رعى مدير تعليم البكيرية الدكتور خالد بن راجح الراجح صباح اليوم الأحد احتفاء إدارة التعليم بعام القهوة السعودية للاعتزاز بالموروث الشعبي والوطني والتي تحتفي به المملكة على مدار عام كامل، والذي نظمه قسم النشاط الطلابي "بنين-بنات" بمقر قسم النشاط الطلابي للبنين ومبنى الأقسام النسائية للبنات بحضور مساعد مدير التعليم للشؤون التعليمية "بنين" الأستاذ محمد القضيبي ومساعد مدير التعليم للشؤون المدرسية الأستاذ عبدالله العقيلي ومساعدة مدير التعليم للشؤون التعليمية "بنات" الأستاذة منى الجري بالأقسام النسائية وعدد من القيادات التعليمية "بنين -بنات".
وتجول مدير التعليم على الأركان المشاركة من المدارس عن القهوة وأنواعها وطريقة تجهيزها بالإضافة إلى الأكلات الشعبية التي تقدم مع القهوة السعودية.
وبين مدير التعليم خلال جولته أن الجميع يعتز بهذا الموروث الذي يجسد ما يتصف به الشعب السعودي من صفات الكرم والجود، منوهاً إلى أن القهوة السعودية تأخذ طابع تاريخي أصيل نحرص على إبرازه وذلك من خلال تنظيم فعاليات لمنسوبينا تبين الدلالات الحضارية المرتبطة بالقهوة السعودية، واقترانها بهوية المجتمع السعودي.
وأشار “ الراجح “ أن هذه المشاركة تهدف بمجملها إلى إبراز مظاهر الكرم والضيافة السعودية الأصيلة المرتبطة بالقهوة السعودية وعاداتها الفريدة، وتسليط الضوء على تاريخها والأدوات والمكونات وطرق تحضير وتقديم القهوة السعودية، وبيان المكانة العالية للقهوة السعودية وأنها رمز ثقافي ووطني وجاءت على إثرها تسمية عام 2022م بـ”عام القهوة السعودية” معرباً عن شكره وتقديره لقسمي النشاط الطلابي ونشاط الطالبات والأقسام والإدارات والمدارس المشاركة على التفاعل وإبراز هذه الفعالية الوزارية بالشكل المطلوب.
وتجول مدير التعليم على الأركان المشاركة من المدارس عن القهوة وأنواعها وطريقة تجهيزها بالإضافة إلى الأكلات الشعبية التي تقدم مع القهوة السعودية.
وبين مدير التعليم خلال جولته أن الجميع يعتز بهذا الموروث الذي يجسد ما يتصف به الشعب السعودي من صفات الكرم والجود، منوهاً إلى أن القهوة السعودية تأخذ طابع تاريخي أصيل نحرص على إبرازه وذلك من خلال تنظيم فعاليات لمنسوبينا تبين الدلالات الحضارية المرتبطة بالقهوة السعودية، واقترانها بهوية المجتمع السعودي.
وأشار “ الراجح “ أن هذه المشاركة تهدف بمجملها إلى إبراز مظاهر الكرم والضيافة السعودية الأصيلة المرتبطة بالقهوة السعودية وعاداتها الفريدة، وتسليط الضوء على تاريخها والأدوات والمكونات وطرق تحضير وتقديم القهوة السعودية، وبيان المكانة العالية للقهوة السعودية وأنها رمز ثقافي ووطني وجاءت على إثرها تسمية عام 2022م بـ”عام القهوة السعودية” معرباً عن شكره وتقديره لقسمي النشاط الطلابي ونشاط الطالبات والأقسام والإدارات والمدارس المشاركة على التفاعل وإبراز هذه الفعالية الوزارية بالشكل المطلوب.