يواصل مهرجان «الكليجا» في بريدة بنسخته الرابعة عشرة، الذي تنظمه الغرفة التجارية في القصيم، خلال الفترة من 26 يناير لغاية 4 فبراير 2023، استقبال الأعداد الغفيرة من الزوار والسياح للاستمتاع بأجوائه الماتعة التي تجذب الكبار والصغار.
ولا يقتصر مهرجان الكليجا على الناحية الترفيهية فقط بل فتح نوافذ التسويق والبيع أمام صانعات هذا القرص الشعبي الذي تشتهر به منطقة القصيم، إذ يعد رافداً اقتصادياً يضاف إلى النخلة وثمارها المباركة على جغرافيا المنطقة التي تهتم بالسياحة الزراعية والاقتصادية لدعم الباعة والمستوردين، فلا يذكر القصيم إلا وتتذكر منتج الكليجا، فجولة في أروقة العرس الشتوي الذي يقام بمركز النخلة ببريدة تكشف لك تمرّس واحتراف الأيادي القصيمية الناعمة في هذه الصناعة وابتكار نكهات متنوعة، وحشوات مغرية للمشترين بمبيعات عالية.
وتضع اللجنة المنظمة للمهرجان كل تسهيلاتها لخدمة المرأة في المنطقة وتقديم كافة الحلول والدعم لتمكينها اقتصادياً والدفع بها لأن تكون شريكة في تنمية هذا الوطن المعطاء ومن ذلك دعم رائدات الأعمال.
ويعود اهتمام النساء بالكليجا منذ القدم بحكم طبيعة المرأة ومكوثها غالب الوقت في البيت لتربية الأبناء وإعداد الطعام ولكونها قريبة من المطبخ وتعرف أدق تفاصيله على عكس الرجل الذي يخرج في طلب الرزق سواءً في التجارة أو الزراعة أو العمل بشكل عام فقد تميزت المرأة بإعداد الطعام وتجهيزه والإبداع في إطلاق الكثير من المنتجات والأصناف.
وحظيت الكليجا بنصيب الأسد، وباتت رمزاً شعبياً ومجتمعياً ومصدراً اقتصادياً للكثير من الأسر، لا سيما والمنتج نفسه يتطلب الجلوس في مكان واحد، وهو المطبخ، وهو نموذج واحد لعدد من النماذج المضيئة التي قدمتها المرأة في المدينة، ليصبح لها دور جلي في أن تكون بريدة ضمن شبكة اليونسكو للمدن المبدعة في فن الطهي.
ولا يقتصر مهرجان الكليجا على الناحية الترفيهية فقط بل فتح نوافذ التسويق والبيع أمام صانعات هذا القرص الشعبي الذي تشتهر به منطقة القصيم، إذ يعد رافداً اقتصادياً يضاف إلى النخلة وثمارها المباركة على جغرافيا المنطقة التي تهتم بالسياحة الزراعية والاقتصادية لدعم الباعة والمستوردين، فلا يذكر القصيم إلا وتتذكر منتج الكليجا، فجولة في أروقة العرس الشتوي الذي يقام بمركز النخلة ببريدة تكشف لك تمرّس واحتراف الأيادي القصيمية الناعمة في هذه الصناعة وابتكار نكهات متنوعة، وحشوات مغرية للمشترين بمبيعات عالية.
وتضع اللجنة المنظمة للمهرجان كل تسهيلاتها لخدمة المرأة في المنطقة وتقديم كافة الحلول والدعم لتمكينها اقتصادياً والدفع بها لأن تكون شريكة في تنمية هذا الوطن المعطاء ومن ذلك دعم رائدات الأعمال.
ويعود اهتمام النساء بالكليجا منذ القدم بحكم طبيعة المرأة ومكوثها غالب الوقت في البيت لتربية الأبناء وإعداد الطعام ولكونها قريبة من المطبخ وتعرف أدق تفاصيله على عكس الرجل الذي يخرج في طلب الرزق سواءً في التجارة أو الزراعة أو العمل بشكل عام فقد تميزت المرأة بإعداد الطعام وتجهيزه والإبداع في إطلاق الكثير من المنتجات والأصناف.
وحظيت الكليجا بنصيب الأسد، وباتت رمزاً شعبياً ومجتمعياً ومصدراً اقتصادياً للكثير من الأسر، لا سيما والمنتج نفسه يتطلب الجلوس في مكان واحد، وهو المطبخ، وهو نموذج واحد لعدد من النماذج المضيئة التي قدمتها المرأة في المدينة، ليصبح لها دور جلي في أن تكون بريدة ضمن شبكة اليونسكو للمدن المبدعة في فن الطهي.