رصد المصور الفوتغرافي عبدالله بن جاري عبور المُذنب الأخضر سماء النماص وقال "أبن جاري " عبر حسابه الشخص على "تويتر" المذنب الأخضر تم رصده في سماء النماص عند الغروب مساء اليوم الأحد 2023/1/22 والذي ظهر قبل خمسين ألف سنة ولن يتم مشاهدته الإ بعد خمسين ألف سنة حسب وكالة ناسا ويمكن مشاهدته بالمناظير خلال أواخر شهر يناير وبداية فبراير القادم وقد عبر من أمام الشمس اليوم وتمت مشاهدته بالعين المجردة .
وكانت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) قد قالت في وقتٍ سابق إن المذنب رصد للمرة الأولى في مارس/أذار الماضي، بينما كان لا يزال في موقع قريب من كوكب المشترى.
واضافت يمكن رؤية المذنب من خلال المناظير البسيطة، ويبدو مثل كرة خضراء لامعة لسكان النصف الشمالي من الكرة الأرضية.
مؤكدة أنهُ لا يمكن توقع ما سيحدث مع المذنب. لكن لو استمر بنمط الإضاءة الحالي، سيكون من السهل رؤيته".
والمذنب هو جسم جليدي صغير يدور في النظام الشمسي يظهر عندما يكون قريب من الشمس، ويعرض في غيبوبة مرئية، وكذلك في بعض الأحيان يظهر الذيل. هذه الظواهر ليست على حد سواء نظرا لآثار الإشعاع الشمسي والرياح الشمسية على نواة المذنب. نواة المذنب هي نفسها مجموعات فضفاضة من الجليد والغبار والجسيمات الصخرية الصغيرة، التي تتراوح بين بضعة أمتار مئات إلى عشرات الكيلومترات. وقد لوحظت المذنبات منذ العصور القديمة وتاريخيا تعتبر التطير.
وكانت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) قد قالت في وقتٍ سابق إن المذنب رصد للمرة الأولى في مارس/أذار الماضي، بينما كان لا يزال في موقع قريب من كوكب المشترى.
واضافت يمكن رؤية المذنب من خلال المناظير البسيطة، ويبدو مثل كرة خضراء لامعة لسكان النصف الشمالي من الكرة الأرضية.
مؤكدة أنهُ لا يمكن توقع ما سيحدث مع المذنب. لكن لو استمر بنمط الإضاءة الحالي، سيكون من السهل رؤيته".
والمذنب هو جسم جليدي صغير يدور في النظام الشمسي يظهر عندما يكون قريب من الشمس، ويعرض في غيبوبة مرئية، وكذلك في بعض الأحيان يظهر الذيل. هذه الظواهر ليست على حد سواء نظرا لآثار الإشعاع الشمسي والرياح الشمسية على نواة المذنب. نواة المذنب هي نفسها مجموعات فضفاضة من الجليد والغبار والجسيمات الصخرية الصغيرة، التي تتراوح بين بضعة أمتار مئات إلى عشرات الكيلومترات. وقد لوحظت المذنبات منذ العصور القديمة وتاريخيا تعتبر التطير.