تمكنت الحملة الشعبية في السعودية «ساهم»، من جمع 100 مليون ريال لإغاثة متضرري الزلزال في سوريا وتركيا، في أقل من 24 ساعة منذ انطلاق الحملة، تبرع بها نحو 330 ألف شخص.
ووصلت البعثة السعودية المشاركة في إغاثة متضرري الزلزال إلى مطار أضنة التركي، اليوم (الخميس)، التي تتضمن فرق إنقاذ وتدخل سريع وفرق طوارئ طبية سعودية.
تجدر الإشارة إلى أن مطار أضنة بالجمهورية التركية شهد فجر اليوم وصول الطائرة الإغاثية السعودية الأولى ضمن الجسر الجوي السعودي الذي يسيره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتقل الطائرة فرق الإسعاف والإنقاذ المتخصصة من عدة وزارات وجهات سعودية وفرق تطوعية للمشاركة في مساعدة المتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا، وذلك إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأعلن الدكتور عبد الله الربيعة، المستشار في الديوان الملكي، والمشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، يوم أمس في مؤتمر صحافي عن تدشين جسر جوي لإيصال المساعدات الإيوائية والصحية والغذائية واللوجيستية.
وأضاف الدكتور عبد الله خلال المؤتمر الصحافي أن «الحملة تتضمن تنفيذ برامج متنوعة تشمل تدشين جسر جوي خلال الساعات القادمة لإيصال المساعدات الإيوائية والصحية والغذائية واللوجيستية للمتضررين، كما ستقوم فرق الإنقاذ وفرق التدخل السريع وفرق الطوارئ الطبية بالتوجه إلى مواقع الحدث، بالمشاركة مع الفرق التطوعية من الكوادر السعودية، التي بذلت من وقتها وجهدها وخبرتها لتخفيف المصاب الجلل الذي حل بالأشقاء».
وبحسب المشرف العام على مركز الملك سلمان، فإنه «سيتم أيضاً تقديم مواد إيوائية وغذائية وصحية، وفقاً لما يصدر من فرق تقييم الاحتياج الإنساني، التي تضمنها التوجيه الكريم، والفرق العاملة الأخرى لدعم هذا التدخل».
ووصلت البعثة السعودية المشاركة في إغاثة متضرري الزلزال إلى مطار أضنة التركي، اليوم (الخميس)، التي تتضمن فرق إنقاذ وتدخل سريع وفرق طوارئ طبية سعودية.
تجدر الإشارة إلى أن مطار أضنة بالجمهورية التركية شهد فجر اليوم وصول الطائرة الإغاثية السعودية الأولى ضمن الجسر الجوي السعودي الذي يسيره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتقل الطائرة فرق الإسعاف والإنقاذ المتخصصة من عدة وزارات وجهات سعودية وفرق تطوعية للمشاركة في مساعدة المتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا، وذلك إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأعلن الدكتور عبد الله الربيعة، المستشار في الديوان الملكي، والمشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، يوم أمس في مؤتمر صحافي عن تدشين جسر جوي لإيصال المساعدات الإيوائية والصحية والغذائية واللوجيستية.
وأضاف الدكتور عبد الله خلال المؤتمر الصحافي أن «الحملة تتضمن تنفيذ برامج متنوعة تشمل تدشين جسر جوي خلال الساعات القادمة لإيصال المساعدات الإيوائية والصحية والغذائية واللوجيستية للمتضررين، كما ستقوم فرق الإنقاذ وفرق التدخل السريع وفرق الطوارئ الطبية بالتوجه إلى مواقع الحدث، بالمشاركة مع الفرق التطوعية من الكوادر السعودية، التي بذلت من وقتها وجهدها وخبرتها لتخفيف المصاب الجلل الذي حل بالأشقاء».
وبحسب المشرف العام على مركز الملك سلمان، فإنه «سيتم أيضاً تقديم مواد إيوائية وغذائية وصحية، وفقاً لما يصدر من فرق تقييم الاحتياج الإنساني، التي تضمنها التوجيه الكريم، والفرق العاملة الأخرى لدعم هذا التدخل».