

تعد عقبة التوحيد غرب النماص بمنطقة عسير أحد المشاريع الحيوية والتنموية المهمة التي نفذتها وزارة النقل والخدمات اللوجستية لخدمة سكان عددًا من مُحافظات تُهامة بمنطقة عسير ، إذ تسهم العقبة في تعزيز ترابط شبكات الطرق بالمملكة، إلى جانب إسهامها في انسيابية الحركة المرورية.
وقد أُنشئت عقبة التوحيد بهدف التغلّب على وعورة المنطقة وجبالها الشاهقة، في ظل تميّز المنطقة بسمات طبيعية وجغرافية جبلية صعبة، حيث جاء إنشاء العقبة لاختصار مسافة الوصول لمُحافظة النماص، وتقليل الازدحام المروري والحوادث الناتجة عن ذلك، إذ تعد العقبة نقلةً نوعية في مشروعات الطرق بالمملكة.

وتربط التوحية مُحافظة النماص في منطقة عسير بعدد من المُحافظات التُهامية ، كما تخدم العقبة العديد من المحافظات والمراكز والقرى الواقعة بين منطقتي عسير ومنطقتي مكة المُكرمة ، حيث يبلغ إجمالي أطوالها نحو 19.5 حيث تسهم في خدمة السكان والأهالي، وتنقّل الزوّار والسياح إلى العديد من الوجهات السياحية بالمنطقة الجنوبية من المملكة.

تجدر الإشارة إلى ان صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة غسير ورئيس هيئة تطويرها كان قد اطلق على العقبة اسم عقبة التوحيد وحضيت العقبة بإهتمام سموه .

وتسهم هذه الجهود التي تقوم بها الوزارة في تعزيز ترابط شبكات الطرق والارتقاء بمؤشر جودتها، ورفع مستويات السلامة المرورية، وتحسين جودة الحياة والخدمات المقدمة لكافة مستخدمي الطرق، وصولاً لتحقيق مستهدفات القطاع في الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بالصعود بالمملكة للمرتبة السادسة عالمياً في مؤشر جودة الطرق بحلول عام 2030، مع الحفاظ على ريادتها على العالم في جانب ترابط الشبكات.
وقد أُنشئت عقبة التوحيد بهدف التغلّب على وعورة المنطقة وجبالها الشاهقة، في ظل تميّز المنطقة بسمات طبيعية وجغرافية جبلية صعبة، حيث جاء إنشاء العقبة لاختصار مسافة الوصول لمُحافظة النماص، وتقليل الازدحام المروري والحوادث الناتجة عن ذلك، إذ تعد العقبة نقلةً نوعية في مشروعات الطرق بالمملكة.

وتربط التوحية مُحافظة النماص في منطقة عسير بعدد من المُحافظات التُهامية ، كما تخدم العقبة العديد من المحافظات والمراكز والقرى الواقعة بين منطقتي عسير ومنطقتي مكة المُكرمة ، حيث يبلغ إجمالي أطوالها نحو 19.5 حيث تسهم في خدمة السكان والأهالي، وتنقّل الزوّار والسياح إلى العديد من الوجهات السياحية بالمنطقة الجنوبية من المملكة.

تجدر الإشارة إلى ان صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة غسير ورئيس هيئة تطويرها كان قد اطلق على العقبة اسم عقبة التوحيد وحضيت العقبة بإهتمام سموه .

وتسهم هذه الجهود التي تقوم بها الوزارة في تعزيز ترابط شبكات الطرق والارتقاء بمؤشر جودتها، ورفع مستويات السلامة المرورية، وتحسين جودة الحياة والخدمات المقدمة لكافة مستخدمي الطرق، وصولاً لتحقيق مستهدفات القطاع في الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بالصعود بالمملكة للمرتبة السادسة عالمياً في مؤشر جودة الطرق بحلول عام 2030، مع الحفاظ على ريادتها على العالم في جانب ترابط الشبكات.