يشهد موسم تمور البكيرية والذي يأتي بإشراف المحافظة ، وتنظيم مكتب وزارة البيئة والمياة والزراعة بالمحافظة بالتعاون مع بلدية البكيرية إقبالاً كبيرًا من المواطنين من داخل المحافظة وخارجها؛ وذلك لجودة ووفرة ما يُعرض به من أنواع التمور متعددة الأصناف، وأبرزها تمر السكري الذي تتميز به مزارع المحافظة.
وتتفاوت أسعار هذه الأصناف حسب الطلب والعرض، وقد وصل كرتون السكري من النوع الجيد إلى 230 ريال.
ويتواجد في ساحة السوق 20 مساراً و 18 مبسط للباعة ، بالإضافة إلى حراج يومي يقام من بعد صلاة العصر.
كما يوجد للوزارة خيمة ضيافة للزوار طوال فترة المهرجان ووفرت اللجنة المنظمة أركان لمشتقات التمور، وكذلك فرص عمل استفاد منها العديد من الشباب.
من جهته أكّد وكيل محافظة البكيرية الأستاذ علي عبدالله السويلم أن السوق جاء في موسمه الثالث عشر مميزاً بالتطور التي يشهده السوق سنوياً من حيث الترتيب والتنظيم.
وأضاف: حرص القائمين على السوق مشكورين توفير كافة الاحتياجات للمزارعين والمواطنين بتقديم الخدمات والتسهيلات بالإضافة للضيافة وغيرها ساهم في نجاح السوق .
وختم السويلم حديثه : كل الشكر للداعم الأول لمهرجانات التمور بالمنطقة صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم الذي يتابع كل صغيرة وكبيرة حتى حققت مهرجانات التمور أرقاماً عالمية وأصبحت رافداً اقتصادياً كبيراً.
وتتفاوت أسعار هذه الأصناف حسب الطلب والعرض، وقد وصل كرتون السكري من النوع الجيد إلى 230 ريال.
ويتواجد في ساحة السوق 20 مساراً و 18 مبسط للباعة ، بالإضافة إلى حراج يومي يقام من بعد صلاة العصر.
كما يوجد للوزارة خيمة ضيافة للزوار طوال فترة المهرجان ووفرت اللجنة المنظمة أركان لمشتقات التمور، وكذلك فرص عمل استفاد منها العديد من الشباب.
من جهته أكّد وكيل محافظة البكيرية الأستاذ علي عبدالله السويلم أن السوق جاء في موسمه الثالث عشر مميزاً بالتطور التي يشهده السوق سنوياً من حيث الترتيب والتنظيم.
وأضاف: حرص القائمين على السوق مشكورين توفير كافة الاحتياجات للمزارعين والمواطنين بتقديم الخدمات والتسهيلات بالإضافة للضيافة وغيرها ساهم في نجاح السوق .
وختم السويلم حديثه : كل الشكر للداعم الأول لمهرجانات التمور بالمنطقة صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم الذي يتابع كل صغيرة وكبيرة حتى حققت مهرجانات التمور أرقاماً عالمية وأصبحت رافداً اقتصادياً كبيراً.