تنعم منطقة عسير بطبيعية خلابة تتخللها قمم جبلية عالية وسواحل بحرية وصحاري ذهبية. وتعد جزيرة "ماركا" إحدى الجزر التابعة لمحافظة البرك والواقعة على ساحل منطقة عسير. وعلى الرغم من وجود العديد من الجزر في هذه المنطقة إلا أن جزيرة "ماركا" تعد من أجمل الجزر الطبيعية البكر في المملكة.
و تُعد من أجمل الجزر الطبيعية البكر في المملكة، لما تتمتع به من طبيعة ملائمة للسباحة والغوص والصيد، كما تتزين بوجود الشواطئ الرملية البيضاء الجاذبة واللون الفيروزي للبحر والشعب المرجانية، وتحتضن الجزيرة بعضًا من الطيور المهاجرة.
وتبعد جزيرة ماركا عن الشاطئ 20 كم، وتُقدر المسافة للجزيرة باستخدام القارب بـ 30 دقيقة. وفي الطريق إلى ماركا، يستطيع السياح ممارسة العديد من الهوايات كتصوير الدلافين والأماكن الطبيعية التي تتزين بها الجزيرة، بالإضافة إلى ممارسة الغوص لمشاهدة الشعاب المرجانية أو الاسترخاء على شواطئها الهادئة، كما يُمكن أيضًا مشاهدة العديد من الطيور البحرية، مثل: النورس والهلالي والفلامنغو وطائر البحثة
وتتمتع جزيرة ماركا بالعديد من المقومات الطبيعية التي تؤهلها لأن تكون من أبرز الأماكن السياحية العالمية خلال الفترة المُقبلة؛ حيث يُحيط بها مجموعة من الجزر الصغيرة والمتنوعة، التي تُشكل عنصر جذب سياحي؛ نظرًا لما تمتلكه من أعشاش الطيور والأعشاب البحرية المتنوعة وتنوعات طبيعية متجاورة، كما تحتوي الجزيرة على حشائش بحرية كثيفة ونباتات المانجروف والإسفنج، وتحتضن هذه المناطق البحرية تشكيلة متنوِّعة من الشعاب المتفرقة الحافية والقبابية والأخدودية والفرعية، والجزر المرجانية التي على شكل حواجز
و تُعد من أجمل الجزر الطبيعية البكر في المملكة، لما تتمتع به من طبيعة ملائمة للسباحة والغوص والصيد، كما تتزين بوجود الشواطئ الرملية البيضاء الجاذبة واللون الفيروزي للبحر والشعب المرجانية، وتحتضن الجزيرة بعضًا من الطيور المهاجرة.
وتبعد جزيرة ماركا عن الشاطئ 20 كم، وتُقدر المسافة للجزيرة باستخدام القارب بـ 30 دقيقة. وفي الطريق إلى ماركا، يستطيع السياح ممارسة العديد من الهوايات كتصوير الدلافين والأماكن الطبيعية التي تتزين بها الجزيرة، بالإضافة إلى ممارسة الغوص لمشاهدة الشعاب المرجانية أو الاسترخاء على شواطئها الهادئة، كما يُمكن أيضًا مشاهدة العديد من الطيور البحرية، مثل: النورس والهلالي والفلامنغو وطائر البحثة
وتتمتع جزيرة ماركا بالعديد من المقومات الطبيعية التي تؤهلها لأن تكون من أبرز الأماكن السياحية العالمية خلال الفترة المُقبلة؛ حيث يُحيط بها مجموعة من الجزر الصغيرة والمتنوعة، التي تُشكل عنصر جذب سياحي؛ نظرًا لما تمتلكه من أعشاش الطيور والأعشاب البحرية المتنوعة وتنوعات طبيعية متجاورة، كما تحتوي الجزيرة على حشائش بحرية كثيفة ونباتات المانجروف والإسفنج، وتحتضن هذه المناطق البحرية تشكيلة متنوِّعة من الشعاب المتفرقة الحافية والقبابية والأخدودية والفرعية، والجزر المرجانية التي على شكل حواجز