أكدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم استكمال استعداداتها الفنية والبشرية والتعليمية في 1400 مدرسة؛ لاستقبال أكثر من 220 ألف طالب وطالبة، مع انطلاقة الفصل الثالث للعام الدراسي 1444هـ.
وجاءت الاستعدادات خلال إجازة نهاية الفصل الثاني؛ لتستوفي متطلبات البداية المنتظمة والفعلية للطلاب والطالبات خلال الفصل الثالث، بعد أن أكملت الإدارات المعنية توفير جميع الاحتياجات التعليمية والفنية، وما يستوجب إنجازه من صيانة وتأهيل للكهرباء والسباكة، وتوفير كتب ومقررات بشكل تام، وآلات تصوير وطباعة وحاسب، وأجهزة تكييف وتبريد، بالإضافة إلى الانتهاء من صرف الميزانية التشغيلية المستحقة لجميع المدارس.
وقد تم استثمار إجازة نهاية الفصل الثاني في تغطية صيانة وتأهيل كافة المدارس لقطاعي البنين والبنات على مدار اليوم، واستكمال ما تحتاجه الفصول والقاعات الدراسية، والمعامل والمختبرات والصالات من تجهيزات واحتياجات ومواد أولية، الأمر الذي حقق اكتمال التهيئة المناسبة لجميع المراحل التعليمية.
وعمدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، ومن خلال فرقها ولجانها الميدانية والإشرافية، إلى متابعة كل ما يحتاجه الميدان التعليمي، وباشرت الوقوف على المقار التعليمية والمدارس، وأشرفت بشكل مباشر على تجويد وضبط الأعمال والمهام المقدمة، وتطبيق أعلى معايير الإنجاز فيها، بعد أن اتخذت الإجراءات النظامية لمتابعة انتظام العمل في المدارس والانضباط بشكل عام، لانطلاقة الفصل الدراسي الجديد.
وجاءت الاستعدادات خلال إجازة نهاية الفصل الثاني؛ لتستوفي متطلبات البداية المنتظمة والفعلية للطلاب والطالبات خلال الفصل الثالث، بعد أن أكملت الإدارات المعنية توفير جميع الاحتياجات التعليمية والفنية، وما يستوجب إنجازه من صيانة وتأهيل للكهرباء والسباكة، وتوفير كتب ومقررات بشكل تام، وآلات تصوير وطباعة وحاسب، وأجهزة تكييف وتبريد، بالإضافة إلى الانتهاء من صرف الميزانية التشغيلية المستحقة لجميع المدارس.
وقد تم استثمار إجازة نهاية الفصل الثاني في تغطية صيانة وتأهيل كافة المدارس لقطاعي البنين والبنات على مدار اليوم، واستكمال ما تحتاجه الفصول والقاعات الدراسية، والمعامل والمختبرات والصالات من تجهيزات واحتياجات ومواد أولية، الأمر الذي حقق اكتمال التهيئة المناسبة لجميع المراحل التعليمية.
وعمدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، ومن خلال فرقها ولجانها الميدانية والإشرافية، إلى متابعة كل ما يحتاجه الميدان التعليمي، وباشرت الوقوف على المقار التعليمية والمدارس، وأشرفت بشكل مباشر على تجويد وضبط الأعمال والمهام المقدمة، وتطبيق أعلى معايير الإنجاز فيها، بعد أن اتخذت الإجراءات النظامية لمتابعة انتظام العمل في المدارس والانضباط بشكل عام، لانطلاقة الفصل الدراسي الجديد.