حصل الدكتور زاهر بن حسين جبران الفيفي، على جائزة جامعة الملك خالد للتميز، في دورتها الثامنة - المركز الثالث في مجال التعليم (فرع عضو هيئة التدريس)، لما قدمه من جهود فاعلة في هذا المجال.
ووجه الدكتور الفيفي شكره لمعالي رئيس الجامعة، ولكل القائمين على هذه الجائزة على هذا التكريم، وقال "هذا إن دل على شيء فإنما يدل على سعي الجامعة الحثيث إلى أن يكون منسوبوها مثالاً يُحتذى في جودة العمل وإتقانه؛ لإدراكها أن الجودة في العمل تؤدي إلى جودة الحياة التي هي من محاور رؤية 2030".
وأردف الفيفي "مما لا شك فيه أن للتميز أسسًا وعناصر إذا حافظ عليها الموظف، وسعى إلى تحقيقها كان متميزًا في كل شؤونه العملية، ومن هذه العناصر الإخلاص في العمل والتخطيط السليم والتنفيذ الدقيق والتقييم المستمر لذاته، كما أن حرص الموظف على تطوير نفسه مهاريًّا وعلميًّا ومعرفيًّا سيجعله في ركب المتميزين دائمًا".
ارتبط اسم وعمل الدكتور الفيفي بقطاع التعليم، كما واكبت مسيرته العلمية مسيرة عملية في التعليم كمعلم في التعليم العام لثمانية عشر عامًا، وصولاً إلى عضو هيئة تدريس بالجامعة، ثم رئيس لقسم اللغة العربية بكلية العلوم والآداب بمحايل عسير.
وللدكتور الفيفي بحوث متعددة منشورة في مجلات علمية وكتب منشورة، ككتاب "صورة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في عاصفة الحزم، دراسة في الخطاب الشعري" وكتاب "الملك عبدالله بن عبدالعزيز في الشعر السعودي المعاصر، دراسة موضوعية فنية"، وغيرها.
وقد شارك الدكتور الفيفي في عدد من المؤتمرات والندوات والملتقيات وورش العمل، وقدم مجموعة من الدورات التدريبية والمبادرات التطوعية في مختلف المجالات، وهو عضو في العديد من اللجان على مستوى الجامعة وخارجها، كما أن له مشاركات تجاوزت الـ 58 مشاركة في خدمة الجامعة والمجتمع، وقد حصد عددًا من الجوائز والشهادات وخطابات الشكر والتقدير من عدد من الجهات نظير عمله المتميز وجهوده الدائبة في مجالي التعليم واللغة العربية.
ووجه الدكتور الفيفي شكره لمعالي رئيس الجامعة، ولكل القائمين على هذه الجائزة على هذا التكريم، وقال "هذا إن دل على شيء فإنما يدل على سعي الجامعة الحثيث إلى أن يكون منسوبوها مثالاً يُحتذى في جودة العمل وإتقانه؛ لإدراكها أن الجودة في العمل تؤدي إلى جودة الحياة التي هي من محاور رؤية 2030".
وأردف الفيفي "مما لا شك فيه أن للتميز أسسًا وعناصر إذا حافظ عليها الموظف، وسعى إلى تحقيقها كان متميزًا في كل شؤونه العملية، ومن هذه العناصر الإخلاص في العمل والتخطيط السليم والتنفيذ الدقيق والتقييم المستمر لذاته، كما أن حرص الموظف على تطوير نفسه مهاريًّا وعلميًّا ومعرفيًّا سيجعله في ركب المتميزين دائمًا".
ارتبط اسم وعمل الدكتور الفيفي بقطاع التعليم، كما واكبت مسيرته العلمية مسيرة عملية في التعليم كمعلم في التعليم العام لثمانية عشر عامًا، وصولاً إلى عضو هيئة تدريس بالجامعة، ثم رئيس لقسم اللغة العربية بكلية العلوم والآداب بمحايل عسير.
وللدكتور الفيفي بحوث متعددة منشورة في مجلات علمية وكتب منشورة، ككتاب "صورة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في عاصفة الحزم، دراسة في الخطاب الشعري" وكتاب "الملك عبدالله بن عبدالعزيز في الشعر السعودي المعاصر، دراسة موضوعية فنية"، وغيرها.
وقد شارك الدكتور الفيفي في عدد من المؤتمرات والندوات والملتقيات وورش العمل، وقدم مجموعة من الدورات التدريبية والمبادرات التطوعية في مختلف المجالات، وهو عضو في العديد من اللجان على مستوى الجامعة وخارجها، كما أن له مشاركات تجاوزت الـ 58 مشاركة في خدمة الجامعة والمجتمع، وقد حصد عددًا من الجوائز والشهادات وخطابات الشكر والتقدير من عدد من الجهات نظير عمله المتميز وجهوده الدائبة في مجالي التعليم واللغة العربية.