رفع الأستاذ الدكتور علي بن محمد السيف رئيس جامعة شقراء، التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – بمناسبة الذكرى الثانية والتسعين لليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، لافتًا إلى أن هذه الذكرى تعيد للأذهان أمجاد وتاريخ تلك الحقبة الخالدة التي قادها الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود – طيب الله ثراه – لتوحيد المملكة من شرقها إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها تحت راية التوحيد وجمع شتات قبائل الجزيرة العربية ليؤسس لدولة كبرى تبوأت مكانتها في المنطقة والعالم، وأصبحت اليوم من بين مجموعة الدول العشرين لأكبر الاقتصاديات في العالم.
وأكد رئيس جامعة شقراء على أن المملكة ومنذ ذلك التاريخ 23 سبتمبر 1932م، وهي تحقق الإنجاز تلو الأخر، وتتجاوز الصعاب والمحن بفضل من الله، ثم بتلاحم شعبها مع قيادته، وتتقدم عامًا بعد عام محافظةً على ثوابتها وأسسها التي قامت عليها المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية.
وأوضح "السيف" أن الإنجازات التي تحققها المملكة في كل عام في مختلف القطاعات يصعب حصرها، ولكننا نجدها أمامنا في كل بقعة من بقاع وطننا الغالي، مشيرًا إلى أن قطاع التعليم كان له نصيب من هذه الإنجازات والتي نذكر منها التحول إلى نظام الفصول الدراسية الثلاثة، إضافة إلى الاهتمام الكبير الذي أولته حكومتنا الرشيدة للكليات التطبيقية وبرامج التعليم في التخصصات النوعية التي تتواكب مع متطلبات سوق العمل.
وثمن رئيس الجامعة اهتمام الدولة بالتعليم الذي تعتبره الركيزة الأساسية لبناء الإنسان وتعزيز دوره لتحقيق رؤية المملكة 2030، حيث تعمل وزارة التعليم على تعزيز مكانة المملكة عالميًا من خلال وضع الخطط التطويرية ومتابعة تنفيذها، مما يساهم في حصول التعليم في المملكة على مراكز متقدمة في المؤشرات الدولية وتحقيقه للكثير من المنجزات التي تعزز صورة المملكة ومكانتها العالمية.
وعبر "السيف" عن شكره وتقديره لمقام القيادة الرشيدة لما تقدمه من دعم لقطاع التعليم وللجامعات السعودية لرفع مستواها الأكاديمي والبحثي، ولوضعها في مكانة متميزة بين جامعات العالم، إيمانًا منها بأن التعليم والبحث العلمي من بين أهم أعمدة وأسس التقدم والنهضة، داعيًا الله تعالى أن يبارك تلك الجهود وأن يديم على البلاد أمنها ويحفظ قيادتها وشعبها، وأن يوفقنا جميعًا لما يحبه ويرضاه.
وأكد رئيس جامعة شقراء على أن المملكة ومنذ ذلك التاريخ 23 سبتمبر 1932م، وهي تحقق الإنجاز تلو الأخر، وتتجاوز الصعاب والمحن بفضل من الله، ثم بتلاحم شعبها مع قيادته، وتتقدم عامًا بعد عام محافظةً على ثوابتها وأسسها التي قامت عليها المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية.
وأوضح "السيف" أن الإنجازات التي تحققها المملكة في كل عام في مختلف القطاعات يصعب حصرها، ولكننا نجدها أمامنا في كل بقعة من بقاع وطننا الغالي، مشيرًا إلى أن قطاع التعليم كان له نصيب من هذه الإنجازات والتي نذكر منها التحول إلى نظام الفصول الدراسية الثلاثة، إضافة إلى الاهتمام الكبير الذي أولته حكومتنا الرشيدة للكليات التطبيقية وبرامج التعليم في التخصصات النوعية التي تتواكب مع متطلبات سوق العمل.
وثمن رئيس الجامعة اهتمام الدولة بالتعليم الذي تعتبره الركيزة الأساسية لبناء الإنسان وتعزيز دوره لتحقيق رؤية المملكة 2030، حيث تعمل وزارة التعليم على تعزيز مكانة المملكة عالميًا من خلال وضع الخطط التطويرية ومتابعة تنفيذها، مما يساهم في حصول التعليم في المملكة على مراكز متقدمة في المؤشرات الدولية وتحقيقه للكثير من المنجزات التي تعزز صورة المملكة ومكانتها العالمية.
وعبر "السيف" عن شكره وتقديره لمقام القيادة الرشيدة لما تقدمه من دعم لقطاع التعليم وللجامعات السعودية لرفع مستواها الأكاديمي والبحثي، ولوضعها في مكانة متميزة بين جامعات العالم، إيمانًا منها بأن التعليم والبحث العلمي من بين أهم أعمدة وأسس التقدم والنهضة، داعيًا الله تعالى أن يبارك تلك الجهود وأن يديم على البلاد أمنها ويحفظ قيادتها وشعبها، وأن يوفقنا جميعًا لما يحبه ويرضاه.