تحتفل شريحة كبيرة من السعوديين والسعوديات بعيد ميلادهم،اليوم الاثنين، الذي يصادف الأول من شهر رجب، حيث يتحدون في اليوم والشهر مع اختلاف سنة الميلاد.
تعود قصة توحيد ميلاد هؤلاء المواطنين السعوديين في الأول من رجب، إلى ما أشارت إليه الأحوال المدنية بأن اعتماد هذا التاريخ كتاريخ ميلاد لنحو نصف المواطنين السعوديين، جاء بسبب عدم معرفتهم ليوم وشهر ميلادهم بشكل دقيق، ولكنهم يعرفون العام الذي ولدوا فيه.
فإنه بالنظر لأهمية تدوين التاريخ بدقة لارتباطه بعدد من الخدمات ومنها التقاعد، فقد صدر أمر سامٍ بإثبات تاريخ ميلاد جميع السعوديين ممن يجهلون تاريخ يوم وشهر ميلادهم الصحيح بمنتصف السنة الهجرية، حلا لمشكلة كبيرة أرقت الكثيرين.
وأكدت الأحوال المدنية، أنه في الوقت الراهن ومع التطور الإداري والتقني، أصبح تسجيل المواليد يتم بالساعة والدقيقة، إضافة إلى اليوم والشهر، ولم تعد هناك مشكلة في معرفة التواريخ المهمة في حياة المواطنين والمواطنات.
تعود قصة توحيد ميلاد هؤلاء المواطنين السعوديين في الأول من رجب، إلى ما أشارت إليه الأحوال المدنية بأن اعتماد هذا التاريخ كتاريخ ميلاد لنحو نصف المواطنين السعوديين، جاء بسبب عدم معرفتهم ليوم وشهر ميلادهم بشكل دقيق، ولكنهم يعرفون العام الذي ولدوا فيه.
فإنه بالنظر لأهمية تدوين التاريخ بدقة لارتباطه بعدد من الخدمات ومنها التقاعد، فقد صدر أمر سامٍ بإثبات تاريخ ميلاد جميع السعوديين ممن يجهلون تاريخ يوم وشهر ميلادهم الصحيح بمنتصف السنة الهجرية، حلا لمشكلة كبيرة أرقت الكثيرين.
وأكدت الأحوال المدنية، أنه في الوقت الراهن ومع التطور الإداري والتقني، أصبح تسجيل المواليد يتم بالساعة والدقيقة، إضافة إلى اليوم والشهر، ولم تعد هناك مشكلة في معرفة التواريخ المهمة في حياة المواطنين والمواطنات.