استضافت الادارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة خلال الفترة من ٢٣ / ١ / ١٤٤٤ه إلى ٥ / ٢ / ١٤٤٤ه ، شاغلات الوظائف التعليمية المستجدات بتعليم مكة ضمن فعاليات البرنامج الوزاري( حياك) وذلك بحضور مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية أ. لمياء بنت عبدالعزيز بشاوري ، ومديرة إدارة الإشراف التربوي سلوى باوزير واللجان المشاركة.
استهل البرنامج بآيات من الذكر الحكيم تطمئن بها القلوب فيما صدح بعد ذلك الحضور بالنشيد الوطني ولاءاً وعرفاناً وعهداً بالعطاء والتضحية والعمل لأجل رفعة هذا الوطن الغالي .
من جانبها رحبت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية لمياء بشاوري بالمعلمات مباركة لهن قبولهن ضمن مصاف مسيرة التعليم المباركة للعام الدراسي الحالي ١٤٤٤ه ، سائلةً الله لهن التوفيق والمساهمة في تحقيق تطلعات الوطن الممثلة برؤية ٢٠٣٠، مٌشيرةً في كلمتها إلى أن التعليم رسالة وهي طريق الرسل صلوات الله وسلامه عليهم ، مستلهمات العطاء والأجر ، متقلدات وسام الفرحة والفخر ، مذكرةً إياهن بأن العمل يمنحهن فرص كثيرة ورؤية أفضل وعلاقات أكبر ، كما هو ليس سهلاً ، فضلاً عن كونه رسالةًخالدةً ولن تبقى إلا بالحكمة والحنكة والعزيمة والبراعة والبذل والتفاني ، مؤكدةً على أهمية الاجتهاد للوصول إلى الريادة كُلاً في مجالها وعملها ، مذكرةً بأن الطلاب والطالبات أمانة استودعهم أولياء أمورهم بين ايديكن فأحسنَّ معاملتهم ورابطن في جهة الميدان ليكون الجيل سداً منيعاً لوطنه ، مستشرفاً لدوره فيه خادماً ومطوراً ساعياً داعياً وسانداً ، مُختتمة كلمتها بالدعاء لهن متمنيةً التوفيق والسداد وأن يكن عظيمات العطاء شاهقات البناء وداعمات للبناء .
انطلق البرنامج بالاستقبال والترحيب والذي قامت عليه إدارة الإعلام والعلاقات العامة وإدارة شؤون المعلمات والإشراف التربوي ، فيما قدمت
وحدة التواصل الداخلي العروض الترحيبية،
عقب ذلك توالت الورش التعريفية حيثُ قدم كُلاً من إدارة شؤون المعلمات والموارد البشرية استعراضاً توضيحياً لأهم اللوائح والأنظمة التعريفية للمعلمات، كما تم توضيح آلية التطوير المهني من قبل إدارة التدريب والابتعاث ، فيما تم تناول أخلاقيات مهنة التعليم من قبل إدارة المراجعة الداخلية ، هذا وكما شاركت إدارة الإشراف التربوي بتقديم توضيح شامل لاستراتيجيات التعليم تحت مسمى معلم المستقبل وتوضيح دوره وعمله داخل وخارج الصف الدراسي
هذا وقد حرصت الورش المنفذة على تمكين المعلمات من استيعاب اللوائح والأنظمة واندماجهن مع مهامهن الجديدة بسرعة قياسية حسب المُخطط له بمشيئة الله .
يُذكر أن البرنامج أطلقته وزارة التعليم بجميع إدارات التعليم بالمملكة؛ بهدف تهيئة المعلمين والمعلمات الجدد وإعدادهم لاستلام مهامهم الوظيفية الجديدة والترحيب بهم وتوفير كافة الممكنات المعرفية والمادية الداعمة والمساعدة على الممارسة بكفاءة وفاعلية ، حيثُ يسعى كذلك إلى ترك انطباع أولي إيجابي بنفوسهم ، كما يساعد في رفع الانتاجية، وتعزيز جانب الولاء الوظيفي، كذلك يساعد في دعم التقدير الوظيفي لديهم
وفي الختام تم فتح المجال لاستقبال الاستفسارات من المعلمات والإجابة بشكل واضح ووافي من قبل المسؤولات بالإدارة .
