وقف رئيس بلدية مُحافظة بارق الأستاذ عبد الله بن علي ال شاهر صباح اليوم يُرافقه عددًا من رؤساء أقسام البلدية ومُقاول المشروع على أعمال صيانه وتنظيم سوق الأربعاء الشعبي.
وأطلع "آل شاهر" على أعمال الصيانة . ووجه بسرعة تنفيذ أعمال تنظيم وتطوير سوق الأربعاء الشعبي الذي يُعد نقطة جذب لتجار المُحافظة والمُحافظات المجاورة
وسوق الربوع أو ربوع العجمة، ويشتهر باسم سوق أهل بارق. سوق تهامة الرئيسي كل أربعاء، حيث يعود تاريخه إلى ما قبل ألف عام، ويعتبر معلم سياحي وتراثي. يشتهر السوق ببيع المشغولات التراثية وتناول الطعام الشعبي.
وكان لهذه السوق دورٌ في النواحي الاجتماعية والثقافية والاقتصادية، فمن خلالها يتجمَّع الناس لهدف البيع والشراء وتبادل الأخبار والثقافات كالشعر ونحوها. كما كان مركز بارق الإداري والاقتصادي، وكان على حافته مقر الدولة العثمانية.
تجدر الإشارة إلى ان سوق الأربعاء الشعبي في محافظة بارق كان قد طالبوا أهالي المُحافظة بالعمل على تطويره و طالبوا بضرورة تطوير وتأهيل سوق الأربعاء الشعبي ، الواقع غربي المحافظة والذي يمتد تاريخه لأكثر من 300 سنة وذلك أسوة بالأسواق الشعبية في المحافظات المجاورة .
وقالوا أن السوق يفتقد لأبسط الخدمات والتي يأتي في مقدمتها ، عدم وجود مخارج ومداخل للسوق ، وأماكن مهيأة لممارسة البيع والشراء لافتين إلى أن الكثير من الباعة يفترشون الطرق المؤدية للسوق ، من أجل عرض بضاعتهم ناهيك عن الاختناقات المرورية والعشوائية التي شكلت عزوفاً لمن كانوا يأتون إليه من خارج المحافظة للتبضع ، كاشفين عن وقوف جميع الرؤساء الذين تعاقبوا على بلدية محافظة بارق ولكن دون جدوى .
مُحافظ بارق يُرافقه رئيس بلدية المُحافظة في زيارة لسوق الاربعاء الشعبي في بارق
وكان قد وقف محافظ بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي و يُرافقه رئيس بلدية بارق الأستاذ أحمد عوض البارقي آن ذاك ومدير مكتبه محي البارقي على موقع سوق الأربعاء الشعبي ببارق بحضور بعض ملاك موقع السوق بحي العجمة وذلك لدراسة تطوير و إعادة تأهيل السوق .
بدأت جولتهم على السوق بالوقوف في الخيمة الرئيسيّة في السوق و أستمعوا لشرح من رئيس البلدية عن آلية التطوير الذي سيتم و شرح لمخطط السوق الذي سيحافظ على النسق العمراني التراثي حسب خطة التطوير الحضري لمنطقة عسير و سيشمل جميع أقسام ومحلات السوق .
وأطلع "آل شاهر" على أعمال الصيانة . ووجه بسرعة تنفيذ أعمال تنظيم وتطوير سوق الأربعاء الشعبي الذي يُعد نقطة جذب لتجار المُحافظة والمُحافظات المجاورة
وسوق الربوع أو ربوع العجمة، ويشتهر باسم سوق أهل بارق. سوق تهامة الرئيسي كل أربعاء، حيث يعود تاريخه إلى ما قبل ألف عام، ويعتبر معلم سياحي وتراثي. يشتهر السوق ببيع المشغولات التراثية وتناول الطعام الشعبي.
وكان لهذه السوق دورٌ في النواحي الاجتماعية والثقافية والاقتصادية، فمن خلالها يتجمَّع الناس لهدف البيع والشراء وتبادل الأخبار والثقافات كالشعر ونحوها. كما كان مركز بارق الإداري والاقتصادي، وكان على حافته مقر الدولة العثمانية.
تجدر الإشارة إلى ان سوق الأربعاء الشعبي في محافظة بارق كان قد طالبوا أهالي المُحافظة بالعمل على تطويره و طالبوا بضرورة تطوير وتأهيل سوق الأربعاء الشعبي ، الواقع غربي المحافظة والذي يمتد تاريخه لأكثر من 300 سنة وذلك أسوة بالأسواق الشعبية في المحافظات المجاورة .
وقالوا أن السوق يفتقد لأبسط الخدمات والتي يأتي في مقدمتها ، عدم وجود مخارج ومداخل للسوق ، وأماكن مهيأة لممارسة البيع والشراء لافتين إلى أن الكثير من الباعة يفترشون الطرق المؤدية للسوق ، من أجل عرض بضاعتهم ناهيك عن الاختناقات المرورية والعشوائية التي شكلت عزوفاً لمن كانوا يأتون إليه من خارج المحافظة للتبضع ، كاشفين عن وقوف جميع الرؤساء الذين تعاقبوا على بلدية محافظة بارق ولكن دون جدوى .
مُحافظ بارق يُرافقه رئيس بلدية المُحافظة في زيارة لسوق الاربعاء الشعبي في بارق
وكان قد وقف محافظ بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي و يُرافقه رئيس بلدية بارق الأستاذ أحمد عوض البارقي آن ذاك ومدير مكتبه محي البارقي على موقع سوق الأربعاء الشعبي ببارق بحضور بعض ملاك موقع السوق بحي العجمة وذلك لدراسة تطوير و إعادة تأهيل السوق .
بدأت جولتهم على السوق بالوقوف في الخيمة الرئيسيّة في السوق و أستمعوا لشرح من رئيس البلدية عن آلية التطوير الذي سيتم و شرح لمخطط السوق الذي سيحافظ على النسق العمراني التراثي حسب خطة التطوير الحضري لمنطقة عسير و سيشمل جميع أقسام ومحلات السوق .