كشفت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك عن عزمها عقد مؤتمرها الأول خلال فبراير 2023م وذلك تحت شعار "منظومة رقمية متكاملة لاستدامة الاقتصاد وتعزيز الأمن" خلال المدة 8-9 فبراير، في العاصمة الرياض، وبرعاية من معالي وزير المالية رئيس مجلس إدارة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، وبمشاركة خبراء ومهتمين في الشأن الزكوي والضريبي والجمركي.
وتأتي النسخة الأولى من المؤتمر لتُعبر عن تطلع المملكة لمواكبة التطور العالمي في مختلف المجالات، خاصةً فيما يتعلق بأتمتة قطاعات الزكاة والضريبة والجمارك، وتبادل الخبرات والأفكار بين أصحاب الخبرة والمعرفة من مختلف أنحاء العالم.
وعبر معالي محافظ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المهندس سهيل بن محمد أبانمي، عن اعتزازه بتنظيم النسخة الأولى من مؤتمر الزكاة والضريبة والجمارك بعد مرحلة الدمج التي شهدها القطاع، وأوضح بقوله "يجسد مؤتمر هيئة الزكاة والضريبة والجمارك أهم الرؤى والنماذج المعاصرة في إدارة الزكاة والضرائب والجمارك، واستطلاع تأثير الرقمنة في رفع كفاءة وفاعلية الأداء، ودورها في خلق اقتصادٍ رقميٍ مزدهر، وتحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة -أيّدها الله- برقمنة كافة التعاملات الحكومية، باعتبار التحول الرقمي أحد الركائز الأساسية لتحقيق رؤية المملكة 2030 الطموحة".
وأكد معاليه أن تنظيم باكورة مؤتمرات هيئة الزكاة والضريبة والجمارك يأتي تأكيدًا لأهمية الاْتمتة الشاملة لمختلف خدمات القطاع، ويُبرز دور الخدمات الذكية في تيسير حركة التجارة الدولية، وفي نفس الوقت رفع الوعي العام بأهمية الامتثال الضريبي، ودوره في استدامة جهود التنمية، مبينًا أن المؤتمر سيبحث الآفاق المستقبلية لتعزيز دور الهيئة في تنمية الاقتصاد الوطني.
ومن المقرر أن يبحث المشاركون في المؤتمر الشأن الزكوي والضريبي والجمركي، وأثر الزكاة في تحقيق التضامن الاجتماعي، إضافة إلى مناقشة القضايا المرتبطة بتسهيل التجارة وتيسيرها عبر الحدود بشكل آمن. وعلى الصعيد الضريبي، سيناقش المشاركون دور الرقمنة والأتمتة في إثراء تجربة المكلفين. كما سيشهد المؤتمر عقد 40 ورشة عمل، إلى جانب الجلسات التي تجمع شخصياتٍ بارزةٍ تمثل القطاعات الحكومية والخاصة، وخبراء من مختلف دول العالم.
وتأتي النسخة الأولى من المؤتمر لتُعبر عن تطلع المملكة لمواكبة التطور العالمي في مختلف المجالات، خاصةً فيما يتعلق بأتمتة قطاعات الزكاة والضريبة والجمارك، وتبادل الخبرات والأفكار بين أصحاب الخبرة والمعرفة من مختلف أنحاء العالم.
وعبر معالي محافظ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المهندس سهيل بن محمد أبانمي، عن اعتزازه بتنظيم النسخة الأولى من مؤتمر الزكاة والضريبة والجمارك بعد مرحلة الدمج التي شهدها القطاع، وأوضح بقوله "يجسد مؤتمر هيئة الزكاة والضريبة والجمارك أهم الرؤى والنماذج المعاصرة في إدارة الزكاة والضرائب والجمارك، واستطلاع تأثير الرقمنة في رفع كفاءة وفاعلية الأداء، ودورها في خلق اقتصادٍ رقميٍ مزدهر، وتحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة -أيّدها الله- برقمنة كافة التعاملات الحكومية، باعتبار التحول الرقمي أحد الركائز الأساسية لتحقيق رؤية المملكة 2030 الطموحة".
وأكد معاليه أن تنظيم باكورة مؤتمرات هيئة الزكاة والضريبة والجمارك يأتي تأكيدًا لأهمية الاْتمتة الشاملة لمختلف خدمات القطاع، ويُبرز دور الخدمات الذكية في تيسير حركة التجارة الدولية، وفي نفس الوقت رفع الوعي العام بأهمية الامتثال الضريبي، ودوره في استدامة جهود التنمية، مبينًا أن المؤتمر سيبحث الآفاق المستقبلية لتعزيز دور الهيئة في تنمية الاقتصاد الوطني.
ومن المقرر أن يبحث المشاركون في المؤتمر الشأن الزكوي والضريبي والجمركي، وأثر الزكاة في تحقيق التضامن الاجتماعي، إضافة إلى مناقشة القضايا المرتبطة بتسهيل التجارة وتيسيرها عبر الحدود بشكل آمن. وعلى الصعيد الضريبي، سيناقش المشاركون دور الرقمنة والأتمتة في إثراء تجربة المكلفين. كما سيشهد المؤتمر عقد 40 ورشة عمل، إلى جانب الجلسات التي تجمع شخصياتٍ بارزةٍ تمثل القطاعات الحكومية والخاصة، وخبراء من مختلف دول العالم.