كشف مدير عام الجوازات الفريق سليمان اليحيى، أن 13% من الحجاج استفادوا من مبادرة طريق مكة لموسم حج 1443، وأكد أن الجوازات أول من يستقبل حاجاً وآخر من يودعه.
وقال: "نشأت مبادرة طريق مكة من سمو وزير الداخلية، وهي جزء لا يتجزأ من برنامج ضيوف الرحمن، وخضعت المبادرة للدراسات، وفي عام 1438هـ كانت لنا تجربة أولى مع ماليزيا"، جاء ذلك خلال الملتقى العلمي لأبحاث الحج والعمرة والمقام في جامعة أم القرى.
وأضاف الفريق اليحيى: "في عام 1439هـ شاركت دولتان في المبادرة، ولم يتجاوز عدد الحجاج 103 آلاف، و57 حاجاً، وتم تأجيل المبادرة لمدة سنتين بسبب جائحة كورونا وفي عام 1443 هـ شاركت خمس دول في المبادرة.
وقال: "تصلنا طلبات للاستفادة من هذه الخدمة، وهذه الطلبات تخضع للدراسة والتقييم لدينا، وهناك معايير من ضمنها الأمن والأمان للعاملين والاتصالات، ودوائر الاتصال، والتأكد من سلامتها، وبعد التأكد من هذه المعايير ودراستها، والتأكد أنها تأتي ثمارها تتم الموافقة على هذه الطلبات".
وقال: "نشأت مبادرة طريق مكة من سمو وزير الداخلية، وهي جزء لا يتجزأ من برنامج ضيوف الرحمن، وخضعت المبادرة للدراسات، وفي عام 1438هـ كانت لنا تجربة أولى مع ماليزيا"، جاء ذلك خلال الملتقى العلمي لأبحاث الحج والعمرة والمقام في جامعة أم القرى.
وأضاف الفريق اليحيى: "في عام 1439هـ شاركت دولتان في المبادرة، ولم يتجاوز عدد الحجاج 103 آلاف، و57 حاجاً، وتم تأجيل المبادرة لمدة سنتين بسبب جائحة كورونا وفي عام 1443 هـ شاركت خمس دول في المبادرة.
وقال: "تصلنا طلبات للاستفادة من هذه الخدمة، وهذه الطلبات تخضع للدراسة والتقييم لدينا، وهناك معايير من ضمنها الأمن والأمان للعاملين والاتصالات، ودوائر الاتصال، والتأكد من سلامتها، وبعد التأكد من هذه المعايير ودراستها، والتأكد أنها تأتي ثمارها تتم الموافقة على هذه الطلبات".