على يمين آل سعيد (17)، وتسديدة أخرى من الأردني يوسف زيدان عكسية ترتد من يد الحارس تجد المتابع أمامه الهندوراسي رودريغو الذي سددها هدفا ثانيا للاتفاق د(26). ويعتمد الاتفاق على ارسال الكرات الى العمق، وعلى الرغم من تحرك المالي سيدو في هجوم القادسية والضغط على حامل الكرة إلا أن كل محاولات القدساويين باءت بالفشل.
وتشكل الهجمات الاتفاقية مع انطلاقة الشوط الثاني قوة ضاربة خاصة من الجناح الأيمن عبر تقدم علي الزبيدي الذي يرسل الكرات الى المتقدمين محمد كنو ورودريغو، مع وجود تراجع اتفاقي بعد تأمين النتيجة، ولم يجد مدرب القادسية أي حلول لوقف الهجوم الاتفاقي عبر الجناحين، ويتحرك القادسية في الدقائق الأخيرة من المباراة خاصة مع تحرك البديل نايف البلوي الذي سدد كرة مرت جوار القائم د(87)، ويكاد عبدالرحمن العبود ومن هجمة مرتدة من تسجيل هدف اتفاقي ثالث قبل نهاية المباراة بتسديدة قوية مرت جوار القائم د(90).
المباراة
على الرغم من مبادرة القادسية بالهجوم، إلا أن فريق الاتفاق كانت له كلمة بعد ذلك من خلال التقدم والتحرر من الطريقة الدفاعية، ليعكس مرتضى البريه كرة لمحمد كنو الذي سددها في يد الحارس داوود آل سعيد (5)، ويعتمد القادسية على النقلات السريعة ولكن بدون فاعلية، ليتضح وجود ثغرة في قلب الدفاع القدساوي، وتصل الكرة لعلي الزبيدي داخل منطقة الجزاء يسددها بدون مراقبة على يمين آل سعيد (17)، وتسديدة أخرى من الأردني يوسف زيدان عكسية ترتد من يد الحارس تجد المتابع أمامه الهندوراسي رودريغو الذي سددها هدفا ثانيا للاتفاق د(26). ويعتمد الاتفاق على ارسال الكرات الى العمق، وعلى الرغم من تحرك المالي سيدو في هجوم القادسية والضغط على حامل الكرة إلا أن كل محاولات القدساويين باءت بالفشل.
وتشكل الهجمات الاتفاقية مع انطلاقة الشوط الثاني قوة ضاربة خاصة من الجناح الأيمن عبر تقدم علي الزبيدي الذي يرسل الكرات الى المتقدمين محمد كنو ورودريغو، مع وجود تراجع اتفاقي بعد تأمين النتيجة، ولم يجد مدرب القادسية أي حلول لوقف الهجوم الاتفاقي عبر الجناحين، ويتحرك القادسية في الدقائق الأخيرة من المباراة خاصة مع تحرك البديل نايف البلوي الذي سدد كرة مرت جوار القائم د(87)، ويكاد عبدالرحمن العبود ومن هجمة مرتدة من تسجيل هدف اتفاقي ثالث قبل نهاية المباراة بتسديدة قوية مرت جوار القائم د(90).