ناشد سكان قُرى سد عامر الواقعة إلى شمال مركز ثلوث المنظر التابع لمحافظة بارق رئيس بلدية المُحافظة الاستاذ عبدالله بن علي آل شاهر الوقوف ورئيس مركز ثلوث المنظر الأستاذ عبدالله بن ظافر النايف الوقوف على مُعانات سُكان تلك القُرى مع وعورة بعض الطرق المؤدية للكثير من المنازل . وطالبوا بشمول قراهم بخدمات التنمية والتطوير، التي اعتبروا أنفسهم محرومين منها؛ على حد وصفهم.
مشهد من بعض الطرق الفرعية
وطالب الأهالي عبر “وطنيات” بخدمات تنقصهم مثل سفلتة الطرق الوعرة المؤدية لمنازلهم وقال المواطن "عبدالله شيبان" إنهم قاموا بتمهيد طرق الكثير من الطرق قراهم على نفقتهم الشخصية،
وعزوا ذلك إلى عدم تجاوب البلدية مُع مُطالباتهم ومناشداتهم منذ عشر سنوات تقريبًا (1427هـ)، مشيرًا “ إلى ان الكثير من المنازل لم تصل لها خدمات السفلتة الأمر الذي يجعلهم في عُزلة خاصة في مواسم هطول الأمطار. واضاف ان قُرى سد عامر تشهد نموًا سُكانيًا ملحوطًا وبحاجة للخدمات انسنة المُدن التي لم تطالهم .
مشهد للوادي وسط قرى سد عامر
أما "راجح الشهري" ، فقال: “قرى سد عامر لا يزال البعض يُعاني صعوبة الوصل لمنازلهم خاصة في مواسم هطول الأمطار مُطالبين بإنشاء (مزلجاني) للوادي الذي يقسم قُراهم والذي يتسبب جرايانه في مبيت البعض خارج منازلهم بسبب صعوبة عبور الوادي.
وعلى صعيدً آخر كشف الشهري خلال حديثه لـ”وطنيات” أن قرى سد عامر لا تنعم بخدمة شبكات المياه كغيرها من القرى المجاروة التابعة لمركز ثلوث المنظر، ملمحًا إلى أن خزان المياه لا يبعد عن قرى سد عامر سوى 4 كيلومترات تقريبًا.
أهالي سد عامر طالبوا رئيس بلية المُحافظة ورئيس مركز ثلوث المنظر بالوقوف على مُعاناتِهم وإحتياجات الكثير من المنازل في قُرى سد عامر إلى الخدمات البلدية كالسفلتة والإنارة لبعض الطرق الفرعية في قُراهم.
واضافوا ان المجلس البلدي في دورته السابقة كان قد وقف على مُناشدات الأهالي ووعد بحلول عاجلة لمُعانة بعض سُكان المنازل مع وعورة الطرق وكذلك إنارة الطرق الفرعية في قُراهم غير ان هذه الوعود لم تتحقق على أرض الواقع . هذا على حد قولهم.
وجددوا مُناشداتهم للجهات ذات العلاقة في إمارة عسير وأمانة عسير بالوقوف على مُناشدات الأهالي في تلك القُرى
مشهد من بعض الطرق الفرعية
وطالب الأهالي عبر “وطنيات” بخدمات تنقصهم مثل سفلتة الطرق الوعرة المؤدية لمنازلهم وقال المواطن "عبدالله شيبان" إنهم قاموا بتمهيد طرق الكثير من الطرق قراهم على نفقتهم الشخصية،
وعزوا ذلك إلى عدم تجاوب البلدية مُع مُطالباتهم ومناشداتهم منذ عشر سنوات تقريبًا (1427هـ)، مشيرًا “ إلى ان الكثير من المنازل لم تصل لها خدمات السفلتة الأمر الذي يجعلهم في عُزلة خاصة في مواسم هطول الأمطار. واضاف ان قُرى سد عامر تشهد نموًا سُكانيًا ملحوطًا وبحاجة للخدمات انسنة المُدن التي لم تطالهم .
مشهد للوادي وسط قرى سد عامر
أما "راجح الشهري" ، فقال: “قرى سد عامر لا يزال البعض يُعاني صعوبة الوصل لمنازلهم خاصة في مواسم هطول الأمطار مُطالبين بإنشاء (مزلجاني) للوادي الذي يقسم قُراهم والذي يتسبب جرايانه في مبيت البعض خارج منازلهم بسبب صعوبة عبور الوادي.
وعلى صعيدً آخر كشف الشهري خلال حديثه لـ”وطنيات” أن قرى سد عامر لا تنعم بخدمة شبكات المياه كغيرها من القرى المجاروة التابعة لمركز ثلوث المنظر، ملمحًا إلى أن خزان المياه لا يبعد عن قرى سد عامر سوى 4 كيلومترات تقريبًا.
أهالي سد عامر طالبوا رئيس بلية المُحافظة ورئيس مركز ثلوث المنظر بالوقوف على مُعاناتِهم وإحتياجات الكثير من المنازل في قُرى سد عامر إلى الخدمات البلدية كالسفلتة والإنارة لبعض الطرق الفرعية في قُراهم.
واضافوا ان المجلس البلدي في دورته السابقة كان قد وقف على مُناشدات الأهالي ووعد بحلول عاجلة لمُعانة بعض سُكان المنازل مع وعورة الطرق وكذلك إنارة الطرق الفرعية في قُراهم غير ان هذه الوعود لم تتحقق على أرض الواقع . هذا على حد قولهم.
وجددوا مُناشداتهم للجهات ذات العلاقة في إمارة عسير وأمانة عسير بالوقوف على مُناشدات الأهالي في تلك القُرى