افتتح وكيل جامعة الملك خالد للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني، نيابة عن معالي رئيس الجامعة، صباح اليوم الأربعاء، الملتقى الثاني للتطوير والجودة بكلية العلوم الإنسانية، بالمسرح الجامعي بالقرعاء، والذي تضمن دورات تدريبية، وحلقات نقاش، وورش عمل، ويستمر على مدى يومين.
وألقى وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني كلمة أكد فيها أن الجامعة حرصت على تبني تطبيق التطوير والجودة بمفهومها الشامل تحقيقًا لمبدأ التنافسية، ودعم رؤية ورسالة وأهداف الجامعة، وتحقيق الريادة العالمية والتميز في بناء مجتمع المعرفة.
وشدد الشهراني على أن الجامعة تعمل بكل جد واجتهاد على تقديم الاستشارات والخبرات اللازمة في مجالات الجودة بمجاليها الأكاديمي والإداري وكذلك الاعتماد الأكاديمي والتطوير، ودعم جميع الجهات المستفيدة لتطبق أعلى معايير الجودة في إطار مبني على مبدأ التعاون وتضافر الجهود لبلوغ الأهداف الإستراتيجية للجامعة، والتي رسمت لنفسها خارطة مستقبلية تضعها على طريق المنافسة الوطنية والإقليمية والعالمية.
من جانبه أكد عميد كلية العلوم الإنسانية الدكتور خالد أبوحكمة أن الملتقى الثاني للتطوير والجودة يهدف الى تعزيز ثقافة الجودة بكل متطلباتها وبيان أهمية الشراكة المجتمعية في جودة العملية التعليمية، وكذلك الكشف عن واقع الجودة في عدة جوانب في الكلية، والتركيز على مهارات متعددة حول ضبط الجودة، وإدارة الجودة الشاملة.
وفي ختام الملتقى كرم وكيل الجامعة للتطوير والجودة المشاركين والداعمين.
وألقى وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني كلمة أكد فيها أن الجامعة حرصت على تبني تطبيق التطوير والجودة بمفهومها الشامل تحقيقًا لمبدأ التنافسية، ودعم رؤية ورسالة وأهداف الجامعة، وتحقيق الريادة العالمية والتميز في بناء مجتمع المعرفة.
وشدد الشهراني على أن الجامعة تعمل بكل جد واجتهاد على تقديم الاستشارات والخبرات اللازمة في مجالات الجودة بمجاليها الأكاديمي والإداري وكذلك الاعتماد الأكاديمي والتطوير، ودعم جميع الجهات المستفيدة لتطبق أعلى معايير الجودة في إطار مبني على مبدأ التعاون وتضافر الجهود لبلوغ الأهداف الإستراتيجية للجامعة، والتي رسمت لنفسها خارطة مستقبلية تضعها على طريق المنافسة الوطنية والإقليمية والعالمية.
من جانبه أكد عميد كلية العلوم الإنسانية الدكتور خالد أبوحكمة أن الملتقى الثاني للتطوير والجودة يهدف الى تعزيز ثقافة الجودة بكل متطلباتها وبيان أهمية الشراكة المجتمعية في جودة العملية التعليمية، وكذلك الكشف عن واقع الجودة في عدة جوانب في الكلية، والتركيز على مهارات متعددة حول ضبط الجودة، وإدارة الجودة الشاملة.
وفي ختام الملتقى كرم وكيل الجامعة للتطوير والجودة المشاركين والداعمين.