ليست المرة الأولى التي يبهر فيها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء؛ الجميع بإيقاع الخط ودفء الكلمات، ورصانة اللغة، وهو يدون بيديه في سجل الزيارات الخارجية، ما يوصف بأنه لغة الكبار، وعظمة انتقاء الألفاظ، ورواعة الشكل والمضمون.
بالأمس كتب سموه كلمات في إحدى الزيارات، انبهر بها الجميع، ووقفوا أمام لغة رصينة، وكلمات منتقاة بعناية ومزينة بجمال وروعة الخط، واليوم يتكرر المشهد في كوريا الجنوبية، بعدما راحت أيادي سمو ولي العهد، تسجل في القصر الرئاسي بكوريا الجنوبية بعد لقائه بالرئيس يون سيوك يول، نفس قوة اللغة وإبداع الكلمة، وجمال الخط، لتبرهن للعالم أن الأمير الشاب، منفذ رؤية 2030؛ يقود مرحلة وعي لا محدودة، ترتكز على كفاءة وقدرات بلا حدود، إذ يمتلك سموه من ناصية القول العربي ما هو يعد شاهداً على اعتزازه باللغة الأم، وتمسكه بها، فيما لديه من قدرات اللغات الأخرى ما يجعله قادرا على إقناع الآخرين بلغاتهم، دون الحاجة لوسطاء.
بالأمس كتب سموه كلمات في إحدى الزيارات، انبهر بها الجميع، ووقفوا أمام لغة رصينة، وكلمات منتقاة بعناية ومزينة بجمال وروعة الخط، واليوم يتكرر المشهد في كوريا الجنوبية، بعدما راحت أيادي سمو ولي العهد، تسجل في القصر الرئاسي بكوريا الجنوبية بعد لقائه بالرئيس يون سيوك يول، نفس قوة اللغة وإبداع الكلمة، وجمال الخط، لتبرهن للعالم أن الأمير الشاب، منفذ رؤية 2030؛ يقود مرحلة وعي لا محدودة، ترتكز على كفاءة وقدرات بلا حدود، إذ يمتلك سموه من ناصية القول العربي ما هو يعد شاهداً على اعتزازه باللغة الأم، وتمسكه بها، فيما لديه من قدرات اللغات الأخرى ما يجعله قادرا على إقناع الآخرين بلغاتهم، دون الحاجة لوسطاء.