حصل الأستاذ المشارك في قسم علوم المختبرات الإكلينيكية بكلية العلوم الطبية التطبيقية بأبها ووكيل عمادة التطوير الأكاديمي والجودة للجودة بجامعة الملك خالد الدكتور عبدالرحيم رفدان حكمي، على جائزة التميز بجامعة الملك خالد في دورتها الثامنة، في مجال التعليم - فرع عضو هيئة التدريس (المركز الأول)، نظير جهوده وتميزه وعمله الدؤوب في هذا الاتجاه.
"حكمي" متخصص في علوم الأحياء الدقيقة وعلوم الفيروسات الطبية، وقد حصل على درجة الدكتوراه من جامعة نوتنغهام ببريطانيا في علم الفيروسات، فيما حصل قبل ذلك على الماجستير من جامعة ملبورن الملكية بأستراليا (RMAT) في طب المختبرات، وبكالوريوس علوم المختبرات الطبية من جامعة الملك خالد.
لـ "حكمي" الكثير من الأبحاث العلمية، بالإضافة إلى عدد من الكتب المنشورة، ككتاب "عصر الإسراف والتلوث والانقراض: التهديد الأكبر"، وكتاب "التلوث الضوئي: آثاره السلبية العديدة والحلول"، ويقدر عدد الأبحاث التي أخرجها "حكمي" بـ 46 بحثًا شكلت مراجع مهمة في عدة مجالات علمية.
وقبل حصول "حكمي" على هذه الجائزة، حصل خلال مسيرته البحثية والعملية على عدة جوائز، منها جوائز تميز أكاديمي من سفارة المملكة العربية السعودية في بريطانيا، والمركز الثاني ضمن أكثر الباحثين إثراءً بجامعة الملك خالد لمستودع الأبحاث لعام 2018.
وفي مجال الجودة والبحث العلمي والتدريب، عمل "حكمي" على مراجعة البرامج الأكاديمية بالجامعة وتحسين جودتها بالإضافة إلى تحكيمه عددًا من الأبحاث في مجلات عالمية مصنفة في قاعدة بيانات المجلات والأبحاث العلمية تومسون رويتر، بالإضافة إلى تقديمه دورات تدريبية في مجال الجودة والتهيئة للاعتماد بمختلف كليات الجامعة.
يؤكد "حكمي" أن "التوثيق المستمر دليل على الجودة وهو من أساسياتها"، كما يؤكد أن اهتمام معالي رئيس الجامعة بالجودة جعل جامعة الملك خالد متميزة في هذا المجال، وينصح الباحثين والأساتذة والطلاب بالعمل على تطوير الذات بحضور الدورات التدريبية وورش العمل والندوات المتخصصة في مجالاتهم.
"حكمي" متخصص في علوم الأحياء الدقيقة وعلوم الفيروسات الطبية، وقد حصل على درجة الدكتوراه من جامعة نوتنغهام ببريطانيا في علم الفيروسات، فيما حصل قبل ذلك على الماجستير من جامعة ملبورن الملكية بأستراليا (RMAT) في طب المختبرات، وبكالوريوس علوم المختبرات الطبية من جامعة الملك خالد.
لـ "حكمي" الكثير من الأبحاث العلمية، بالإضافة إلى عدد من الكتب المنشورة، ككتاب "عصر الإسراف والتلوث والانقراض: التهديد الأكبر"، وكتاب "التلوث الضوئي: آثاره السلبية العديدة والحلول"، ويقدر عدد الأبحاث التي أخرجها "حكمي" بـ 46 بحثًا شكلت مراجع مهمة في عدة مجالات علمية.
وقبل حصول "حكمي" على هذه الجائزة، حصل خلال مسيرته البحثية والعملية على عدة جوائز، منها جوائز تميز أكاديمي من سفارة المملكة العربية السعودية في بريطانيا، والمركز الثاني ضمن أكثر الباحثين إثراءً بجامعة الملك خالد لمستودع الأبحاث لعام 2018.
وفي مجال الجودة والبحث العلمي والتدريب، عمل "حكمي" على مراجعة البرامج الأكاديمية بالجامعة وتحسين جودتها بالإضافة إلى تحكيمه عددًا من الأبحاث في مجلات عالمية مصنفة في قاعدة بيانات المجلات والأبحاث العلمية تومسون رويتر، بالإضافة إلى تقديمه دورات تدريبية في مجال الجودة والتهيئة للاعتماد بمختلف كليات الجامعة.
يؤكد "حكمي" أن "التوثيق المستمر دليل على الجودة وهو من أساسياتها"، كما يؤكد أن اهتمام معالي رئيس الجامعة بالجودة جعل جامعة الملك خالد متميزة في هذا المجال، وينصح الباحثين والأساتذة والطلاب بالعمل على تطوير الذات بحضور الدورات التدريبية وورش العمل والندوات المتخصصة في مجالاتهم.