دشن رئيس جامعة شقراء الأستاذ الدكتور علي بن محمد السيف، مبادرة سفراء الجودة وجائزة جامعة شقراء للتميز، وذلك ضمن فعاليات ملتقى يوم الجودة العالمي 2022م، والذي نظمته عمادة التطوير والجودة، بهدف التعريف ببرامج العمادة وأبرز الدورات وورش العمل التي تم تنفيذها مؤخرًا، حيث تم تكريم أفضل الممارسات الأكاديمية والمنفذة في مختلف كليات الجامعة خلال العام الجامعي 1443-1444هـ بحضور وكلاء الجامعة وعمداء الكليات والعمادات المساندة وعدد من طلاب وطالبات الجامعة.
وأشاد رئيس الجامعة خلال الملتقى بحجم التعاون والترابط بين إدارات الجامعة في سبيل تحقيق التميز في مختلف المجالات، قائلًا: اليوم نحتفل باليوم العالمي للجودة 2022م ويتزامن احتفالنا بإطلاق وتدشين عدد من البرامج والمبادرات النوعية والتي تسهم في العمل على تطوير وتجويد برامج الجامعة الأكاديمية للوصول إلى ما يتوافق مع خطتها الاستراتيجية 2024 وتحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة في توفير بيئة تعليمية مميزة للطلاب والطالبات، ووجه خلال الحفل بإضافة فرع للطلاب والطالبات ضمن فروع جائزة جامعة شقراء للتميز ليتم تخصيص جائزة للطلاب وأخرى للطالبات.
من جهتها، كشفت الدكتورة حنان بنت مهياء العنزي عميدة عمادة التطوير والجودة في كلمة ألقتها بهذه المناسبة، أن العمادة تؤمن بأن الجودة رسالة حياة مستمرة، وليست عملية مرحلية تنتهي بوقت معين، وأن العمل لابد أن يبدأ ويتحول من التطوير إلى الجودة، وصولًا إلى التميز والإبداع؛ موضحة أن الجامعة تسعى إلى أن تكون نموذجًا يُحتذى به في جميع الجامعات السعودية في مجالات التطوير والجودة من خلال قيامنا بدورنا الريادي في تطوير الأداء، وتجويد كافة العمليات الأكاديمية والإدارية، وتفعيل أنظمة الجودة الشاملة بشكل فعال، ابتداءً من عملية التخطيط، ومتابعة التنفيذ والتقويم، وأيضا نشر وترسيخ ثقافة التطوير والجودة، لتصبح أحد قيم العمل الأساسية في جميع أنشطة وعمليات الجامعة، وتقديم الدعم والتدريب المطلوب، لمنسوبي الجامعة؛ لتأهيلهم ليكونوا سفراء للجودة، بما يسهم في تجويد مخرجات جامعة شقراء التعليمية والبحثية والخدمية، واستمرارية الحفاظ على هذه المكتسبات".
كما قدمت الدكتورة علياء بنت معيوض الجعيد وكيلة عمادة التطوير والجودة، عرضًا عن مبادرة "سفراء الجودة" والتي تسعى من خلالها الجامعة إلى تبني مفاهيم ومعايير الجودة، وبث روح المبادرة، والعمل على تطوير الأداء، وفق أهداف معينة تعنى بنشر وتعزيز ثقافة الجودة، والسعي لبث روح المبادرة وتطوير الأداء لدى الكادر الأكاديمي والسعي للحصول على الاعتماد الأكاديمي، كما تطرقت الدكتورة علياء خلالها مشاركتها إلى التعريف بجائزة "جامعة شقراء للتميز" في أربعة فروع هي: (التميز في ضمان الجودة، والتميز في المجال الأكاديمي، والبحثي، والتميز الوظيفي).
وأوضحت أن الجائزة تستهدف جميع الكليات والعمادات وكافة منسوبي الجامعة من أكاديميين وإداريين، وذلك من أجل تشجيع الممارسات الإبداعية والتفوق العلمي والبحثي وإبراز إنجازات منسوبي الجامعة بمختلف المجالات، وفق رؤية ورسالة محددة تتمثل في السعي إلى تكريم المبدعين في مختلف المجالات وبناء بيئة تعليمية مميزة وبحث علمي مؤثر، إضافة إلى العمل على نشر ثقافة الجودة والتنافسية في جميع كليات الجامعة.
