استطاعت هيئة تطوير المدينة المنورة تطوير ورفع كفاءة الشارع التاريخي في المدينة المنورة إلى ملتقى فني وثقافي، لتكون "جادة قباء" إحدى نقاط الجذب السياحي في المدينة المنورة، ليكون مواكبا لأنسة المدينة، حيث شمل تحسين الهوية البصرية مع عمل مسارات آمنة للمشاة تربط بين المعلمين الهامين في المدينة المنورة على امتداد الطريق، بالإضافة إلى تكثيف أعمال الزراعة وتوحيد واجهة المحلات التجارية، وتحسبن منظومة الإضاءة الموفرة للطاقة بتقنية LED.
كما أبانت أمانة المدينة المنورة أن "جادة قباء" يشهد عمليات التطوير والتحسين المستمر لتكوين موجهة للفئات المستهدفة وإدراج فعاليات وفقرات متنوعة على مدار العام، وتعد الواجهة واحدة من الأفكار الداعمة لمنظومة التنمية الاقتصادية التي تساعد المشاريع الريادية في إيجاد منافذ بيع لعرض المنتجات الجديدة والمبتكرة، فيما تسعى الأمانة الواجهة لإجاد فرص عمل جديدة مباشرة وغير مباشرة لأبناء وبنات المدينة المنورة.
وتعتبر جادة قباء من أقدم الشوارع الرئيسية والأسواق التجارية في المدينة المنورة، فالشارع قديماً كان طريقاً بدائياً يخترق مجموعة من البساتين، ابتداءً من سور المدينة على أطراف المسجد النبوي ووصولاً إلى مسجد قباء".
ويتميز الشارع بربطه مجموعة مهمة من المعالم الإسلامية والتاريخية في المدينة المنورة، من المسجد النبوي مروراً بمصليات العيد النبوي، وجزءاً من الدرب النبوي الذي كان يسلكه النبي صلى الله عليه وسلم، ومنازل أهل المدينة في العهد النبوي، ومسجد الجمعة الأول في الإسلام، وصولاً إلى مسجد قباء أول مسجد أسس في الإسلام".
وفي بداية العهد السعودي، تم تأهيل الطريق وتعبيده بأفضل المواصفات، لتدب فيه الحركة التجارية والحياة، خاصة أنه اختصر المسافة بين المسجد النبوي ومسجد قباء، فأصبحت المحلات التجارية والأبنية المسلحة تنتشر على امتداد الطريق، ومع التطور الذي شهده هذا الشارع من خلال مشروع الأنسة الفريد من نوعه، جعل هذا الموقع التاريخي موقعاً حيوياً يتفاعل مع الحياة الإنسانية، ويلبي متطلباتها وفق الاحتياجات المرتبطة مع مكونات الموقع".
كما أبانت أمانة المدينة المنورة أن "جادة قباء" يشهد عمليات التطوير والتحسين المستمر لتكوين موجهة للفئات المستهدفة وإدراج فعاليات وفقرات متنوعة على مدار العام، وتعد الواجهة واحدة من الأفكار الداعمة لمنظومة التنمية الاقتصادية التي تساعد المشاريع الريادية في إيجاد منافذ بيع لعرض المنتجات الجديدة والمبتكرة، فيما تسعى الأمانة الواجهة لإجاد فرص عمل جديدة مباشرة وغير مباشرة لأبناء وبنات المدينة المنورة.
وتعتبر جادة قباء من أقدم الشوارع الرئيسية والأسواق التجارية في المدينة المنورة، فالشارع قديماً كان طريقاً بدائياً يخترق مجموعة من البساتين، ابتداءً من سور المدينة على أطراف المسجد النبوي ووصولاً إلى مسجد قباء".
ويتميز الشارع بربطه مجموعة مهمة من المعالم الإسلامية والتاريخية في المدينة المنورة، من المسجد النبوي مروراً بمصليات العيد النبوي، وجزءاً من الدرب النبوي الذي كان يسلكه النبي صلى الله عليه وسلم، ومنازل أهل المدينة في العهد النبوي، ومسجد الجمعة الأول في الإسلام، وصولاً إلى مسجد قباء أول مسجد أسس في الإسلام".
وفي بداية العهد السعودي، تم تأهيل الطريق وتعبيده بأفضل المواصفات، لتدب فيه الحركة التجارية والحياة، خاصة أنه اختصر المسافة بين المسجد النبوي ومسجد قباء، فأصبحت المحلات التجارية والأبنية المسلحة تنتشر على امتداد الطريق، ومع التطور الذي شهده هذا الشارع من خلال مشروع الأنسة الفريد من نوعه، جعل هذا الموقع التاريخي موقعاً حيوياً يتفاعل مع الحياة الإنسانية، ويلبي متطلباتها وفق الاحتياجات المرتبطة مع مكونات الموقع".
مسار #جادة_قباء تستقطب زوار #المدينة_المنورة pic.twitter.com/61XoqaPLV9
— صحيفة وطنيات الإلكترونية (@wtniaatcom) November 6, 2022