استقبلت فجر اليوم الجمعة 1444/2/20 هـ وزارة التعليم ممثلة في إدارة تعليم عنيزة الدفعة الثانية من الطلبة المبتعثين من ذوي الإعاقة العائدون من جمهورية مصر العربية، وذلك عبر مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم؛ لاستكمال تلقيهم كافة الخدمات التعليمية والمساندة في أرض الوطن، حيث تم نقلهم إلى جمعية عنيزة للخدمات الإنسانية "تأهيل"، من خلال وسائل نقل متخصصة.
هذا وقد ودع سفير خادم الحرمين الشريفين في جمهورية مصر العربية أسامة بن أحمد نقلي الطلاب في مطار القاهرة الدولي في ساعات الصباح الأولى .
ورأس الاستقبال مدير عام التربية الخاصة بالوزارة الدكتورة حصة آل مشعان، وعددا من القيادات التعليمية في الوزارة وتعليم عنيزة وجمعية تأهيل.
هذا وحضر الطلاب حفل الترحيب في المطار الذي أعدته إدارة تعليم عنيزة و الجمعية، وزعت فيها الورود على الطلاب ؛ ونقل الطلاب وإقامة برنامج تعريفي وترحيبي من قبل جمعية عنيزة للخدمات الإنسانية بالطلبة وأسرهم الذين عبروا عن شكرهم وامتنانهم لما وجدوه من حفاوة الاستقبال و الاستعدادات والتجهيزات المناسبة على أفضل المستويات لأبنائهم وبناتهم في الجمعية.
وتقدّم جمعية عنيزة للخدمات الإنسانية "تأهيل"، منظومة متكاملة من خدمات التعليم والرعاية والتأهيل والعلاج والتمكين والتدريب لمختلف فئات الإعاقة من كافة الفئات العمرية لإسعاد ذوي الإعاقة وأسرهم من خلال تبني أفضل ممارسات الجودة والعمل المؤسسي لتحقيق استدامة اقتصادية وأثر اجتماعي يساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 م.
وتحمل الجمعية رؤية طموحة تسعى من خلالها لولوج عالم الريادة في جودة وشمولية الخدمات والبرامج المقدمة، للأشخاص ذوي الإعاقة على المستوى المحلي والإقليمي وتعمل الجمعية وفق برامج ضبط الجودة العالمية في جميع وأسرهم من خلال تبني أفضل المنهجيات والنظم الجودة وشمولية الخدمات في إطار رؤية مستقبلية شاملة لإحداث أعمالها لتواكب أحدث التطلعات العالمية في مجال رعاية وتأهيل وتعليم الأشخاص ذوي الإعاقة.
اخلاء مسؤولية: هذه الرسالة وأي مرفق بها تعتبر وثائق سرية وخاصة. نأمل منك إن وصلتك بالخطأ أن تُبلغ المرسل بذلك و حذفها و مرفقاتها من الحاسب الآلي الخاص بك. ولا يجوز لك نسخ هذه الرسالة أو أي جزء منها وأي مرفق بها. ، ولا يجوز لك البوح بمحتوياتها لأي شخص أو استعمالها لأي غرض مالم ينص المرسل بذلك. كما أن المواضيع والآراء التي تحويها هذه الرسالة تعبر فقط عن رأي المُرسل و ليس بالضرورة رأي وزارة التعليم. ولقد عملت وزارة التعليم ما بوسعها لحماية البريد الإلكتروني من الفيروسات إلا أن الوزارة لا تتحمل أي مسئولية عن الأضرار الناتجة عن أي محتوى أو فيروسات قد يحملها هذا البريد.
هذا وقد ودع سفير خادم الحرمين الشريفين في جمهورية مصر العربية أسامة بن أحمد نقلي الطلاب في مطار القاهرة الدولي في ساعات الصباح الأولى .
ورأس الاستقبال مدير عام التربية الخاصة بالوزارة الدكتورة حصة آل مشعان، وعددا من القيادات التعليمية في الوزارة وتعليم عنيزة وجمعية تأهيل.
هذا وحضر الطلاب حفل الترحيب في المطار الذي أعدته إدارة تعليم عنيزة و الجمعية، وزعت فيها الورود على الطلاب ؛ ونقل الطلاب وإقامة برنامج تعريفي وترحيبي من قبل جمعية عنيزة للخدمات الإنسانية بالطلبة وأسرهم الذين عبروا عن شكرهم وامتنانهم لما وجدوه من حفاوة الاستقبال و الاستعدادات والتجهيزات المناسبة على أفضل المستويات لأبنائهم وبناتهم في الجمعية.
وتقدّم جمعية عنيزة للخدمات الإنسانية "تأهيل"، منظومة متكاملة من خدمات التعليم والرعاية والتأهيل والعلاج والتمكين والتدريب لمختلف فئات الإعاقة من كافة الفئات العمرية لإسعاد ذوي الإعاقة وأسرهم من خلال تبني أفضل ممارسات الجودة والعمل المؤسسي لتحقيق استدامة اقتصادية وأثر اجتماعي يساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 م.
وتحمل الجمعية رؤية طموحة تسعى من خلالها لولوج عالم الريادة في جودة وشمولية الخدمات والبرامج المقدمة، للأشخاص ذوي الإعاقة على المستوى المحلي والإقليمي وتعمل الجمعية وفق برامج ضبط الجودة العالمية في جميع وأسرهم من خلال تبني أفضل المنهجيات والنظم الجودة وشمولية الخدمات في إطار رؤية مستقبلية شاملة لإحداث أعمالها لتواكب أحدث التطلعات العالمية في مجال رعاية وتأهيل وتعليم الأشخاص ذوي الإعاقة.
اخلاء مسؤولية: هذه الرسالة وأي مرفق بها تعتبر وثائق سرية وخاصة. نأمل منك إن وصلتك بالخطأ أن تُبلغ المرسل بذلك و حذفها و مرفقاتها من الحاسب الآلي الخاص بك. ولا يجوز لك نسخ هذه الرسالة أو أي جزء منها وأي مرفق بها. ، ولا يجوز لك البوح بمحتوياتها لأي شخص أو استعمالها لأي غرض مالم ينص المرسل بذلك. كما أن المواضيع والآراء التي تحويها هذه الرسالة تعبر فقط عن رأي المُرسل و ليس بالضرورة رأي وزارة التعليم. ولقد عملت وزارة التعليم ما بوسعها لحماية البريد الإلكتروني من الفيروسات إلا أن الوزارة لا تتحمل أي مسئولية عن الأضرار الناتجة عن أي محتوى أو فيروسات قد يحملها هذا البريد.