عبر رئيس جامعة شقراء الأستاذ الدكتور علي بن محمد السيف، عن خالص شكره وتقديره للمعلمين والمعلمات بالمملكة العربية السعودية، بمناسبة اليوم العالمي للمعلم، على ما يبذلونه من علم وعمل وجد واجتهاد في هذه المهنة السامية التي يدرك الجميع أهمية دورهم فيها في تنشئة وتأهيل الأجيال القادمة لمواجهة تحديات المستقبل وتحمل مسؤولية نهضة الوطن ورؤيته الطموحة.
وقال "السيف": إنه في هذا اليوم يحق لنا أن نفتخر بالمعلمين والمعلمات الذين حملوا على عاتقهم بناء أجيال المستقبل، وأنه يجب علينا أن نشجع أبناءنا وبناتنا من الطلاب والطالبات في تقدير صانعي مستقبل الوطن من المعلمين والمعلمات ، وثمن سعادته ما يقوم به المعلمون والمعلمات في التعليم العام من غرس مهارات معرفية وتطبيقات عملية في الطلبة .
وأضاف موجهًا حديثه لأعضاء هيئة التدريس في الجامعة أن لهم كذلك دورا أساسيا في استكمال ما بدأه المعلم من الرعاية والتوجيه والتعليم مؤكدا على أهمية التكامل بين الجامعة والتعليم العام في أداء أسمى رسالة وتحمل الأمانة في تعليم وإكساب الطلبة للمهارات اللازمة ليشقوا طريقهم في الحياة، وكذلك في زرع بذرة الولاء وحب الوطن وقيادته في نفوسهم منذ الصغر، ليكونوا حجر أساس في بناء وطنهم وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة حفظها الله، مؤكدًا أنه ما كان لكل هذا الحراك في التعليم والتطور والنمو الرقمي المتصاعد إيجابيا لولا توفيق الله سبحانه وتعالى، ثم دعم القيادة الرشيدة وجهود منسوبي التعليم.
وثمن رئيس جامعة شقراء الدعم اللامحدود والرعاية والعناية الفائقة للتعليم وللمعلمين والمعلمات في المملكة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله–، سائلًا الله تعالى أن يحفظ بلادنا وقيادتنا وشعبنا ويديم علينا نعمة الأمن والأمان والعز والرخاء.
وقال "السيف": إنه في هذا اليوم يحق لنا أن نفتخر بالمعلمين والمعلمات الذين حملوا على عاتقهم بناء أجيال المستقبل، وأنه يجب علينا أن نشجع أبناءنا وبناتنا من الطلاب والطالبات في تقدير صانعي مستقبل الوطن من المعلمين والمعلمات ، وثمن سعادته ما يقوم به المعلمون والمعلمات في التعليم العام من غرس مهارات معرفية وتطبيقات عملية في الطلبة .
وأضاف موجهًا حديثه لأعضاء هيئة التدريس في الجامعة أن لهم كذلك دورا أساسيا في استكمال ما بدأه المعلم من الرعاية والتوجيه والتعليم مؤكدا على أهمية التكامل بين الجامعة والتعليم العام في أداء أسمى رسالة وتحمل الأمانة في تعليم وإكساب الطلبة للمهارات اللازمة ليشقوا طريقهم في الحياة، وكذلك في زرع بذرة الولاء وحب الوطن وقيادته في نفوسهم منذ الصغر، ليكونوا حجر أساس في بناء وطنهم وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة حفظها الله، مؤكدًا أنه ما كان لكل هذا الحراك في التعليم والتطور والنمو الرقمي المتصاعد إيجابيا لولا توفيق الله سبحانه وتعالى، ثم دعم القيادة الرشيدة وجهود منسوبي التعليم.
وثمن رئيس جامعة شقراء الدعم اللامحدود والرعاية والعناية الفائقة للتعليم وللمعلمين والمعلمات في المملكة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله–، سائلًا الله تعالى أن يحفظ بلادنا وقيادتنا وشعبنا ويديم علينا نعمة الأمن والأمان والعز والرخاء.