استقبل معالي وزير التعليم أ.يوسف بن عبدالله البنيان، اليوم الثلاثاء، شعلة دورة الألعاب السعودية 2022 بديوان الوزارة، ضمن جولتها في مختلف مناطق ومحافظات المملكة؛ للترويج للنسخة الأولى من الدورة التي تُعد أكبر حدث رياضي وطني في تاريخ المملكة، والمقرر أن تستضيفها الرياض خلال الفترة من 27 أكتوبر الجاري، وحتى 7 نوفمبر المقبل.
وتضمّنت مراسم استقبال الشعلة مشاركة عدد من الطلاب والطالبات ومنسوبي الوزارة؛ للتأكيد على أهمية الرياضة في العملية التعليمية، وإلهام الشباب لإظهار قدراتهم، وذلك قبل انطلاق جولة الشعلة في المدارس، والتي تستمر لمدة 4 أيام من الأحد 23 أكتوبر حتى الأربعاء 26 أكتوبر، حيث سيقوم وفد طلابي مكوّن من 30 طالباً و30 طالبة بزيارة لمقر اللجنة الأولمبية غداً الأربعاء، وكذلك قيام اللجنة الأولمبية بزيارة مدارس ابتدائية للبنين والبنات؛ لمرافقة المعدات الخاصة بالشعلة خلال جولتها.
وانطلقت مسيرة شعلة دورة الألعاب السعودية 2022 يوم الأحد الموافق 11 سبتمبر الماضي من أمام مقر اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية في مجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بمدينة الرياض، وشارك في حملها البطل الأولمبي كمال باحمدان إيذاناً بانطلاقها في مسار يجوب 57 معلماً شهيراً في جميع أنحاء المملكة، وسيتم نقل الشعلة خلال رحلة تتابع من قبل الرياضيين سيراً على الأقدام أو باستخدام وسائل النقل المختلفة، وكذلك عدد من الجهات والمؤسسات الحكومية قبل أن تحط رحالها في وزارة التعليم.
وتضمّنت مراسم استقبال الشعلة مشاركة عدد من الطلاب والطالبات ومنسوبي الوزارة؛ للتأكيد على أهمية الرياضة في العملية التعليمية، وإلهام الشباب لإظهار قدراتهم، وذلك قبل انطلاق جولة الشعلة في المدارس، والتي تستمر لمدة 4 أيام من الأحد 23 أكتوبر حتى الأربعاء 26 أكتوبر، حيث سيقوم وفد طلابي مكوّن من 30 طالباً و30 طالبة بزيارة لمقر اللجنة الأولمبية غداً الأربعاء، وكذلك قيام اللجنة الأولمبية بزيارة مدارس ابتدائية للبنين والبنات؛ لمرافقة المعدات الخاصة بالشعلة خلال جولتها.
وانطلقت مسيرة شعلة دورة الألعاب السعودية 2022 يوم الأحد الموافق 11 سبتمبر الماضي من أمام مقر اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية في مجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بمدينة الرياض، وشارك في حملها البطل الأولمبي كمال باحمدان إيذاناً بانطلاقها في مسار يجوب 57 معلماً شهيراً في جميع أنحاء المملكة، وسيتم نقل الشعلة خلال رحلة تتابع من قبل الرياضيين سيراً على الأقدام أو باستخدام وسائل النقل المختلفة، وكذلك عدد من الجهات والمؤسسات الحكومية قبل أن تحط رحالها في وزارة التعليم.