استهل البرنامج بآيات من الذكر الحكيم تطمئن بها القلوب فيما صدح بعد ذلك الحضور بالنشيد الوطني ولاءاً وعرفاناً وعهداً بالعطاء والتضحية والعمل لأجل رفعة هذا الوطن الغالي .
من جانبها رحبت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية لمياء بشاوري بالمعلمات مباركة لهن قبولهن ضمن مصاف مسيرة التعليم المباركة للعام الدراسي الحالي ١٤٤٤ه ، سائلةً الله لهن التوفيق والمساهمة في تحقيق تطلعات الوطن الممثلة برؤية ٢٠٣٠، مٌشيرةً في كلمتها إلى أن التعليم رسالة وهي طريق الرسل صلوات الله وسلامه عليهم ، مستلهمات العطاء والأجر ، متقلدات وسام الفرحة والفخر ، مذكرةً إياهن بأن العمل يمنحهن فرص كثيرة ورؤية أفضل وعلاقات أكبر ، كما هو ليس سهلاً ، فضلاً عن كونه رسالةًخالدةً ولن تبقى إلا بالحكمة والحنكة والعزيمة والبراعة والبذل والتفاني ، مؤكدةً على أهمية الاجتهاد للوصول إلى الريادة كُلاً في مجالها وعملها ، مذكرةً بأن الطلاب والطالبات أمانة استودعهم أولياء أمورهم بين ايديكن فأحسنَّ معاملتهم ورابطن في جهة الميدان ليكون الجيل سداً منيعاً لوطنه ، مستشرفاً لدوره فيه خادماً ومطوراً ساعياً داعياً وسانداً ، مُختتمة كلمتها بالدعاء لهن متمنيةً التوفيق والسداد وأن يكن عظيمات العطاء شاهقات البناء وداعمات للبناء .
انطلق البرنامج بالاستقبال والترحيب والذي قامت عليه إدارة الإعلام والعلاقات العامة وإدارة شؤون المعلمات والإشراف التربوي ، فيما قدمت
وحدة التواصل الداخلي العروض الترحيبية،
عقب ذلك توالت الورش التعريفية حيثُ قدم كُلاً من إدارة شؤون المعلمات والموارد البشرية استعراضاً توضيحياً لأهم اللوائح والأنظمة التعريفية للمعلمات، كما تم توضيح آلية التطوير المهني من قبل إدارة التدريب والابتعاث ، فيما تم تناول أخلاقيات مهنة التعليم من قبل إدارة المراجعة الداخلية ، هذا وكما شاركت إدارة الإشراف التربوي بتقديم توضيح شامل لاستراتيجيات التعليم تحت مسمى معلم المستقبل وتوضيح دوره وعمله داخل وخارج الصف الدراسي
هذا وقد حرصت الورش المنفذة على تمكين المعلمات من استيعاب اللوائح والأنظمة واندماجهن مع مهامهن الجديدة بسرعة قياسية حسب المُخطط له بمشيئة الله .
يُذكر أن البرنامج أطلقته وزارة التعليم بجميع إدارات التعليم بالمملكة؛ بهدف تهيئة المعلمين والمعلمات الجدد وإعدادهم لاستلام مهامهم الوظيفية الجديدة والترحيب بهم وتوفير كافة الممكنات المعرفية والمادية الداعمة والمساعدة على الممارسة بكفاءة وفاعلية ، حيثُ يسعى كذلك إلى ترك انطباع أولي إيجابي بنفوسهم ، كما يساعد في رفع الانتاجية، وتعزيز جانب الولاء الوظيفي، كذلك يساعد في دعم التقدير الوظيفي لديهم
وفي الختام تم فتح المجال لاستقبال الاستفسارات من المعلمات والإجابة بشكل واضح ووافي من قبل المسؤولات بالإدارة .