أكد تجمع القصيم الصحي بأنه تم تخصيص أكثر من 180 من مراكزه الصحية والتخصصية ومرافقه الصحية، لإجراء الفحوصات الأولية ضمن الحملة التوعوية للكشف المبكرعن سرطان الثدي التي أطلقها التجمع اليوم تحت شعار "القصيم وردية" بالتزامن مع فعاليات الشهر الوردي العالمي للتوعية بسرطان الثدي والتي تقام طوال شهر أكتوبر من كل عام.
وأبان التجمع أن الحملة شارك فيها عددُ من الجهات الحكومية ذات العلاقة، وبدأت الحملة بمسيرة راجلة في شارع البخاري بمدينة بريدة، رافقتها عربة متنقلة لإجراء الفحص الميداني، تهدف إلى رفع مستوى الوعي بمرض سرطان الثدي وأهمية الكشف المبكر وأكثر الفئات عرضة للإصابة به، بالإضافة إلى تثقيف المجتمع بأسباب الإصابة بسرطان الثدي وطرق الوقاية منه، والتي تعد من أهم أهداف الحملة التي تستهدف مختلف أفراد وفئات المجتمع وعلى وجه الخصوص النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين (١٨- ٦٠) سنة، وتضمن حفل تدشين الحملة محاضرة للدكتورة شريفة الدريبي تحدثت فيها عن مخاطر مرض السرطان وأهمية الكشف المبكر، وقصة متعافية قدمتها الأستاذة لطيفة الباحوث من جمعية بلسم، وعرض إنشادي شعبي فلكلوري.
منوهاً بأنه تم تشكيل فريق طبي يُعنى بتوعية السيدات حول أهمية الكشف المبكر لسرطان الثدي، وتقديم التثقيف الصحي عبر عدد من الورش التوعوية، لافتاً إلى أن حملة التوعية ستمتد لتشمل المرافق الحكومية النسائية، الجامعات والكليات، كما تتضمن الحملة إقامة معارض توعويه في المتنزهات العامة والخاصة.
وبين التجمع أن جميع منشآته الصحية مجهزة لاستقبال الراغبين في إجراء الكشف عن سرطان الثدي، داعياً إلى التفاعل مع الحملة والتوجه لأقرب مركز صحي لعمل الفحوصات من قبل الطبيبة المختصة وحجز موعد في عيادات فحص الماموغرام المتوفر في مستشفيات المنطقة.
وأبان التجمع أن الحملة شارك فيها عددُ من الجهات الحكومية ذات العلاقة، وبدأت الحملة بمسيرة راجلة في شارع البخاري بمدينة بريدة، رافقتها عربة متنقلة لإجراء الفحص الميداني، تهدف إلى رفع مستوى الوعي بمرض سرطان الثدي وأهمية الكشف المبكر وأكثر الفئات عرضة للإصابة به، بالإضافة إلى تثقيف المجتمع بأسباب الإصابة بسرطان الثدي وطرق الوقاية منه، والتي تعد من أهم أهداف الحملة التي تستهدف مختلف أفراد وفئات المجتمع وعلى وجه الخصوص النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين (١٨- ٦٠) سنة، وتضمن حفل تدشين الحملة محاضرة للدكتورة شريفة الدريبي تحدثت فيها عن مخاطر مرض السرطان وأهمية الكشف المبكر، وقصة متعافية قدمتها الأستاذة لطيفة الباحوث من جمعية بلسم، وعرض إنشادي شعبي فلكلوري.
منوهاً بأنه تم تشكيل فريق طبي يُعنى بتوعية السيدات حول أهمية الكشف المبكر لسرطان الثدي، وتقديم التثقيف الصحي عبر عدد من الورش التوعوية، لافتاً إلى أن حملة التوعية ستمتد لتشمل المرافق الحكومية النسائية، الجامعات والكليات، كما تتضمن الحملة إقامة معارض توعويه في المتنزهات العامة والخاصة.
وبين التجمع أن جميع منشآته الصحية مجهزة لاستقبال الراغبين في إجراء الكشف عن سرطان الثدي، داعياً إلى التفاعل مع الحملة والتوجه لأقرب مركز صحي لعمل الفحوصات من قبل الطبيبة المختصة وحجز موعد في عيادات فحص الماموغرام المتوفر في مستشفيات المنطقة.