أنهى الشاب علي بن يحيى فايز الشهري معاناة أبنة عمه ذات الـ 35 عامًا من الغسيل الكلوي حين تبرع بإحدى كليتيه لها ،وقد شهد مستشفى القوات المسلحة بخميس مشيط إجراء الجراحة للمواطن "الشهري" ولأبنة عمه .
وقال "الشهري" إنه اتخذ قرار التبرع لأبنة عمه إيماناً بوجوب هذا العمل عليه، خاصة وأنها يتيمة الأبوين وأضاف ان جيمع اشقاءها اجروا عملية الفحص ولم تتطابق الفحوصات الأمر الذي دفع بي أن أقوم بعمل الفحوصات وبعد الإتمام ومُطابقة التحاليل والفحوصات اتخذت قرار التبرع .
وأختتم "الشهري" قوله أنا سعيد أنني استطعت أحياء نفس قال الله عنها (وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً) .
أقارب "علي الشهري "اثنوا على العمل الأنساني الذي قام به داعين الله العلي القدير لهُ بالمثوبة في الآخرة والعافية في الدنيا.
وقال "الشهري" إنه اتخذ قرار التبرع لأبنة عمه إيماناً بوجوب هذا العمل عليه، خاصة وأنها يتيمة الأبوين وأضاف ان جيمع اشقاءها اجروا عملية الفحص ولم تتطابق الفحوصات الأمر الذي دفع بي أن أقوم بعمل الفحوصات وبعد الإتمام ومُطابقة التحاليل والفحوصات اتخذت قرار التبرع .
وأختتم "الشهري" قوله أنا سعيد أنني استطعت أحياء نفس قال الله عنها (وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً) .
أقارب "علي الشهري "اثنوا على العمل الأنساني الذي قام به داعين الله العلي القدير لهُ بالمثوبة في الآخرة والعافية في الدنيا.