أعلنت إمبراطورية البرمجيات الأمريكية العملاقة مايكروسوفت إنها عطلت بشكل نهائي برنامج إنترنت إكسبلورر 11 الذي سيطر في وقت من الأوقات على تصفح الإنترنت في العالم، مضيفة أن هذه الخطوة تستهدف تحسين تعامل المستخدم مع الإنترنت ونقل المؤسسات إلى متصفحها الجديد إيدج، مشيرة إلى أن هذا الإجراء سيطبق على "إصدارات محددة من نظام التشغيل ويندوز 10".
وقالت مايكروسوفت في بيان "مع تزايد عدد مواقع الإنترنت التي لا تدعم إنترنت إكسبلورر، يتيح المتصفح مايكروسوفت إيدج تصفحاً أسرع وأكثر تأمينا وأحدث للإنترنت، في حين يستطيع أيضاً فتح المواقع التي مازالت تعتمد على إنترنت إكسبلورر عند الحاجة".
وبحسب مايكروسوفت فإنه اعتبارا من الثلاثاء الماضي تقرر إعادة توجيه الأجهزة التي لم تنتقل بالفعل إلى مايكروسوفت إيدج، من إنترنت إكسبلورر 11 إلى إيدج.
وذكر موقع سي نت دوت كوم المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى إنترنت إكسبلورر سيطر في وقت من الأوقات على سوق برامج تصفح الإنترنت في العالم، وفي عام 2003 كان حوالي 95% من متصفحى الإنترنت يستخدمون إكسبلورر. لكن عصر إكسبلورر انتهى منذ وقت طويل، وانتقلت مايكروسوفت إلى إيدج. ولكن اتجاه مايكروسوفت إلى دمج محرك البحث الجديد المدعوم بالذكاء الاصطناعي بينج في أيدج أثار موجة اهتمام كبيرة بالاثنين.
وعندما انتشر نبأ اعتزام مايكروسوفت إنهاء وجود إكسبلورر في الصيف الماضي، كان رد فعل الجمهور جياشا ومبتهجا.
وقالت مايكروسوفت في بيان "مع تزايد عدد مواقع الإنترنت التي لا تدعم إنترنت إكسبلورر، يتيح المتصفح مايكروسوفت إيدج تصفحاً أسرع وأكثر تأمينا وأحدث للإنترنت، في حين يستطيع أيضاً فتح المواقع التي مازالت تعتمد على إنترنت إكسبلورر عند الحاجة".
وبحسب مايكروسوفت فإنه اعتبارا من الثلاثاء الماضي تقرر إعادة توجيه الأجهزة التي لم تنتقل بالفعل إلى مايكروسوفت إيدج، من إنترنت إكسبلورر 11 إلى إيدج.
وذكر موقع سي نت دوت كوم المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى إنترنت إكسبلورر سيطر في وقت من الأوقات على سوق برامج تصفح الإنترنت في العالم، وفي عام 2003 كان حوالي 95% من متصفحى الإنترنت يستخدمون إكسبلورر. لكن عصر إكسبلورر انتهى منذ وقت طويل، وانتقلت مايكروسوفت إلى إيدج. ولكن اتجاه مايكروسوفت إلى دمج محرك البحث الجديد المدعوم بالذكاء الاصطناعي بينج في أيدج أثار موجة اهتمام كبيرة بالاثنين.
وعندما انتشر نبأ اعتزام مايكروسوفت إنهاء وجود إكسبلورر في الصيف الماضي، كان رد فعل الجمهور جياشا ومبتهجا.