هذا، وتخلل فقرات احتفال الجامعة باليوم العالمي للجودة، عرضًا مرئيًا عن عمادة التطوير والجودة وما تقدمه من برامج ودورات وورش عمل في مجال تأهيل وتدريب نخبة من الأكاديميين في مجال الاعتماد البرامجي والأكاديمي، والتي استفاد منها أكثر من 1260 متدرب خلال عام 2021م وأكثر من 700 متدرب خلال العام الجاري 2022م، كما تضمن الملتقى استعراضًا لمبادرة "سفراء الجودة" التي تهدف إلى نشر وتعزيز ثقافة الجودة والسعي لبث روح المبادرة وتطوير الأداء لدى الكادر الأكاديمي والسعي للحصول على الاعتماد الأكاديمي. والتعريف بجائزة جامعة شقراء للتميز والتي تستهدف جميع الكليات والعمادات بالجامعة وكافة منسوبي الجامعة من أكاديميين وإداريين وذلك من أجل تشجيع الممارسات الإبداعية والتفوق العلمي والبحثي وإبراز إنجازات منسوبي الجامعة بمختلف المجالات.
وتضمنت فعاليات الملتقى تكريم رئيس الجامعة للمدربين المشاركين في ورش العمل المنفذة بعمادة التطوير والجودة، وتكريم أفضل الممارسات الأكاديمية والفائزة خلال العام 1443-1444هـ ومن أبرزها ممارسة بعنوان:" التحول الإلكتروني في إدارة العلمية التعليمية"، وممارسة بعنوان: "العيادة الطبية والخدمة المجتمعية" وممارسة "نادي اللغة الإنجليزية" وممارسة متعلقة بنظام متابعة سير العملية التعليمية.
واختتم الملتقى أعماله بافتتاح المعرض المصاحب، والذي تضمن عرضًا لأبرز الممارسات الأكاديمية التي نفذتها عدد من كليات الجامعة بمختلف المحافظات داخل النطاق الأكاديمي للجامعة، وقدموا خلالها شرحًا مفصلًا عن الممارسات والهدف منها وآلية تطبيقها وأبرز النتائج بعد تطبيقها.
وأشاد رئيس الجامعة خلال الملتقى بحجم التعاون والترابط بين إدارات الجامعة في سبيل تحقيق التميز في مختلف المجالات، قائلًا: اليوم نحتفل باليوم العالمي للجودة 2022م ويتزامن احتفالنا بإطلاق وتدشين عدد من البرامج والمبادرات النوعية والتي تسهم في العمل على تطوير وتجويد برامج الجامعة الأكاديمية للوصول إلى ما يتوافق مع خطتها الاستراتيجية 2024 وتحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة في توفير بيئة تعليمية مميزة للطلاب والطالبات، ووجه خلال الحفل بإضافة فرع للطلاب والطالبات ضمن فروع جائزة جامعة شقراء للتميز ليتم تخصيص جائزة للطلاب وأخرى للطالبات.
من جهتها، كشفت الدكتورة حنان بنت مهياء العنزي عميدة عمادة التطوير والجودة في كلمة ألقتها بهذه المناسبة، أن العمادة تؤمن بأن الجودة رسالة حياة مستمرة، وليست عملية مرحلية تنتهي بوقت معين، وأن العمل لابد أن يبدأ ويتحول من التطوير إلى الجودة، وصولًا إلى التميز والإبداع؛ موضحة أن الجامعة تسعى إلى أن تكون نموذجًا يُحتذى به في جميع الجامعات السعودية في مجالات التطوير والجودة من خلال قيامنا بدورنا الريادي في تطوير الأداء، وتجويد كافة العمليات الأكاديمية والإدارية، وتفعيل أنظمة الجودة الشاملة بشكل فعال، ابتداءً من عملية التخطيط، ومتابعة التنفيذ والتقويم، وأيضا نشر وترسيخ ثقافة التطوير والجودة، لتصبح أحد قيم العمل الأساسية في جميع أنشطة وعمليات الجامعة، وتقديم الدعم والتدريب المطلوب، لمنسوبي الجامعة؛ لتأهيلهم ليكونوا سفراء للجودة، بما يسهم في تجويد مخرجات جامعة شقراء التعليمية والبحثية والخدمية، واستمرارية الحفاظ على هذه المكتسبات".
