نظمت جمعية غدي لتأهيل وتدريب الأطفال ذوي الإعاقة، حفلًا للأطفال ذوي الإعاقة بمناسبة اليوم الوطني الـ 92 بالشراكة مع مركز التأهيل الشامل للإناث بالملز في الرياض، مساء أمس الاثنين 23 صفر 1444 هـ الموافق 19 سبتمبر 2022 م.
من جانبها، أوضحت الدكتورة شريفه عوض الكسر رئيس مجلس إدارة جمعية غدي لتأهيل وتدريب الأطفال ذوي الإعاقة، أن الجمعية دأبت على تنظيم مثل هذه الاحتفالات الوطنية لمشاركة هذه الفئة الغالية علينا بيوم الوطن، وأبانت: الجمعية تعمل على اغتنام كل الفرص والمناسبات الوطنية والمهمة لمشاركة فئة الأطفال ذوي الإعاقة لدمجهم مع أقرانهم من الأطفال كأبرز مرتكزات الجمعية اسهاماً في تعزيز الصحة النفسية المميزة للطفل ذو الإعاقة ومشاركته مجتمعة وأسرته المناشط والفعاليات المهمة والوطنية.
وأضافت الكسر: جمعية "غدي" من الجمعيات القليلة في تقديم التأهيل والتدريب للأطفال ذوي الإعاقة من الميلاد وحتى عمر 14 سنه، وتسعى دائماً على الإسهام في الجانب التدريبي والتأهيلي إلى جانب تعزيز الصحة النفسية لدى الأطفال ذوي الإعاقة ونبذ فكرة أنهم أقل شأن من أقرانهم من الأطفال الأصحاء، وهذا سيساهم في تعزيز الثقة في النفس لديهم، وأن يواجهوا حياتهم العلمية والعملية بكل اقتدار وقوة.
وختمت رئيس مجلس إدارة جمعية غدي لتأهيل وتدريب الأطفال ذوي الإعاقة، مؤكدة أن مثل هذه المناسبات تعتبر ركيزة مهمة وفاعله في الحضور الوجداني للأطفال الذين ترعاهم الجمعية لرفع تطلعاتهم وسقف طموحاتهم في مستقبلهم وحياتهم، وإشعارهم أنهم جزء من مجتمعهم الذي يهتم ويعنى بهم.
من جانبها، أوضحت الدكتورة شريفه عوض الكسر رئيس مجلس إدارة جمعية غدي لتأهيل وتدريب الأطفال ذوي الإعاقة، أن الجمعية دأبت على تنظيم مثل هذه الاحتفالات الوطنية لمشاركة هذه الفئة الغالية علينا بيوم الوطن، وأبانت: الجمعية تعمل على اغتنام كل الفرص والمناسبات الوطنية والمهمة لمشاركة فئة الأطفال ذوي الإعاقة لدمجهم مع أقرانهم من الأطفال كأبرز مرتكزات الجمعية اسهاماً في تعزيز الصحة النفسية المميزة للطفل ذو الإعاقة ومشاركته مجتمعة وأسرته المناشط والفعاليات المهمة والوطنية.
وأضافت الكسر: جمعية "غدي" من الجمعيات القليلة في تقديم التأهيل والتدريب للأطفال ذوي الإعاقة من الميلاد وحتى عمر 14 سنه، وتسعى دائماً على الإسهام في الجانب التدريبي والتأهيلي إلى جانب تعزيز الصحة النفسية لدى الأطفال ذوي الإعاقة ونبذ فكرة أنهم أقل شأن من أقرانهم من الأطفال الأصحاء، وهذا سيساهم في تعزيز الثقة في النفس لديهم، وأن يواجهوا حياتهم العلمية والعملية بكل اقتدار وقوة.
وختمت رئيس مجلس إدارة جمعية غدي لتأهيل وتدريب الأطفال ذوي الإعاقة، مؤكدة أن مثل هذه المناسبات تعتبر ركيزة مهمة وفاعله في الحضور الوجداني للأطفال الذين ترعاهم الجمعية لرفع تطلعاتهم وسقف طموحاتهم في مستقبلهم وحياتهم، وإشعارهم أنهم جزء من مجتمعهم الذي يهتم ويعنى بهم.