قال وزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، لوكالة أنباء الأناضول، التركية الرسمية، الاثنين، إنه تم اعتقال الشخص الذي زرع قنبلة في شارع الاستقلال في إسطنبول، أسفرت عن مقتل ستة أشخاص على الأقل.
وكان الرئيس، رجب طيب إردوغان، ونائبه، فؤاد أقطاي، قالا في وقت سابق إن "امرأة" هي المسؤولة عن الاعتداء، لكن وزير الداخلية لم يتحدث عن ذلك الاثنين، فيما تداولت وسائل إعلام تركية، مساء الأحد، صورة لإمرأة "مشبوهة" قالت إن أجهزة الأمن "تتحرى عنها".
ووفق فرانس برس، فقد اتهم صويلو حزب العمال الكردستاني بـ "المسؤولية عن الاعتداء".
وقال صويلو "وفقا لاستنتاجاتنا، فإن منظمة حزب العمال الكردستاني الإرهابية هي المسؤولة" عن الاعتداء.
وكانت وسائل إعلام تركية، نشرت، الأحد، صورا لإمرأة قالت إنها قد تكون المشتبه بها في تنفيذ تفجير إسطنبول الذي سقط ضحيته ستة قتلى و53 جريحا، وفق السلطات التركية.
وقالت قناة OdaTv التركية في تغريدة إن امرأة تركت حقيبة سببت الانفجار.
ونشرت القناة صورة مموهة لإمرأة قالت إنها قد تكون المشتبه بها في تنفيذ الهجوم.
ونشرت الكثير من الحسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة للمرأة ترتدي بنطالا مموها وحجابا، وتحمل على ظهرها حقيقة كبيرة. كما نشر الصورة موقع "هالك تي في" المعارض، وتطرقت إليها صحيفة "صباح" المقربة من الحكومة.
وذكرت صحيفة "صباح" في تعليقها على الصورة: "يأتي الشخص الذي يعتبر امرأة مشبوهة ويترك حقيبة أو حقيبة بنكية. يبتعد المشتبه به بعد وضع القنبلة. تظل الحقيبة دون رقابة على المقعد لفترة من الوقت. بعد بضع دقائق حدث انفجار. تظهر هذه المرأة على أنها المشتبه بها في الانفجار".
ونقل موقع ترك برس الناطق باللغة العربية عن نائب الرئيس التركي، فؤاد أوقطاي قوله إن تفجير شارع الاستقلال، وسط إسطنبول، وقع نتيجة "عمل إرهابي" مضيفا أن عدد الجرحى وصل إلى 81 وأن اثنين منهم في حالة حرجة، وفقا لما نقله الموقع.
وعقب ساعات من وقوع التفجير الإرهابي، كشف وزير العدل التركي، أن السيدة المشتبه بها في تنفيذ الاعتداء الإرهابي، مكثت قرابة 45 دقيقة في موقع التفجير، ومن ثم غادرته قبيل دقيقتين تقريبا من وقوع التفجير، وفقا لموقع ترك برس.
وأضاف في تصريحات متلفزة أن المشتبه بها تركت ما يشبه الكيس أو الحقيبة، في المقعد الذي كانت تجلس فيه قبيل التفجير، ومن ثم تم تفجيرها عن بعد.
وتشير الاستنتاجات الأولية إلى أن المرأة لم تفجر نفسها، وأن التفجير وقع إما بجهاز تفجير ذاتي أو عن بعد، بحسب الموقع.
وكان الرئيس، رجب طيب إردوغان، ونائبه، فؤاد أقطاي، قالا في وقت سابق إن "امرأة" هي المسؤولة عن الاعتداء، لكن وزير الداخلية لم يتحدث عن ذلك الاثنين، فيما تداولت وسائل إعلام تركية، مساء الأحد، صورة لإمرأة "مشبوهة" قالت إن أجهزة الأمن "تتحرى عنها".
ووفق فرانس برس، فقد اتهم صويلو حزب العمال الكردستاني بـ "المسؤولية عن الاعتداء".
وقال صويلو "وفقا لاستنتاجاتنا، فإن منظمة حزب العمال الكردستاني الإرهابية هي المسؤولة" عن الاعتداء.
وكانت وسائل إعلام تركية، نشرت، الأحد، صورا لإمرأة قالت إنها قد تكون المشتبه بها في تنفيذ تفجير إسطنبول الذي سقط ضحيته ستة قتلى و53 جريحا، وفق السلطات التركية.
وقالت قناة OdaTv التركية في تغريدة إن امرأة تركت حقيبة سببت الانفجار.
ونشرت القناة صورة مموهة لإمرأة قالت إنها قد تكون المشتبه بها في تنفيذ الهجوم.
ونشرت الكثير من الحسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة للمرأة ترتدي بنطالا مموها وحجابا، وتحمل على ظهرها حقيقة كبيرة. كما نشر الصورة موقع "هالك تي في" المعارض، وتطرقت إليها صحيفة "صباح" المقربة من الحكومة.
وذكرت صحيفة "صباح" في تعليقها على الصورة: "يأتي الشخص الذي يعتبر امرأة مشبوهة ويترك حقيبة أو حقيبة بنكية. يبتعد المشتبه به بعد وضع القنبلة. تظل الحقيبة دون رقابة على المقعد لفترة من الوقت. بعد بضع دقائق حدث انفجار. تظهر هذه المرأة على أنها المشتبه بها في الانفجار".
ونقل موقع ترك برس الناطق باللغة العربية عن نائب الرئيس التركي، فؤاد أوقطاي قوله إن تفجير شارع الاستقلال، وسط إسطنبول، وقع نتيجة "عمل إرهابي" مضيفا أن عدد الجرحى وصل إلى 81 وأن اثنين منهم في حالة حرجة، وفقا لما نقله الموقع.
وعقب ساعات من وقوع التفجير الإرهابي، كشف وزير العدل التركي، أن السيدة المشتبه بها في تنفيذ الاعتداء الإرهابي، مكثت قرابة 45 دقيقة في موقع التفجير، ومن ثم غادرته قبيل دقيقتين تقريبا من وقوع التفجير، وفقا لموقع ترك برس.
وأضاف في تصريحات متلفزة أن المشتبه بها تركت ما يشبه الكيس أو الحقيبة، في المقعد الذي كانت تجلس فيه قبيل التفجير، ومن ثم تم تفجيرها عن بعد.
وتشير الاستنتاجات الأولية إلى أن المرأة لم تفجر نفسها، وأن التفجير وقع إما بجهاز تفجير ذاتي أو عن بعد، بحسب الموقع.