انتشرت صورة طفل يذاكر فوق على ضوء مصباح الشارع، وادعى مروجوها أنها: صورة حديثة من قرية أوليلة بالدقهلية، ومرشحة لتكون صورة العام في مجلة ديلي ميل، وأنه يدرس علي ضوء عامود الشارع، لأن بيته لا يوجد به كهرباء منذ 5 سنوات بعد سحب العداد لعدم دفع الفواتير بعد موت والده".
وقالت مصادر مُطلعة ان الصورة المنتشرة لطفل يذاكر فوق أحد أسطح المنازل على ضوء مصباح الشارع، مضللة وليست من إحدى قرى محافظة الدقهلية في مصر، ولكن من مدينة فيروز أباد في الهند.
ونشرت منظمة EESL الهندية -المسؤولة عن مشروع استبدال مصابيح الإنارة التقليدية بلمبات الليد في شوارع الهند لتوفير الطاقة- هذه الصورة، قبل ثلاثة أيام، كدليل على نجاح مشروع الإنارة بلمبات الليد ووضوح الرؤية.
ونشرت حسابات المنظمة على فيسبوك وتويتر الصورة وعلقت عليها: "لقد أثر البرنامج الوطني لإنارة الشوارع بشكل إيجابي على حياة المواطنين، بعد توفير الإضاءة بلمبات الليد، وضمان رؤية واضحة، ويمكن الآن رؤية صبي صغير في فيروز أباد، وهو يدرس تحت مصباح ليد بعد تركيبه في الشارع".
وتدير المنظمة المشروع الوطني لاستبدال مصابيح الشوارع التقليدية بمصابيح LED، لتوفير الطاقة، ونجح المشروع في توفير الطاقة 7.72 مليار كيلووات ساعة سنويًا، وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 5.32 مليون طن سنويًا.
وقالت مصادر مُطلعة ان الصورة المنتشرة لطفل يذاكر فوق أحد أسطح المنازل على ضوء مصباح الشارع، مضللة وليست من إحدى قرى محافظة الدقهلية في مصر، ولكن من مدينة فيروز أباد في الهند.
ونشرت منظمة EESL الهندية -المسؤولة عن مشروع استبدال مصابيح الإنارة التقليدية بلمبات الليد في شوارع الهند لتوفير الطاقة- هذه الصورة، قبل ثلاثة أيام، كدليل على نجاح مشروع الإنارة بلمبات الليد ووضوح الرؤية.
ونشرت حسابات المنظمة على فيسبوك وتويتر الصورة وعلقت عليها: "لقد أثر البرنامج الوطني لإنارة الشوارع بشكل إيجابي على حياة المواطنين، بعد توفير الإضاءة بلمبات الليد، وضمان رؤية واضحة، ويمكن الآن رؤية صبي صغير في فيروز أباد، وهو يدرس تحت مصباح ليد بعد تركيبه في الشارع".
وتدير المنظمة المشروع الوطني لاستبدال مصابيح الشوارع التقليدية بمصابيح LED، لتوفير الطاقة، ونجح المشروع في توفير الطاقة 7.72 مليار كيلووات ساعة سنويًا، وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 5.32 مليون طن سنويًا.