اختتمت جامعة القصيم، مُمثلة بعمادة شؤون الطلاب، مساء أمس الأربعاء الموافق 26/2/1444هـ، برامج وفعاليات النادي الصيفي الخامس والتي استمرت على مدى خمسة أسابيع بالصالات الرياضية بالمدينة الجامعية، وذلك بحضور سعادة وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور محمد الشارخ، وعدد من أباء الطلاب، حيث تخلل الحفل الختامي عددًا من الفقرات منها أوبريت طلابي، وفلم مرئي عن فعاليات النادي، كما شهد تكريم الطلبة المتميزين والجهات المشاركة بنجاح فعاليات النادي.
وهدفت فعاليات وأنشطة النادي، التي تواكب أهداف برنامج تنمية القدرات البشرية، وأستمر لمدة خمسة سنوات لاستغلال أوقات الفئة المستهدفة من الطلبة في مختلف المراحل التعليمية خلال فترة الصيف بما ينمي قدراتهم ومواهبهم، وتعزيز قيم الوسطية والتسامح لديهم، وكذلك غرس المبادئ والقيم الوطنية وتعزيز الانتماء الوطني، وقيم العزيمة والمثابرة، إضافة إلى العناية باللغة العربية، وتوفير معارف نوعية في المجالات ذات الأولوية، وأيضا تعزيز ودعم ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، وتقديم دروس قصيرة لتعليم اللغات الأجنبية وزيادة الوعي بالثقافات الأخرى، وكذلك المحافظة على تراث المملكة الإسلامي والعربي والوطني والتعريف به، وتعزيز ممارسة الأنشطة الرياضية في المجتمع.
واشتملت فعاليات النادي على عدة مسارات تمثلت في (المسار الوطني، ومسار مهاري، وتعليمي، وتقني، وترفيهي، وبرامج عامة)، حيث تم تقسيم المشتركين إلى أربع فئات (البراعم والفتيان، والأشبال، والشباب)، وبلغت مجموع الفعاليات 387 فعالية، كما بلغ إجمالي المستفيدين 44395 مستفيدًا من البرامج الحضورية والافتراضية.
كما تضمنت الأنشطة مجموعة من البرامج النوعية شملت: الروبوتات والذكاء الاصطناعي، والطباعة ثلاثية الأبعاد، وبرنامج وطن الازدهار، وتنمية المهارات الإدارية والقيادية، وخصوصية البيانات والأمن الرقمي، والاحتيال الإلكتروني.. توعية ووقاية، ومملكة الإنسانية.. التطوع في الحج أنموذجًا، والموهبة والابتكار.. رحلة إبداعية ناجحة، والثورة الصناعية الرابعة.. المفهوم والأهداف، والتحايل الإلكتروني.. توعية ووقاية، والشهادات الاحترافية والمهنية وأهميتها في سوق العمل، والإسعافات الأولية والتأهيل الطبي، وبرنامج تراثنا أصالتنا، بالإضافة إلى حملة بيئتي خضراء للتوعية بمبادرة السعودية الخضراء، وبرنامج الرياضات الذهنية، وبرنامج نقرأ لنرتقي، والخوارزمي الصغير، وهوايات، وجناح الاستشارات، وتعزيز الهوية الوطنية، وبرنامج معًا لنبتكر.
من جهته، قال الدكتور محمد الشارخ وكيل الجامعة للشؤون التعليمية: إن جامعة القصيم قد قدمت في هذه الفترة الوجيزة برامج متنوعة هدفت لاستثمار جهود الشباب فيما هو مفيد وحفظ أوقاتهم من كل مكروه، حيث تعددت البرامج لتشمل 7 مسارات متنوعة ما بين الابتكاري والتعليمي والثقافي والترفيهي، لافتًا إلى أن الجامعة تؤدي دورها في الخدمة المجتمعية انطلاقًا من حرصها على توجيه خدماتها لكافة شرائح المجتمع، حيث قدمت أنشطة وفعاليات النادي الصيفي خلال فترة الصيف والتي استهدفت شباب وفتيات المجتمع، وحققت ما نصبوا إليه وما ترجوه القيادة الرشيدة حفظها الله، من خلال تنمية مهارات الطلاب والطالبات وصقل حب العلم والتعلم فيهم.
وأكد الدكتور محمد العجلان عميد عمادة شؤون الطلاب أن الجامعة قد حرصت من خلال هذا النادي على تقديم أفضل الممارسات العالمية والمحلية، واستقبلت جميع الفئات العمرية من الطلبة من الصف الأول الابتدائي وحتى المرحلة الجامعة وتم تصنيفهم وفق فئات عمرية محددة تضمن سير العمل بشكل مميز، مشيرًا إلى أن النادي الصيفي قد قدم في دورته الخامسة أكثر من 350 برنامج، واستفاد من فعالياته أكثر من 44 ألف مستفيد ومنهم أكثر من 600 مستفيد في البرامج الحضورية، كما بلغ عدد العاملين في النادي الصيفي أكثر من 100 موظف وموظفة ومشرف ومشرفة طيلة فترة النادي.
