احتفت يوم أمس الاثنين 1444/05/11هـ إدارة تعليم النماص باليوم السعودي و العالمي للتطوع برعاية مدير تعليم النماص الأستاذ/عمر هجاد الغامدي، والذي يصادف الخامس من ديسمبر من كل عام .
وقد تنوعت فقرات الحفل حيث شملت عدداً من الكلمات والعروض المرئية واستعراض مسيرة التطوع في تعليم النماص، إضافةً لتكريم سفراء وسفيرات التطوع والأقسام الداعمة والمشاركة في التطوع والرعاة من الجمعيات والشركات .
وعبر الغامدي عن اعتزازه بفريق التطوع في تعليم النماص وما يقدم من رسالة هامة تدعم قيمة التطوع، مؤكداً على أهمية تنمية هذه القيمة في مجتمعنا التعليمي و المجتمع بشكل عام وضرورة العمل على إعداد فرصة تطوعية نوعية تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية الخير والنماء لوطننا المعطاء مشيداً بجهود إدارة الموارد البشرية و وحدة العمل التطوعي بقيادة الأستاذة نجوى العمري .
الجدير بالذكر أن تعليم النماص حقق خلال هذا العام عدداً من الإنجازات في مجال التطوع حيث حاز على المركز الأول على مستوى إدارات التعليم في المملكة في نسبة الفرصة التطوعية ، والمركز الثامن في أعدد المتطوعين والمركز التاسع في الساعات التطوعية ، إضافةً لتسجيل جميع موظفي إدارة التعليم بكافة إداراتها وأقسامها للمنصة الوطنية للتطوع ، وتأتي كل هذه الجهود سعياً من تعليم النماص على نشر ثقافة التطوع التي تدعم التقدم والازدهار في المجتمع وتسهم في بناء الوطن والرقي به
وقد تنوعت فقرات الحفل حيث شملت عدداً من الكلمات والعروض المرئية واستعراض مسيرة التطوع في تعليم النماص، إضافةً لتكريم سفراء وسفيرات التطوع والأقسام الداعمة والمشاركة في التطوع والرعاة من الجمعيات والشركات .
وعبر الغامدي عن اعتزازه بفريق التطوع في تعليم النماص وما يقدم من رسالة هامة تدعم قيمة التطوع، مؤكداً على أهمية تنمية هذه القيمة في مجتمعنا التعليمي و المجتمع بشكل عام وضرورة العمل على إعداد فرصة تطوعية نوعية تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية الخير والنماء لوطننا المعطاء مشيداً بجهود إدارة الموارد البشرية و وحدة العمل التطوعي بقيادة الأستاذة نجوى العمري .
الجدير بالذكر أن تعليم النماص حقق خلال هذا العام عدداً من الإنجازات في مجال التطوع حيث حاز على المركز الأول على مستوى إدارات التعليم في المملكة في نسبة الفرصة التطوعية ، والمركز الثامن في أعدد المتطوعين والمركز التاسع في الساعات التطوعية ، إضافةً لتسجيل جميع موظفي إدارة التعليم بكافة إداراتها وأقسامها للمنصة الوطنية للتطوع ، وتأتي كل هذه الجهود سعياً من تعليم النماص على نشر ثقافة التطوع التي تدعم التقدم والازدهار في المجتمع وتسهم في بناء الوطن والرقي به