استقبلت وزارة التعليم يوم الأربعاء 2 ربيع الأول 1444 هـ الدفعة الثالثة من الطلبة المبتعثين من ذوي الإعاقة في مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم والقادمة من دولة الإمارات تضم ثلاثة عشر طالب وطالبة ؛ لاستكمال تلقيهم كافة الخدمات التعليمية والمساندة في أرض الوطن، حيث تم نقلهم إلى جمعية عنيزة للخدمات الإنسانية "تأهيل"، من خلال وسائل نقل متخصصة.
واستقبل عدد من قيادات التعليم في الوزارة والمنطقة الطلبة المبعثين وذلك من خلال حفل الترحيب بالمطار الذي أعدته وزارة التعليم وتعليم عنيزة، ووزعت فيه الهدايا والوجبات المناسبة للطلاب؛ بمشاركة فرق متخصصة، كما تمت إقامة برنامج تعريفي وترحيبي من قبل إدارة تعليم عنيزة وجمعية عنيزة للخدمات الإنسانية بعدد من البرامج الاحتفالية الترحيبية بالطلبة وأسرهم الذي عبروا عن شكرهم وامتنانهم لما وجدوه من حفاوة الاستقبال و الاستعدادات والتجهيزات المناسبة على أفضل المستويات لأبنائهم وبناتهم في الجمعية.
وتقدّم جمعية عنيزة للخدمات الإنسانية "تأهيل"، منظومة متكاملة من خدمات التعليم والرعاية والتأهيل والعلاج والتمكين والتدريب لمختلف فئات الإعاقة من كافة الفئات العمرية لإسعاد ذوي الإعاقة وأسرهم من خلال تبني أفضل ممارسات الجودة والعمل المؤسسي لتحقيق استدامة اقتصادية وأثر اجتماعي يساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 م.
وتحمل الجمعية رؤية طموحة تسعى من خلالها لولوج عالم الريادة في جودة وشمولية الخدمات والبرامج المقدمة، وللأشخاص ذوي الإعاقة على المستوى المحلي والإقليمي وتعمل الجمعية وفق برامج ضبط الجودة العالمية في جميع وأسرهم من خلال تبني أفضل المنهجيات والنظم الجودة وشمولية الخدمات في إطار رؤية مستقبلية شاملة لإحداث أعمالها لتواكب أحدث التطلعات العالمية في مجال رعاية وتأهيل وتعليم الأشخاص ذوي الإعاقة.
واستقبل عدد من قيادات التعليم في الوزارة والمنطقة الطلبة المبعثين وذلك من خلال حفل الترحيب بالمطار الذي أعدته وزارة التعليم وتعليم عنيزة، ووزعت فيه الهدايا والوجبات المناسبة للطلاب؛ بمشاركة فرق متخصصة، كما تمت إقامة برنامج تعريفي وترحيبي من قبل إدارة تعليم عنيزة وجمعية عنيزة للخدمات الإنسانية بعدد من البرامج الاحتفالية الترحيبية بالطلبة وأسرهم الذي عبروا عن شكرهم وامتنانهم لما وجدوه من حفاوة الاستقبال و الاستعدادات والتجهيزات المناسبة على أفضل المستويات لأبنائهم وبناتهم في الجمعية.
وتقدّم جمعية عنيزة للخدمات الإنسانية "تأهيل"، منظومة متكاملة من خدمات التعليم والرعاية والتأهيل والعلاج والتمكين والتدريب لمختلف فئات الإعاقة من كافة الفئات العمرية لإسعاد ذوي الإعاقة وأسرهم من خلال تبني أفضل ممارسات الجودة والعمل المؤسسي لتحقيق استدامة اقتصادية وأثر اجتماعي يساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 م.
وتحمل الجمعية رؤية طموحة تسعى من خلالها لولوج عالم الريادة في جودة وشمولية الخدمات والبرامج المقدمة، وللأشخاص ذوي الإعاقة على المستوى المحلي والإقليمي وتعمل الجمعية وفق برامج ضبط الجودة العالمية في جميع وأسرهم من خلال تبني أفضل المنهجيات والنظم الجودة وشمولية الخدمات في إطار رؤية مستقبلية شاملة لإحداث أعمالها لتواكب أحدث التطلعات العالمية في مجال رعاية وتأهيل وتعليم الأشخاص ذوي الإعاقة.