انطلق اليوم الخميس مهرجان الكليجا في بريدة في نسخته الرابعة عشرة والذي تنظمه وتشغله الغرفة التجارية في منطقة القصيم بمقر مركز النخلة في بريدة والساحات المرتبطة به تحت رعاية كريمة ودعم ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة القصيم.
وحظي مهرجان الكليجا في يومه الأول بالحضور والتفاعل الكبير حيث بات قبلة سياحية وتحول من مهرجان محلي إلى علامة عالمية تنافس كبرى الوجهات السياحية الإقليمية والعالمية، وأصبحت بريدة بفضل أبراز هذا المهرجان التراثي لمنتج الكليجا ضمن المدن المبدعة عالمياً من قبل اليونسكو.
ويحظى المهرجان بمشاركة نحو 200 مشاركة من الأسر المنتجة بالإضافة إلى مشاركة الأفراد والشركات والمؤسسات والمصانع المهتمة بصناعة الكليجا والمنتجات الشعبية والفعاليات ذات العلاقة المجالات الغذائية .
وتستقطب الأكلات الشعبية في مهرجان الكليجا ببريدة ، المواطنين والمقيمين والسياح، كونها تعبر عن جزء من التراث السعودي العريق ، كما أن لها دورا في إبراز هوية المملكة وأصالتها .
ويشكل مهرجان الكليجا رافداً مهماً للأسر المنتجة وبابًا من أبواب التسويق المنظم لمنتجاتها، لدخول فضاءات اقتصادية رحبة، كما بات حلقة وصل بين الأسرة والمهتمين بالأكلات الشعبية ، ومن أبرزها " الكليجا " التي تتفنن الكثير من الأسر لتحضيرها ولها أنواع ومشتقات متنوعة كالمعمول وكليجا الدبس والتوفي وزيت الزيتون وغيره من الأصناف التي تجد رواجاً ملموساً من المستهلكين .
ومع التقدم الازدهار الذي تشهده المملكة لم تغيّر الحضارة ما كان عليه الآباء والأجداد ، ولم يؤثر في وجود الأكلات الشعبية السعودية ، بل لازالت تراثاً عريقاً يفاخر به الجميع .
ويهدف مهرجان الكليجا، إلى دعم الأسر المنتجة والسيدات والشباب وتعزيز ثقافة العمل الحر وريادة الأعمال، كما أوجد المهرجان منصة لتطوير وتسويق وعرض وبيع المنتجات الشعبية.
يذكر أن المهرجان يستمر لمدة عشرة أيام ويستقبل الزوار من الرابعة عصراً حتى العاشرة ليلاً يومياً كما ويشتمل المهرجان على عدد من الفعاليات والبرامج المصاحبة التي تحقق أهداف الغرفة وتطلعاتها إلى جانب الجوائز المحفزة للأسر وللزوار.
وحظي مهرجان الكليجا في يومه الأول بالحضور والتفاعل الكبير حيث بات قبلة سياحية وتحول من مهرجان محلي إلى علامة عالمية تنافس كبرى الوجهات السياحية الإقليمية والعالمية، وأصبحت بريدة بفضل أبراز هذا المهرجان التراثي لمنتج الكليجا ضمن المدن المبدعة عالمياً من قبل اليونسكو.
ويحظى المهرجان بمشاركة نحو 200 مشاركة من الأسر المنتجة بالإضافة إلى مشاركة الأفراد والشركات والمؤسسات والمصانع المهتمة بصناعة الكليجا والمنتجات الشعبية والفعاليات ذات العلاقة المجالات الغذائية .
وتستقطب الأكلات الشعبية في مهرجان الكليجا ببريدة ، المواطنين والمقيمين والسياح، كونها تعبر عن جزء من التراث السعودي العريق ، كما أن لها دورا في إبراز هوية المملكة وأصالتها .
ويشكل مهرجان الكليجا رافداً مهماً للأسر المنتجة وبابًا من أبواب التسويق المنظم لمنتجاتها، لدخول فضاءات اقتصادية رحبة، كما بات حلقة وصل بين الأسرة والمهتمين بالأكلات الشعبية ، ومن أبرزها " الكليجا " التي تتفنن الكثير من الأسر لتحضيرها ولها أنواع ومشتقات متنوعة كالمعمول وكليجا الدبس والتوفي وزيت الزيتون وغيره من الأصناف التي تجد رواجاً ملموساً من المستهلكين .
ومع التقدم الازدهار الذي تشهده المملكة لم تغيّر الحضارة ما كان عليه الآباء والأجداد ، ولم يؤثر في وجود الأكلات الشعبية السعودية ، بل لازالت تراثاً عريقاً يفاخر به الجميع .
ويهدف مهرجان الكليجا، إلى دعم الأسر المنتجة والسيدات والشباب وتعزيز ثقافة العمل الحر وريادة الأعمال، كما أوجد المهرجان منصة لتطوير وتسويق وعرض وبيع المنتجات الشعبية.
يذكر أن المهرجان يستمر لمدة عشرة أيام ويستقبل الزوار من الرابعة عصراً حتى العاشرة ليلاً يومياً كما ويشتمل المهرجان على عدد من الفعاليات والبرامج المصاحبة التي تحقق أهداف الغرفة وتطلعاتها إلى جانب الجوائز المحفزة للأسر وللزوار.