وهدفت فعاليات وأنشطة النادي، التي تواكب أهداف برنامج تنمية القدرات البشرية، وأستمر لمدة خمسة سنوات لاستغلال أوقات الفئة المستهدفة من الطلبة في مختلف المراحل التعليمية خلال فترة الصيف بما ينمي قدراتهم ومواهبهم، وتعزيز قيم الوسطية والتسامح لديهم، وكذلك غرس المبادئ والقيم الوطنية وتعزيز الانتماء الوطني، وقيم العزيمة والمثابرة، إضافة إلى العناية باللغة العربية، وتوفير معارف نوعية في المجالات ذات الأولوية، وأيضا تعزيز ودعم ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، وتقديم دروس قصيرة لتعليم اللغات الأجنبية وزيادة الوعي بالثقافات الأخرى، وكذلك المحافظة على تراث المملكة الإسلامي والعربي والوطني والتعريف به، وتعزيز ممارسة الأنشطة الرياضية في المجتمع.
واشتملت فعاليات النادي على عدة مسارات تمثلت في (المسار الوطني، ومسار مهاري، وتعليمي، وتقني، وترفيهي، وبرامج عامة)، حيث تم تقسيم المشتركين إلى أربع فئات (البراعم والفتيان، والأشبال، والشباب)، وبلغت مجموع الفعاليات 387 فعالية، كما بلغ إجمالي المستفيدين 44395 مستفيدًا من البرامج الحضورية والافتراضية.
كما تضمنت الأنشطة مجموعة من البرامج النوعية شملت: الروبوتات والذكاء الاصطناعي، والطباعة ثلاثية الأبعاد، وبرنامج وطن الازدهار، وتنمية المهارات الإدارية والقيادية، وخصوصية البيانات والأمن الرقمي، والاحتيال الإلكتروني.. توعية ووقاية، ومملكة الإنسانية.. التطوع في الحج أنموذجًا، والموهبة والابتكار.. رحلة إبداعية ناجحة، والثورة الصناعية الرابعة.. المفهوم والأهداف، والتحايل الإلكتروني.. توعية ووقاية، والشهادات الاحترافية والمهنية وأهميتها في سوق العمل، والإسعافات الأولية والتأهيل الطبي، وبرنامج تراثنا أصالتنا، بالإضافة إلى حملة بيئتي خضراء للتوعية بمبادرة السعودية الخضراء، وبرنامج الرياضات الذهنية، وبرنامج نقرأ لنرتقي، والخوارزمي الصغير، وهوايات، وجناح الاستشارات، وتعزيز الهوية الوطنية، وبرنامج معًا لنبتكر.
من جهته، قال الدكتور محمد الشارخ وكيل الجامعة للشؤون التعليمية: إن جامعة القصيم قد قدمت في هذه الفترة الوجيزة برامج متنوعة هدفت لاستثمار جهود الشباب فيما هو مفيد وحفظ أوقاتهم من كل مكروه، حيث تعددت البرامج لتشمل 7 مسارات متنوعة ما بين الابتكاري والتعليمي والثقافي والترفيهي، لافتًا إلى أن الجامعة تؤدي دورها في الخدمة المجتمعية انطلاقًا من حرصها على توجيه خدماتها لكافة شرائح المجتمع، حيث قدمت أنشطة وفعاليات النادي الصيفي خلال فترة الصيف والتي استهدفت شباب وفتيات المجتمع، وحققت ما نصبوا إليه وما ترجوه القيادة الرشيدة حفظها الله، من خلال تنمية مهارات الطلاب والطالبات وصقل حب العلم والتعلم فيهم.
وأكد الدكتور محمد العجلان عميد عمادة شؤون الطلاب أن الجامعة قد حرصت من خلال هذا النادي على تقديم أفضل الممارسات العالمية والمحلية، واستقبلت جميع الفئات العمرية من الطلبة من الصف الأول الابتدائي وحتى المرحلة الجامعة وتم تصنيفهم وفق فئات عمرية محددة تضمن سير العمل بشكل مميز، مشيرًا إلى أن النادي الصيفي قد قدم في دورته الخامسة أكثر من 350 برنامج، واستفاد من فعالياته أكثر من 44 ألف مستفيد ومنهم أكثر من 600 مستفيد في البرامج الحضورية، كما بلغ عدد العاملين في النادي الصيفي أكثر من 100 موظف وموظفة ومشرف ومشرفة طيلة فترة النادي.