أكد رئيس جامعة شقراء الدكتور علي بن محمد السيف، أن حفاوتنا بيوم التأسيس تعكس مدى الارتباط بالوطن وماضيه، والاعتزاز والفخر بالأجيال التي ساهمت في تأسيسه وإرساء دعائمه وبنائه، وتحملت الكثير في سبيل توحيده بعد تشتته، وضحت بالغالي والنفيس من أجل رفع رايته عالية وإرساء دعائمه، مشيرًا إلى الأهمية التاريخية لهذا اليوم الذي استطاع فيه الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- وضع اللبنة الأولى في هذا الكيان الشامخ المملكة العربية السعودية التي نفتخر ونعتز بها ونعيش في أمن وأمان على أراضيها الطاهرة.
وقال السيف: إن ما نعيشه اليوم من نهضة وتقدم، وما حققته وتحققه دولتنا من إنجازات وضعتها في مصاف الدول العشرين الأكبر اقتصادًا وتأثيرًا في العالم، هو ثمرة من ثمار بطولات مؤسسي هذه الدولة التي تمتد عبر ثلاثة قرون وتحكي تغلبهم على تحديات وصعوبات واجهتهم، حتى استقر الأمن والأمان لهم فيها بفضل جهدهم الكبير في وضع الأسس والدعائم التي صنعت التطور والتقدم، وساعدت على استدامته وبقائه في الواقع الحالي الذي نعيشه في شتى جوانب الحياة السياسية والاقتصادية والتنموية والتعليمية.
وأوضح رئيس جامعة شقراء، أن التطوير الذي يشهده قطاع التعليم بالمملكة هو خير شاهد على ما وصلت له الدولة السعودية من استقرار وتنمية قادت إلى تحول عميق في أساليب الدراسة والتعلم، من التعليم في بداياته الأولى والتي قامت على جهود فردية وجماعية غير منظمة تفتقر إلى الإمكانات المادية والبشرية، إلى مشاريع مؤسسية نابعة من رغبة الدولة في إتاحة التعليم للجميع بإنشاء المدارس والجامعات ومؤسسات التدريب والبحث العلمي، وصولًا إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله- ووضع تطوير التعليم كمستهدف رئيس ضمن رؤية المملكة 2030.
وأضاف، أن يوم التأسيس سيبقى نبراسًا يضيء لنا الطريق في تذكر مؤسسي هذه الدولة الغالية الذين كافحوا وأسسوا وأسهموا في رسم المسير، ويبقى الدور في واجب الأجيال بعدهم في مواصلة المسير في تحقيق الآمال والتطلعات في ظل القيادة الرشيدة -حفظها الله-، سائلًا الله جل وعلا أن يحفظ بلادنا وأن يديم علينا الأمن والأمان وأن يجزي المؤسسين عنا خيرًا وأن يوفق قيادتنا الرشيدة لما يحبه ويرضاه.
وقال السيف: إن ما نعيشه اليوم من نهضة وتقدم، وما حققته وتحققه دولتنا من إنجازات وضعتها في مصاف الدول العشرين الأكبر اقتصادًا وتأثيرًا في العالم، هو ثمرة من ثمار بطولات مؤسسي هذه الدولة التي تمتد عبر ثلاثة قرون وتحكي تغلبهم على تحديات وصعوبات واجهتهم، حتى استقر الأمن والأمان لهم فيها بفضل جهدهم الكبير في وضع الأسس والدعائم التي صنعت التطور والتقدم، وساعدت على استدامته وبقائه في الواقع الحالي الذي نعيشه في شتى جوانب الحياة السياسية والاقتصادية والتنموية والتعليمية.
وأوضح رئيس جامعة شقراء، أن التطوير الذي يشهده قطاع التعليم بالمملكة هو خير شاهد على ما وصلت له الدولة السعودية من استقرار وتنمية قادت إلى تحول عميق في أساليب الدراسة والتعلم، من التعليم في بداياته الأولى والتي قامت على جهود فردية وجماعية غير منظمة تفتقر إلى الإمكانات المادية والبشرية، إلى مشاريع مؤسسية نابعة من رغبة الدولة في إتاحة التعليم للجميع بإنشاء المدارس والجامعات ومؤسسات التدريب والبحث العلمي، وصولًا إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله- ووضع تطوير التعليم كمستهدف رئيس ضمن رؤية المملكة 2030.
وأضاف، أن يوم التأسيس سيبقى نبراسًا يضيء لنا الطريق في تذكر مؤسسي هذه الدولة الغالية الذين كافحوا وأسسوا وأسهموا في رسم المسير، ويبقى الدور في واجب الأجيال بعدهم في مواصلة المسير في تحقيق الآمال والتطلعات في ظل القيادة الرشيدة -حفظها الله-، سائلًا الله جل وعلا أن يحفظ بلادنا وأن يديم علينا الأمن والأمان وأن يجزي المؤسسين عنا خيرًا وأن يوفق قيادتنا الرشيدة لما يحبه ويرضاه.