تعتزم أمانة محافظة جدة، طرح حزم متنوعة من الفرص الاستثمارية، وذلك خلال مشاركة الأمانة في ملتقى الاستثمار البلدي "فرص"، الذي ينطلق غدا الثلاثاء في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات (بواجهة الرياض)، برعاية معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد الحقيل، ومشاركة أمانات المملكة.
وتغطي روزنامة الفرص الاستثمارية التي ستعلن عنها أمانة جدة خلال الملتقى، عدة مجالات على مستوى محافظة جدة وبلدياتها، وستساهم في بناء اقتصاد متنوع ومستدام وترفع من جودة الحياة، كما سينعكس أثرها الإيجابي على تنمية وبناء مدن حيوية وجاذبة ذات هوية عمرانية متميزة.
وتغطي الفرص الاستثمارية قطاعات متعددة منها النقل العام والمواصلات والخدمات اللوجستية والإسكان، فضلًا عن قطاعات الإنشاءات والبناء والصناعة والصحة والفندقة، وذلك بالشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص للاستثمار في هذه القطاعات.
كما ستتضمن الفرص مراكز ومجمعات تجارية وأسواق مركزية ومحطات وقود ومطاعم ومدن ترفيهية ومنتجعات سياحية، وغيرها من المرافق التي تخدم أهالي وزوار جدة.
وتعمل أمانة جدة بهذه الفرص الاستثمارية، على فتح آفاق جديدة ومزايا تنافسية وتفعيل روافد جذب الاستثمار في المحافظة وتوفير الفرص الوظيفية للمواطنين، إضافة إلى تعزيز المنظومة اللوجستية وتعظيم الناتج المحلي، وتمكين البيئة المناسبة للاستثمار وجاذبيتها في المستويين المحلي والأجنبي على حدٍ سواء، تحت مظلة رؤية السعودية 2030 وبرامجها التنفيذية.
وتغطي روزنامة الفرص الاستثمارية التي ستعلن عنها أمانة جدة خلال الملتقى، عدة مجالات على مستوى محافظة جدة وبلدياتها، وستساهم في بناء اقتصاد متنوع ومستدام وترفع من جودة الحياة، كما سينعكس أثرها الإيجابي على تنمية وبناء مدن حيوية وجاذبة ذات هوية عمرانية متميزة.
وتغطي الفرص الاستثمارية قطاعات متعددة منها النقل العام والمواصلات والخدمات اللوجستية والإسكان، فضلًا عن قطاعات الإنشاءات والبناء والصناعة والصحة والفندقة، وذلك بالشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص للاستثمار في هذه القطاعات.
كما ستتضمن الفرص مراكز ومجمعات تجارية وأسواق مركزية ومحطات وقود ومطاعم ومدن ترفيهية ومنتجعات سياحية، وغيرها من المرافق التي تخدم أهالي وزوار جدة.
وتعمل أمانة جدة بهذه الفرص الاستثمارية، على فتح آفاق جديدة ومزايا تنافسية وتفعيل روافد جذب الاستثمار في المحافظة وتوفير الفرص الوظيفية للمواطنين، إضافة إلى تعزيز المنظومة اللوجستية وتعظيم الناتج المحلي، وتمكين البيئة المناسبة للاستثمار وجاذبيتها في المستويين المحلي والأجنبي على حدٍ سواء، تحت مظلة رؤية السعودية 2030 وبرامجها التنفيذية.