أضغط هُنا لتكبير الصورة
أشعل إعلان شركة “أديداس“، قبل أسبوع من الآن، عن انطلاق بيع أقمصة الإحماء الجديدة للمنتخب الجزائري لكرة القدم، موجة كبيرة من التفاعل في المغرب.
ووجهت وزارة الثقافة المغربية إنذاراً قضائياً لشركة ”أديداس“؛ بسبب ما وصفته بـ“الاستيلاء الثقافي“ على التراث المغربي في تصميم قميص الإحماءات الخاص بالمنتخب الجزائري لكرة القدم.
وقالت الشركة الراعية للأقمصة الجديدة للمنتخب الجزائري عبر حسابها الرسمي على منصة تويتر تقول إن “القمصان مستوحاة من التصاميم العريقة لقصر المشور” في مدينة تلمسان الجزائرية.
وكشف المحامي المغربي مراد العجوطي في تغريدة له أنه رفع إشعارا رسميا للشركة، "لسحب قمصان رياضية مستوحاة من فن الزليج المغربي".وقال العجوطي إنه تم تكليفه رسميا من قبل وزارة الشباب والثقافة والاتصال.
وقال في تغريدة عبر تويتر أن ”#المغرب يطلب سحب القميص خلال 15 يوماً، أو تقديم توضيح مناسب يبرز أن هذه الزخارف المستخدمة في تصميم هذه القمصان مستوحاة من المغرب. خلافا لذلك، فإن المغرب سوف يباشر الإجراءات القانونية“
وأضاف في تغريدة أخرى: ”إلى جانب الاستغلال الاقتصادي لهذه العناصر من الهوية الثقافية المغربية، فإن استعارة عنصر ثقافي تقليدي من بلد ما ونسبه إلى بلد آخر يمكن أن يكون أقرب إلى مناورة سياسية ليست بريئة“.
ووجهت وزارة الثقافة المغربية إنذاراً قضائياً لشركة ”أديداس“؛ بسبب ما وصفته بـ“الاستيلاء الثقافي“ على التراث المغربي في تصميم قميص الإحماءات الخاص بالمنتخب الجزائري لكرة القدم.
وقالت الشركة الراعية للأقمصة الجديدة للمنتخب الجزائري عبر حسابها الرسمي على منصة تويتر تقول إن “القمصان مستوحاة من التصاميم العريقة لقصر المشور” في مدينة تلمسان الجزائرية.
وكشف المحامي المغربي مراد العجوطي في تغريدة له أنه رفع إشعارا رسميا للشركة، "لسحب قمصان رياضية مستوحاة من فن الزليج المغربي".وقال العجوطي إنه تم تكليفه رسميا من قبل وزارة الشباب والثقافة والاتصال.
وقال في تغريدة عبر تويتر أن ”#المغرب يطلب سحب القميص خلال 15 يوماً، أو تقديم توضيح مناسب يبرز أن هذه الزخارف المستخدمة في تصميم هذه القمصان مستوحاة من المغرب. خلافا لذلك، فإن المغرب سوف يباشر الإجراءات القانونية“
وأضاف في تغريدة أخرى: ”إلى جانب الاستغلال الاقتصادي لهذه العناصر من الهوية الثقافية المغربية، فإن استعارة عنصر ثقافي تقليدي من بلد ما ونسبه إلى بلد آخر يمكن أن يكون أقرب إلى مناورة سياسية ليست بريئة“.