كما قدمت الدكتورة علياء بنت معيوض الجعيد وكيلة عمادة التطوير والجودة، عرضًا عن مبادرة "سفراء الجودة" والتي تسعى من خلالها الجامعة إلى تبني مفاهيم ومعايير الجودة، وبث روح المبادرة، والعمل على تطوير الأداء، وفق أهداف معينة تعنى بنشر وتعزيز ثقافة الجودة، والسعي لبث روح المبادرة وتطوير الأداء لدى الكادر الأكاديمي والسعي للحصول على الاعتماد الأكاديمي، كما تطرقت الدكتورة علياء خلالها مشاركتها إلى التعريف بجائزة "جامعة شقراء للتميز" في أربعة فروع هي: (التميز في ضمان الجودة، والتميز في المجال الأكاديمي، والبحثي، والتميز الوظيفي).
وأوضحت أن الجائزة تستهدف جميع الكليات والعمادات وكافة منسوبي الجامعة من أكاديميين وإداريين، وذلك من أجل تشجيع الممارسات الإبداعية والتفوق العلمي والبحثي وإبراز إنجازات منسوبي الجامعة بمختلف المجالات، وفق رؤية ورسالة محددة تتمثل في السعي إلى تكريم المبدعين في مختلف المجالات وبناء بيئة تعليمية مميزة وبحث علمي مؤثر، إضافة إلى العمل على نشر ثقافة الجودة والتنافسية في جميع كليات الجامعة.
هذا، وتخلل فقرات احتفال الجامعة باليوم العالمي للجودة، عرضًا مرئيًا عن عمادة التطوير والجودة وما تقدمه من برامج ودورات وورش عمل في مجال تأهيل وتدريب نخبة من الأكاديميين في مجال الاعتماد البرامجي والأكاديمي، والتي استفاد منها أكثر من 1260 متدرب خلال عام 2021م وأكثر من 700 متدرب خلال العام الجاري 2022م، كما تضمن الملتقى استعراضًا لمبادرة "سفراء الجودة" التي تهدف إلى نشر وتعزيز ثقافة الجودة والسعي لبث روح المبادرة وتطوير الأداء لدى الكادر الأكاديمي والسعي للحصول على الاعتماد الأكاديمي. والتعريف بجائزة جامعة شقراء للتميز والتي تستهدف جميع الكليات والعمادات بالجامعة وكافة منسوبي الجامعة من أكاديميين وإداريين وذلك من أجل تشجيع الممارسات الإبداعية والتفوق العلمي والبحثي وإبراز إنجازات منسوبي الجامعة بمختلف المجالات.
وتضمنت فعاليات الملتقى تكريم رئيس الجامعة للمدربين المشاركين في ورش العمل المنفذة بعمادة التطوير والجودة، وتكريم أفضل الممارسات الأكاديمية والفائزة خلال العام 1443-1444هـ ومن أبرزها ممارسة بعنوان:" التحول الإلكتروني في إدارة العلمية التعليمية"، وممارسة بعنوان: "العيادة الطبية والخدمة المجتمعية" وممارسة "نادي اللغة الإنجليزية" وممارسة متعلقة بنظام متابعة سير العملية التعليمية.
واختتم الملتقى أعماله بافتتاح المعرض المصاحب، والذي تضمن عرضًا لأبرز الممارسات الأكاديمية التي نفذتها عدد من كليات الجامعة بمختلف المحافظات داخل النطاق الأكاديمي للجامعة، وقدموا خلالها شرحًا مفصلًا عن الممارسات والهدف منها وآلية تطبيقها وأبرز النتائج بعد تطبيقها.